المرجع الالكتروني للمعلوماتية
المرجع الألكتروني للمعلوماتية
Untitled Document
أبحث في الأخبار


ضمن فعاليات مهرجان الغدير السنوي السابع.. العتبة العلوية ترفع راية الغدير في سماء جامعة الكوفة


  

2397       11:30 مساءً       التاريخ: 5-9-2018              المصدر: imamali
رفعت العتبة العلوية المقدسة راية أمير المؤمنين (عليه السلام) في سماء جامعة الكوفة وذلك بالتزامن مع الاحتفال بعيد الغدير الأغر وإقامة مهرجان الغدير السنوي السابع وبحضور عضوي مجلس إدارة العتبة العلوية, طالب الليباوي, واحمد الطالقاني, وكذلك معاون رئيس جامعة الكوفة للشؤون العلمية الدكتور, محسن العبادي, وعدد من أساتذة وأكاديميي الجامعة ورؤساء أقسام وشعب ومنتسبي العتبة العلوية المقدسة. ابتدأت فعاليات الاحتفال بقراءة آىٍ من الذكر الحكيم تلاها على أسماع الحاضرين منتسب العتبة العلوية سجاد الفحام, ثم تلتها أناشيد ولائية ابتهاجاً بهذه المناسبة العظيمة لفرقة إنشاد العتبة, بعد ذلك كانت كلمة رئاسة الجامعة ألقاها بالنيابة عن رئيس الجامعة معاون رئيس الجامعة للشؤون العلمية الدكتور محسن العبادي, والتي أثنى فيها على مبادرة العتبة العلوية المقدسة برفع راية أمير المؤمنين (عليه السلام) في سماء الجامعة استذكارا ليوم الغدير الأغر, مشيراً في كلمته إلى طموح جامعة الكوفة بالتعاون مع العتبة العلوية المقدسة وذلك من خلال وضع شعار العتبة العلوية في جميع أنشطة الجامعة, وكذلك إقامة دورات تطويرية مشتركة بين الجامعة والعتبة المقدسة.
 بعد ذلك كانت كلمة العتبة العلوية ألقاها عضو مجلس الإدارة طالب الليباوي والتي جاء فيها:
" اننا في هذا اليوم المبارك اذ نرفع راية التقوى ودين الحق, راية الهدى, راية امير المؤمنين (عليه السلام) وبهذا نجسد نبأً عظيماً لصلاح الامة وثباتها على صراط الفضيلة والغد المشرق السعيد, واننا حين نرفع هذه الراية المباركة انما نرفع كف صاحب الولاية (سلام الله) عليه كما رفع رسول الله (صلى الله عليه واله وسلم) كف امير المؤمنين يم غدير خم, فكانت الرمز في تجديد البيعة, ليتحقق رضوان الله على امة صدقت ما عاهدت الله عليه, فلم تنقلب على عقبيها ولم تنكث بيعتها للحق والعدل وصلاح الامة الإسلامية.
 أيها الأخوة الاكارم, انما انتم اليوم شهداء على إرساء نهج الدين الحنيف الذي ارتضاه الله لنبيه الصادق الأمين (صلى الله عليه واله وسلم) ولامته التي هي خير امة أخرجت للناس, ان الثبات على هذا الامر الجلل والسير فيه منهاج عمل وعهد شرف يلزم كل مسلم به نفسه, ليكون جزءً فعالاً في عملية الإصلاح والبناء الحقيقي للإنسان وما حوله من حجر ومذر, وركناً ركيناً في القضاء على الفساد والضلالة والبهتان والهدم الذي يلاحق امتنا من قبل قوى الكفر والضلالة والجهل والفساد, وبهذا نكون على نهج محمد وعلي (صلوات الله عليهما وسلامه) في إنقاذ الإنسان من ربقة العبودية والفقر والضياع والخوف حتى يصبح سعيداً في الدنيا والاخرة".      
بعد ذلك القى منتسب العتبة العلوية المقدسة الشاعر, حيدر رزاق شمران, قصيدته الولائية في هذه المناسبة العظيمة والتي جسّدت واقعة الغدير والولاء لأمير المؤمنين (عليه السلام). 


Untitled Document
د. فاضل حسن شريف
کتاب الإمام الصادق عليه السلام للشيخ المظفر والقرآن...
إسلام سعدون النصراوي
إمام المحدثين وجليس المساكين
د. فاضل حسن شريف
کتاب الإمام الصادق عليه السلام للشيخ المظفر والقرآن...
احمد الخرسان
ذكرى استشهاد الإمام العظيم جعفرِ بن محمد الصادق (عليه...
د. فاضل حسن شريف
اشارات قرآنية من كتاب فقه الإمام الصادق للشيخ مغنية (ح...
نجم الحجامي
صحابة باعوا دينهم – 10 عمرو بن حريث المخزومي
حسن السعدي
الصوت: دراسة فيزيائية
علي الحسناوي
هل تجوز إحالة الموظف الى التقاعد بناء على طلبه إذا...
منتظر جعفر الموسوي
التضخم الاقتصادي عبر التاريخ والدروس المستفادة
د. فاضل حسن شريف
اشارات قرآنية من كتاب فقه الإمام الصادق للشيخ مغنية (ح...
أنور غني الموسوي
سبب رفع كلمة (الصابئين) في قوله تعالى: {إِنَّ الَّذِينَ...
د. فاضل حسن شريف
اشارات قرآنية من كتاب فقه الإمام الصادق للشيخ مغنية (ح...
منتظر جعفر الموسوي
الموازنة العامة : ادوارها وانواعها ومراحلها
طه رسول
الأسبرين الدواء قديم بأسرار كيميائية