أقرأ أيضاً
التاريخ: 5-12-2016
![]()
التاريخ: 2025-04-15
![]()
التاريخ: 2025-04-15
![]()
التاريخ: 5-12-2016
![]() |
قال تعالى {وَيَسْأَلُونَكَ عَنِ الْمَحِيضِ قُلْ هُوَ أَذًى فَاعْتَزِلُوا النِّسَاءَ فِي الْمَحِيضِ وَلَا تَقْرَبُوهُنَّ حَتَّى يَطْهُرْنَ فَإِذَا تَطَهَّرْنَ فَأْتُوهُنَّ مِنْ حَيْثُ أَمَرَكُمُ اللَّهُ إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ التَّوَّابِينَ وَيُحِبُّ الْمُتَطَهِّرِينَ } [البقرة: 222]
وقال الإمام الصادق (عليه السّلام) : إذا بلغت المرأة خمسين سنة لم تر حمرة إلّا أن تكون المرأة من قريش.
وقال عليه السّلام في رواية أخرى: إذا أكمل لها تسع سنين أمكن حيضها.
وقال (عليه السّلام): أقل ما يكون الحيض ثلاثة أيام، وأكثره عشرة أيّام.
وقال (عليه السّلام): لا يكون القرء- أي الطهر من الحيض- في أقل من عشرة أيّام من حين تطهر إلى أن ترى الدم.
الفقهاء:
قسم الفقهاء ما تراه المرأة من الدم إلى ثلاثة أقسام: دم حيض، ودم استحاضة، ودم نفاس.
والحيض هو الدم الخارج من الفرج من غير علة ولا نفاس، وقد كتبه اللّه على النساء حفظا للأنساب، وعلما ببراءة الأرحام.
وهذا الدم يتحادر من أعماق الجسم إلى الرحم، فيجمعه طوال مدّة الطهر.
ولذا سمي الطهر قرءا من قولهم قرئت الماء في الحوض إذا جمعته فيه.
ودم النفاس هو الدم الخارج من الفرج عن الولادة، وحكمه حكم الحيض...
ودم الاستحاضة هو غير دم الحيض والنفاس، وهو بدم العلة والفساد أشبه.
|
|
التوتر والسرطان.. علماء يحذرون من "صلة خطيرة"
|
|
|
|
|
مرآة السيارة: مدى دقة عكسها للصورة الصحيحة
|
|
|
|
|
نحو شراكة وطنية متكاملة.. الأمين العام للعتبة الحسينية يبحث مع وكيل وزارة الخارجية آفاق التعاون المؤسسي
|
|
|