أقرأ أيضاً
التاريخ: 16-11-2017
![]()
التاريخ: 25-10-2017
![]()
التاريخ: 15-12-2017
![]()
التاريخ: 10-10-2017
![]() |
كان الأحنف بن قيس يضرب به المثل في الحلم ، وكان يقول : ما تعلمت الحلم إلا من قيس بن عاصم ، لأنه قَتل ابنُ أخٍ له أحدَ بنيه ، فأتي بالقاتل مكتوفاً يقاد اليه ، فقال : ذعرتم الفتى!
ثم اقبل على الفتى فقال : يا بني بئس ما فعلت ؛ نقصت عددك ، وأوهنت عضدك ، وأشمتّ عدوك ، وأسأت بقومك. خلّوا سبيله ، واحملوا الى أم المقتول ديته فإنها غربية.
ثم انصرف القاتل ، وما حلّ قيس حبوته ، ولا تغيّر وجهه.
ثم أنشأ يقول :
أقول للنفس تصبيراً وتعزيةً إحدى يديً أصابتني ولم تُرِدِ
كلاهما خَلَفٌ من بعد صاحبه هذا أخي حين أدعوه وذا ولدي
شرح :
إذا جلس الانسان على إليتيه وضم فخذيه وساقيه الى بطنه وشبك بينهما ، فيقال : احتبى، ومنه الحبوة.
|
|
التوتر والسرطان.. علماء يحذرون من "صلة خطيرة"
|
|
|
|
|
مرآة السيارة: مدى دقة عكسها للصورة الصحيحة
|
|
|
|
|
نحو شراكة وطنية متكاملة.. الأمين العام للعتبة الحسينية يبحث مع وكيل وزارة الخارجية آفاق التعاون المؤسسي
|
|
|