أقرأ أيضاً
التاريخ: 2024-03-17
212
التاريخ: 5-05-2015
1970
التاريخ: 27-02-2015
3136
التاريخ: 2023-12-31
846
|
قال تعالى : {وَالضُّحَى (1) وَاللَّيْلِ إِذَا سَجَى (2) مَا وَدَّعَكَ رَبُّكَ وَمَا قَلَى (3) وَلَلْآخِرَةُ خَيْرٌ لَكَ مِنَ الْأُولَى (4) وَلَسَوْفَ يُعْطِيكَ رَبُّكَ فَتَرْضَى (5) أَلَمْ يَجِدْكَ يَتِيمًا فَآوَى (6) وَوَجَدَكَ ضَالًّا فَهَدَى (7) وَوَجَدَكَ عَائِلًا فَأَغْنَى (8) فَأَمَّا الْيَتِيمَ فَلَا تَقْهَرْ (9) وَأَمَّا السَّائِلَ فَلَا تَنْهَرْ (10) وَأَمَّا بِنِعْمَةِ رَبِّكَ فَحَدِّثْ} [الضحى : 1 - 11] .
هذه السّورة نزلت في مكّة. وحسب بعض الرّوايات أنَّها نزلت حين كان الرّسول صلى الله عليه وآله وسلم متألّماً بسبب تأخّر نزول الوحي ، وتقوُّل الأعداء نتيجة هذا الانقطاع المؤقّت ، نزلت السّورة كغيث على قلب النّبيّ صلى الله عليه وآله وسلم ، وأمدّته بطاقة جديدة ، وقطعت ألسن الأعداء.
هذه السّورة تبدأ بقَسَمَين ، ثمّ تُبشِّر النّبيّ بأنّ الله لا يتركه أبداً. ثمّ تُبشّره بعطاء ربّانيّ يجعله راضياً ، ثمّ تعرض له صوراً من حياته السابقة تتجسّد فيها الرحمة الإلهيّة الّتي كانت تشمله دائماً وتحميه وتسنده في أشدّ اللحظات.
وفي نهاية السّورة تتكرّر الأوامر الإلهيّة برعاية اليتيم والسائل ، وبإظهار النِّعم الإلهيّة (شكراً لهذه النِّعم).
|
|
صحتك العقلية.. "حقيقة مدهشة" بشأن تأثير العمل
|
|
|
|
|
هل تنقل سماعات الأذن بياناتك الشخصية؟
|
|
|
|
قسم الشؤون الفكرية يصدر العدد الثامن والثلاثين من مجلة دراسات استشراقية
|
|
مجمع أبي الفضل العباس (عليه السلام) يستقبل الطلبة المشاركين في حفل التخرج المركزي
|
|
جامعة الكفيل تحيي ذكرى هدم مراقد أئمة البقيع (عليهم السلام)
|
|
الانتهاء من خياطة الأوشحة والأعلام الخاصة بالحفل المركزي لتخرج طلبة الجامعات
|