أقرأ أيضاً
التاريخ: 18-4-2017
3431
التاريخ: 5-4-2017
11037
التاريخ: 7-2-2019
2609
التاريخ: 5-11-2015
4248
|
لقد جرت عادة الحياة ان تتعرض للمرء باستمرار وتستهدف سفينة حياته كالأمواج المتلاحقة مُوجِّهة ضرباتها القوية لروحه ونفسه.
أجل هذه هي طبيعة الحياة وسنتها مع أفراد النوع الانساني من دون استثناء.
ولم يكن رسول اللّه (صـلى الله علـيه وآله) بمعزل عن هذ السنة المعروفة وهذه القاعدة الحياتية العامة.
فلم تكن أمواج الحزن تفارق قلب رسول اللّه (صـلى الله علـيه وآله) لوفاة والديه بعد حتّى فاجأته مصيبة كبرى.
إنه لم يكن يمض من عمر النبيّ (صـلى الله علـيه وآله) اكثر من ثمان سنوات إلا وفقد جدّه العظيم عبد المطلب وقد اعتصَرت وفاة عبد المطلب قلب رسول اللّه ألماً وحزناً وكان لها وقعٌ شديدٌ على نفسه المباركة حتّى أنه بكى لفقده بكاء شديداً وظلّت دموعُه تجري من أجله إلى أن وري في لحده ولم ينس ذكره أبداً!! .
|
|
تفوقت في الاختبار على الجميع.. فاكهة "خارقة" في عالم التغذية
|
|
|
|
|
أمين عام أوبك: النفط الخام والغاز الطبيعي "هبة من الله"
|
|
|
|
|
قسم شؤون المعارف ينظم دورة عن آليات عمل الفهارس الفنية للموسوعات والكتب لملاكاته
|
|
|