أقرأ أيضاً
التاريخ: 2024-11-25
![]()
التاريخ: 13-10-2020
![]()
التاريخ: 13-10-2020
![]()
التاريخ: 31-12-2015
![]() |
يؤدي تعرض المجتمعات البشرية والأنظمة البيئية لحوادث الطقس العنيفة، إلى الأضرار والمعاناة والموت الناجم عن الجفاف والفيضانات وموجات الحر والانهيارات والأعاصير وغيرها. وبالرغم من حالة عدم التأكد إلا أن هناك شواهد عدة على أن هذه الحوادث ستزداد تكراراً وشدة في القرن الحادي والعشرين، نتيجة التغيرات المناخية. وعلى العكس من ذلك، فإن تكرار الطقس البارد سيقل في المستقبل، بما في ذلك من آثار إيجابية أو سلبية. وستقع تبعات هذه التغيرات على المجتمعات والأفراد الأشد فقراً في العالم.
لقد ذكرت مجموعة «ميونيخ ري» لإعادة التأمين أن العالم لم يشهد عددا من الكوارث الطبيعية كما شهد هذا العام، لا سيما بسبب التغير المناخي، موضحة أن الأمور لن تسير نحو الأفضل على ما يبدو. وقد بلغ عدد هذه الكوارث حوالي الألف عام 2007، وهو ما لم تسجله يوماً تقارير المجموعة الألمانية التي تعد هذه الأحداث بانتظام منذ العام 1974. غير أن أياً منها لم يصل إلى حجم الأعاصير التي ضربت الولايات المتحدة وخليج المكسيك في 2005، أو كارثة المد البحري (تسونامي) في المحيط الهندي عام 2004.
|
|
التوتر والسرطان.. علماء يحذرون من "صلة خطيرة"
|
|
|
|
|
مرآة السيارة: مدى دقة عكسها للصورة الصحيحة
|
|
|
|
|
نحو شراكة وطنية متكاملة.. الأمين العام للعتبة الحسينية يبحث مع وكيل وزارة الخارجية آفاق التعاون المؤسسي
|
|
|