المرجع الالكتروني للمعلوماتية
المرجع الألكتروني للمعلوماتية
Untitled Document
أبحث في الأخبار


معملُ ثلج العتبة العبّاسية المقدّسة يرفد المواكب الحسينيّة والزائرين بأكثر من (20ألف) قالب ثلج خلال زيارة عاشوراء...


  

2654       03:38 مساءً       التاريخ: 2018-9-25              المصدر: alkafeel.net
شهدت زيارةُ عاشوراء هذا العام ارتفاعاً ملحوظاً في درجات الحرارة، وهذا ما دعا أصحاب مواكب الخدمة الحسينيّة والزائرين الى زيادة الطلب على مادّة الثلج، لتبريد المياه المقدَّمة للزائرين أو لحفظ مؤونتهم الغذائيّة، ممّا حدا بمعمل ثلج العتبة العبّاسية المقدّسة على زيادة إنتاجه من مادّة الثلج خلال فترة الزيارة وما بعدها، حيث بلغ عددُ قوالب الثلج التي جهّزها أكثر من (20ألف) قالب وبواقع (2.200) قالب يوميّاً.
وكانت الفئات المستفيدة من مادّة الثلج هي المواكبُ الحسينيّة وشعبة سقاية العتبة العبّاسية المقدّسة التي تقوم بدورها بتزويد مناهل المياه المنتشرة داخل وخارج الصحن الشريف، إضافةً الى قيامها بتوزيعه على مواكب الخدمة المنتشرة على الطرق المؤدّية الى المرقدين الطاهرين، كذلك قامت بتزويد فرقة العبّاس(عليه السلام) القتاليّة بكميّاتٍ أخرى قامت بتوزيعها على منافذ أخرى.
أعمال التجهيز جرت بواسطة العجلات المبرّدة التابعة للمعمل، وهي عجلاتٌ خاصّة بهذا الغرض، فقد سخّر المعمل جميع طاقاته من أجل تلبية احتياجات الزائرين والمواكب على حدٍّ سواء.


Untitled Document
د. فاضل حسن شريف
مفهوم الزنا في القرآن الكريم (الزنى، الزاني، الزانية،...
حامد محل العطافي
مصاديق المكر الالهي
منتظر جعفر الموسوي
كيف استثمر أموالي استثماراً ناجحاً ؟
د. فاضل حسن شريف
مفهوم الزنا في القرآن الكريم (الزنى، الزاني، الزانية،...
احمد الخرسان
مواعظ عن الموت / الموعظة السادسة
د. فاضل حسن شريف
کتاب مصباح الشريعة المنسوب للإمام الصادق والقرآن...
احمد الخرسان
مواعظ عن الموت / الموعظة الخامسة
د. فاضل حسن شريف
کتاب مصباح الشريعة المنسوب للإمام الصادق والقرآن...
احمد الخرسان
مواعظ عن الموت / الموعظة الرابعة
د. فاضل حسن شريف
شبهة العصمة "لِيَغْفِرَ لَكَ اللَّهُ مَا تَقَدَّمَ...
احمد الخرسان
مواعظ عن الموت / الموعظة الثالثة
د. فاضل حسن شريف
شبهة العصمة "لِيَغْفِرَ لَكَ اللَّهُ مَا تَقَدَّمَ...
احمد الخرسان
مواعظ عن الموت / الموعظة الثانية
د. فاضل حسن شريف
کتاب الإمام الصادق علم وعقيدة لمؤلفه لاوند والقرآن...