أقرأ أيضاً
التاريخ: 21-7-2016
1099
التاريخ: 2024-03-18
781
التاريخ: 21-7-2016
1036
التاريخ: 21-7-2016
1093
|
لو استحكمت رابطة المحبة و علاقة المودة بين الناس لم يحتاجوا إلى سلسلة العدالة ، فإن أهل الوداد و المحبة في مقام الإيثار و لو كان بهم خصاصة ، فكيف يجور بعضهم على بعض.
والسر أن رابطة المحبة أتم و أقوى من رابطة العدالة لأن المحبة وحدة طبيعية جبلية ، و العدالة وحدة قهرية قسرية.
على أنها لا تنتظم بدون المحبة ، لكونها باعثة للإيجاد ، كما أشير إليه في الحديث القدسي «كنت كنزا مخفيا فأحببت أن أعرف».
فالمحبة هو السلطان المطلق ، و العدالة نائبها و خليفتها .
|
|
"عادة ليلية" قد تكون المفتاح للوقاية من الخرف
|
|
|
|
|
ممتص الصدمات: طريقة عمله وأهميته وأبرز علامات تلفه
|
|
|
|
|
ضمن أسبوع الإرشاد النفسي.. جامعة العميد تُقيم أنشطةً ثقافية وتطويرية لطلبتها
|
|
|