أقرأ أيضاً
التاريخ: 27-6-2016
2253
التاريخ: 25-7-2016
3499
التاريخ: 2023-10-12
1134
التاريخ: 15-12-2016
2821
|
ـ تتوقف على وجود بعض الشروط التنظيمية الضرورية مثل:
١- أن تكون قنوات الاتصال محددة ومعروفة لجميع المرؤوسين والعاملين والمعلمين الذين يعملون في المدرسة أو المؤسسة.
٢- تحديد سلطات الأفراد في إطار الوظائف والأعمال والمسؤوليات التي يقوم بها كل منهم. أي يجب أن يعرف كل فرد يعمل في المدرسة، ما هي حدود سيطرته وقوته، وماذا يتوجب عليه أن يقوم به من أعمال.
٣- يجب أن تكون خطوط الاتصال بين مراكز اتخاذ القرارات وجهات التنفيذ قصيرة قدر الامكان، وأن تكون مرنة في الوقت نفسه، وذلك حتى يسهل القيام بنقل المعلومات والبيانات بالمعاني نفسها ، الأمر الذي يؤدي إلى الابتعاد عن سوء الفهم أو الالتباس.
٤- يجب القيام بربط قنوات اتصال القاعدة بالقمة عن طريق المدور في جميع المستويات التنظيمية التي لها صلة أو علاقة بالموضوع، مثل الوزارة أو الدوائر المختلفة للتربية والتعليم والمدارس، وذلك لكي نحمي مسؤولية كل فرد في الإدارة التعليمية.
5- يجب القيام بجمع وترجمة جميع الاتصالات التي تأتي من خارج المؤسسات التعليمية، والاتصالات التي تصدر من داخلها، نقوم بصياغتها صياغة دقيقة في إطار أهداف المؤسسة العامة والخاصة، التي تعمل من اجل تحقيقها والوصول إليها على اكمل وجه.
٦- يجب أن لا يتعارض الاتصال مع التسلسل الرئاسي، حيث لا يجوز أو من غير المتوقع من مدير الدائرة التعليمية، أن يعطي تعليمات مباشرة إلى المعلمين، بل يقوم بتوجيه وإرسال التعليمات إلى مدير المدرسة الذي يقوم بعملية توجيهها وايصالها إلى المعلمين.
٧- إذا كان هدف الاتصال الذي يحدثه، موجه المادة والمعلم، هو تغير طريقة وأسلوب التدريس أو تعديل في عملية ادائه، فيجب أن يحدث أو يتم الاتصال عن طريقة استعمال الوسيلة المناسبة والتي تخدم هذه المقابلة الشخصية، والزيارة للصف الذي يعلم فيه المعلم، أي أن يحدث الاتصال بين الاثنين بصورة مباشرة وليس عن طريق وسيط مثل كتابة تقرير ورفعه للمدرسة.
|
|
دراسة يابانية لتقليل مخاطر أمراض المواليد منخفضي الوزن
|
|
|
|
|
اكتشاف أكبر مرجان في العالم قبالة سواحل جزر سليمان
|
|
|
|
|
المجمع العلمي ينظّم ندوة حوارية حول مفهوم العولمة الرقمية في بابل
|
|
|