أقرأ أيضاً
التاريخ: 23-11-2016
682
التاريخ: 22-11-2016
728
التاريخ: 23-11-2016
794
التاريخ: 22-11-2016
596
|
على أثر مقتل السمح اختار الجيش أحد زعمائه، عبد الرحمن بن عبد الله الغافقى للقيادة العامة، فارتد عبد الرحمن إلى الجنوب تواً، وأقرته " الجماعة " واليا للأندلس، حتى يأتي الحاكم الجديد.
فلبث في منصبه فترة وجيزة، ولكنه استطاع خلالها أن يخمد بوادر الخروج التي ظهرت في الولايات الجبلية الشمالية، وأن يستبقى الجزية على أربونة وغيرها من قواعد سبتمانيا.
ولبث يخمد الفتن، ويصلح الأمور حتى قدم عنبسة بن سحيم الكلبى، الذى اختاره بشر بن صفوان الكلبى والى إفريقية، واليا للأندلس.
|
|
تفوقت في الاختبار على الجميع.. فاكهة "خارقة" في عالم التغذية
|
|
|
|
|
أمين عام أوبك: النفط الخام والغاز الطبيعي "هبة من الله"
|
|
|
|
|
قسم شؤون المعارف ينظم دورة عن آليات عمل الفهارس الفنية للموسوعات والكتب لملاكاته
|
|
|