أقرأ أيضاً
التاريخ: 17-11-2016
1259
التاريخ: 22-8-2017
1138
التاريخ: 17-11-2016
1620
التاريخ: 17-11-2016
707
|
( ... لَوْ انْكَشَفَ الْخَطَأُ بَعْدَ الصَّلَاةِ ) بِالِاجْتِهَادِ أَوْ التَّقْلِيدِ حَيْثُ يُسَوِّغُ أَوْ نَاسِيًا لِلْمُرَاعَاةِ ( لَمْ يُعِدْ مَا كَانَ بَيْنَ الْيَمِينِ وَالْيَسَارِ ) أَيْ مَا كَانَ دُونَهُمَا إلَى جِهَةِ الْقِبْلَةِ وَإِنْ قَلَّ ( وَيُعِيدُ مَا كَانَ إلَيْهِمَا ) مَحْضًا ( فِي وَقْتِهِ ) لَا خَارِجَهُ .
( وَالْمُسْتَدْبِرُ ) وَهُوَ الَّذِي صَلَّى إلَى مَا يُقَابِلُ سَمْتَ الْقِبْلَةِ الَّذِي تَجُوزُ الصَّلَاةُ إلَيْهِ اخْتِيَارًا ( يُعِيدُ وَلَوْ خَرَجَ الْوَقْتُ ) عَلَى الْمَشْهُورِ، جَمْعًا بَيْنَ الْأَخْبَارِ الدَّالِ أَكْثَرُهَا عَلَى إطْلَاقِ الْإِعَادَةِ فِي الْوَقْتِ ، وَبَعْضُهَا عَلَى تَخْصِيصِهِ بِالْمُتَيَامَنِ وَالْمُتَيَاسَرِ وَإِعَادَةُ الْمُسْتَدْبَرِ مُطْلَقًا .
وَالْأَقْوَى الْإِعَادَةُ فِي الْوَقْتِ مُطْلَقًا لِضَعْفِ مُسْتَنَدِ التَّفْصِيلِ الْمُوجِبِ لِتَقْيِيدِ الصَّحِيحِ الْمُتَنَاوِلِ بِإِطْلَاقِهِ مَوْضِعَ النِّزَاعِ ، وَعَلَى الْمَشْهُورِ كُلُّ مَا خَرَجَ عَنْ دُبُرِ الْقِبْلَةِ إلَى أَنْ يَصِلَ إلَى الْيَمِينِ وَالْيَسَارِ يَلْحَقُ بِهِمَا ، وَمَا خَرَجَ عَنْهُمَا نَحْوَ الْقِبْلَةِ يَلْحَقُ بِهَا .
|
|
"عادة ليلية" قد تكون المفتاح للوقاية من الخرف
|
|
|
|
|
ممتص الصدمات: طريقة عمله وأهميته وأبرز علامات تلفه
|
|
|
|
|
المجمع العلمي للقرآن الكريم يقيم جلسة حوارية لطلبة جامعة الكوفة
|
|
|