أقرأ أيضاً
التاريخ: 21-7-2016
775
التاريخ: 22-7-2016
907
التاريخ: 22-7-2016
1350
التاريخ: 21-7-2016
1421
|
لو استحكمت رابطة المحبة و علاقة المودة بين الناس لم يحتاجوا إلى سلسلة العدالة ، فإن أهل الوداد و المحبة في مقام الإيثار و لو كان بهم خصاصة ، فكيف يجور بعضهم على بعض.
والسر أن رابطة المحبة أتم و أقوى من رابطة العدالة لأن المحبة وحدة طبيعية جبلية ، و العدالة وحدة قهرية قسرية.
على أنها لا تنتظم بدون المحبة ، لكونها باعثة للإيجاد ، كما أشير إليه في الحديث القدسي «كنت كنزا مخفيا فأحببت أن أعرف».
فالمحبة هو السلطان المطلق ، و العدالة نائبها و خليفتها .
|
|
علامات بسيطة في جسدك قد تنذر بمرض "قاتل"
|
|
|
|
|
أول صور ثلاثية الأبعاد للغدة الزعترية البشرية
|
|
|
|
|
مدرسة دار العلم.. صرح علميّ متميز في كربلاء لنشر علوم أهل البيت (عليهم السلام)
|
|
|