أقرأ أيضاً
التاريخ: 22-8-2016
2669
التاريخ: 12/11/2022
707
التاريخ: 15-04-2015
6677
التاريخ: 15-8-2016
4339
|
حينما ولي عثمان أمور المسلمين قرب مروان بن الحكم فجعله وزيره ومستشاره الخاص وكانت أمور الدولة كلها بيد مروان وكان عثمان بيده كالميت بيد الغاسل لا إرادة له ولا اختيار.
وقد وهبه الأموال الكثيرة حتى أنكر عليه خازن بيت المال زيد بن أرقم فألقى عليه المفاتيح وبكى فقال له عثمان أتبكي ان وصلت رحمي فقال له ابن أرقم : لا ولكن أبكي لأني أظنك أخذت هذا المال عوضا عما كنت انفقته في سبيل الله في حياة رسول الله (صلى الله عليه واله) لو أعطيت مروان مائة درهم لكان كثيرا فقال : الق المفاتيح يا ابن أرقم فانا سنجد غيرك ووهب عثمان إلى مروان مائة ألف وخمسين أوقية لا نعلم أنها ذهب أو فضة.
وهذه إلهيات مما أوغرت صدور المسلمين على عثمان وأطاحت بحكومته .
|
|
اكتشاف تأثير صحي مزدوج لتلوث الهواء على البالغين في منتصف العمر
|
|
|
|
|
زهور برية شائعة لتر ميم الأعصاب التالفة
|
|
|
|
عضو مجلس إدارة العتبة العباسيّة: بحوث أكاديميّة التطوير تحلّل الواقع وتسعى لتنميته
|
|
قسم التطوير يناقش بحوث الدفعة الأولى من طلبة أكاديمية التطوير الإداري
|
|
جناح جمعية العميد في معرض تونس للكتاب يتحوّل إلى نافذةٍ للتعرّف على العراق
|
|
وفد ديوان الوقف الشيعي يطّلع على نسب إنجاز مستشفى الزكيّ في بابل
|