أقرأ أيضاً
التاريخ: 2024-03-18
1178
التاريخ: 2-03-2015
2876
التاريخ: 3-05-2015
2668
التاريخ: 2024-04-03
792
|
قال تعالى : {وَالضُّحَى (1) وَاللَّيْلِ إِذَا سَجَى (2) مَا وَدَّعَكَ رَبُّكَ وَمَا قَلَى (3) وَلَلْآخِرَةُ خَيْرٌ لَكَ مِنَ الْأُولَى (4) وَلَسَوْفَ يُعْطِيكَ رَبُّكَ فَتَرْضَى (5) أَلَمْ يَجِدْكَ يَتِيمًا فَآوَى (6) وَوَجَدَكَ ضَالًّا فَهَدَى (7) وَوَجَدَكَ عَائِلًا فَأَغْنَى (8) فَأَمَّا الْيَتِيمَ فَلَا تَقْهَرْ (9) وَأَمَّا السَّائِلَ فَلَا تَنْهَرْ (10) وَأَمَّا بِنِعْمَةِ رَبِّكَ فَحَدِّثْ} [الضحى : 1 - 11] .
هذه السّورة نزلت في مكّة. وحسب بعض الرّوايات أنَّها نزلت حين كان الرّسول صلى الله عليه وآله وسلم متألّماً بسبب تأخّر نزول الوحي ، وتقوُّل الأعداء نتيجة هذا الانقطاع المؤقّت ، نزلت السّورة كغيث على قلب النّبيّ صلى الله عليه وآله وسلم ، وأمدّته بطاقة جديدة ، وقطعت ألسن الأعداء.
هذه السّورة تبدأ بقَسَمَين ، ثمّ تُبشِّر النّبيّ بأنّ الله لا يتركه أبداً. ثمّ تُبشّره بعطاء ربّانيّ يجعله راضياً ، ثمّ تعرض له صوراً من حياته السابقة تتجسّد فيها الرحمة الإلهيّة الّتي كانت تشمله دائماً وتحميه وتسنده في أشدّ اللحظات.
وفي نهاية السّورة تتكرّر الأوامر الإلهيّة برعاية اليتيم والسائل ، وبإظهار النِّعم الإلهيّة (شكراً لهذه النِّعم).
|
|
دراسة يابانية لتقليل مخاطر أمراض المواليد منخفضي الوزن
|
|
|
|
|
اكتشاف أكبر مرجان في العالم قبالة سواحل جزر سليمان
|
|
|
|
|
اتحاد كليات الطب الملكية البريطانية يشيد بالمستوى العلمي لطلبة جامعة العميد وبيئتها التعليمية
|
|
|