أقرأ أيضاً
التاريخ: 18-10-2017
![]()
التاريخ: 18-10-2017
![]()
التاريخ: 18-10-2017
![]()
التاريخ: 18-10-2017
![]() |
وفي سنة اثنتين وعشرين وثلثمائة خلع القاهر. وكان سبب ذلك أن وزيره ابن مقلة كان قد استتر خوفاً منه، فكان يفسد عليه قلوب الجند ويحذرهم منه، وحسن لهم أن هجموا عليه وخلعوه وسملوه حتى سالت عيناه على خديه، ثم حبس في دار السلطنة ومكث في الحبس مدة، ثم أخرج منه عند تقلب الأحوال، وكان مرةً يحبس ومرةً يفرج عنه، فخرج يوماً ووقف بجامع المنصور يطلب الصدقة من الناس، وقصد بذلك التشنيع على المستكفي، فرآه بعض الهاشميين فمنعه من ذلك وأعطاه خمسمائة درهم. ولم يجر في أيامه من الحوادث المشهورة ما يؤثر.
|
|
التوتر والسرطان.. علماء يحذرون من "صلة خطيرة"
|
|
|
|
|
مرآة السيارة: مدى دقة عكسها للصورة الصحيحة
|
|
|
|
|
نحو شراكة وطنية متكاملة.. الأمين العام للعتبة الحسينية يبحث مع وكيل وزارة الخارجية آفاق التعاون المؤسسي
|
|
|