أقرأ أيضاً
التاريخ: 27-11-2016
![]()
التاريخ: 14-8-2017
![]()
التاريخ: 27-11-2016
![]()
التاريخ: 2024-06-30
![]() |
قال تعالى {وَاتَّخِذُوا مِنْ مَقَامِ إِبْرَاهِيمَ مُصَلًّى} [البقرة: 125]
وقال الإمام الصادق (عليه السّلام )لا ينبغي ان تصلي ركعتي طواف الفريضة إلّا عند مقام إبراهيم عليه السّلام، أما التطوع فحيث شئت من المسجد.
وسئل الإمام الكاظم ابن الإمام الصادق (عليهما السّلام ) عن رجل يطوف بعد الفجر، فيصلي الركعتين خارج المسجد؟ قال: يصلي بمكة لا يخرج منها إلّا أن ينسى، فيصلي إذا رجع في المسجد آية ساعة أحب ركعتي ذلك الطواف.
وقال أبوه الإمام الصادق (عليهما السّلام ): إذا فرغت من طوافك فأت مقام إبراهيم (عليه السّلام ) فصل ركعتين، و اجعله أمامك، و اقرأ في الأولى منهما سورة التوحيد، قل هو اللّه أحد، و في الثانية قل يا أيها الكافرون، ثم تشهد و احمد اللّه تعالى، و أثن عليه، و صلّ على النبي (صلّى اللّه عليه و آله و سلّم ) ، و اسأله أن يتقبل منك.
الفقهاء:
قالوا: متى انتهى من طوافه يصلي ركعتين للطواف خلف مقام إبراهيم المعروف، و ان كان زحام، و لم يمكن فحيال المقام، و إلّا فحيث أمكن من المسجد، و لو نسيهما وجب عليه الرجوع و الإتيان بهما، فان تعذر الرجوع قضاهما حيث كان، هذا، إذا كان الطواف واجبا، و ان يك مستحبا صلاهما، حيث شاء.
|
|
التوتر والسرطان.. علماء يحذرون من "صلة خطيرة"
|
|
|
|
|
مرآة السيارة: مدى دقة عكسها للصورة الصحيحة
|
|
|
|
|
نحو شراكة وطنية متكاملة.. الأمين العام للعتبة الحسينية يبحث مع وكيل وزارة الخارجية آفاق التعاون المؤسسي
|
|
|