أقرأ أيضاً
التاريخ: 18-1-2016
![]()
التاريخ: 13-12-2016
![]()
التاريخ: 18-1-2016
![]()
التاريخ: 28-6-2022
![]() |
يصر الطفل على ان يمتلك حرية مطلقة بلا حدود او قيود، يريد ان يحصل على ما يشاء وان يلبّوا له رغباته، ليست هذه المطاليب في مصلحة المربي ولا تنفع الطفل فستجعله في حال الاستجابة لها طفلا مغروراً، لجوجاً، يفعل ما يشاء بلا وازع ويفقد الوالدان والمربي من الناحية الاخرى لدورهم كعامل للسيطرة والتحكم له تأثيره وفاعليته.
يحتاج الطفل من اجل ديمومة حياته واصلاح سلوكه الى تحكم قوي، ويجب توجيه الطفل وتعديل ميوله فان لديه حباً شديداً للسيطرة فاذا اطلق له العنان فسوف يصبح سلوكه استبداديا بسلب الآخرين راحتهم وامنهم.
لذا يستحسن السيطرة والتحكم في سلوكه ولكن ليس الى حد التدخل في شؤونه الخاصة بحيث يفقد الطفل شخصيته واستقلاله. فتلزمه الحرية والاستقلالية والنسبيتان لكي يستطيع بها ان يتغلب على مشاكله ويحتاج هذا الى التجربة والممارسة القبلية.
|
|
التوتر والسرطان.. علماء يحذرون من "صلة خطيرة"
|
|
|
|
|
مرآة السيارة: مدى دقة عكسها للصورة الصحيحة
|
|
|
|
|
نحو شراكة وطنية متكاملة.. الأمين العام للعتبة الحسينية يبحث مع وكيل وزارة الخارجية آفاق التعاون المؤسسي
|
|
|