أقرأ أيضاً
التاريخ: 29-6-2022
1166
التاريخ: 4-9-2020
3142
التاريخ: 16-10-2020
1721
التاريخ: 11-1-2016
3523
|
كل تغيير يطرأ على تكوين وحياة الطفل الاسرية والعائلية، يعتبر بمثابة صدمة ومصيبة، ويؤدي الى ظهور اضطرابات وانحرافات كثيرة، وهذه المصيبة تكون صعبة وغير قابلة للتحمل عندما يموت الاب، وتعظم عندما تكون هناك كارثة هي السبب وراء موته ويعلم الطفل بذلك ويفهمه.
ويزداد عظم الكارثة وشدتها وعدم قدرة الطفل على تحملها عندما يفقد الطفل امه إما على اثر موت الاب، وإما على اثر الفراق والانفصال، ففي هذه الحالة تتضاعف المصائب عليه، وكلما كان الطفل صغيراً كلما زاد ثقل تحمل المصيبة عليه.
فراق الام بالنسبة للطفل بمعنى فقدان كل شيء، لأن الطفل إذا فقد اباه يمكن ان تعوضه امه عن ذلك، أما إذا فقد فوق ذلك امه والمواسي الوحيد المتبقي له يتحول وضعه الى مأساة، والاطفال من هذا القبيل يستحقون كل عناية ورأفة، حيث يكون الطفل في هذه الحالة متعطشاً للمحبة وطالباً لها، لأنه اصبح لا ملجأ له ولا قوة، فيتحول الى طفل عليل يختلق الاعذار والعلل ويتأخر في الذهاب الى النوم، هو يتمنى ويرغب في لفت انتباه ورعاية الآخرين.
|
|
اكتشاف تأثير صحي مزدوج لتلوث الهواء على البالغين في منتصف العمر
|
|
|
|
|
زهور برية شائعة لتر ميم الأعصاب التالفة
|
|
|
|
العتبة العباسية تطلق مسابقة فن التصوير الفوتوغرافي الثانية للهواة ضمن فعاليات أسبوع الإمامة الدولي
|
|
لجنة البرامج المركزيّة تختتم فعاليّات الأسبوع الرابع من البرنامج المركزي لمنتسبي العتبة العباسيّة
|
|
قسم المعارف: عمل مستمر في تحقيق مجموعة من المخطوطات ستسهم بإثراء المكتبة الدينية
|
|
متحف الكفيل يشارك في المؤتمر الدولي الثالث لكلية الآثار بجامعة الكوفة
|