أقرأ أيضاً
التاريخ: 14-1-2016
602
التاريخ: 14-1-2016
551
التاريخ: 1-12-2015
695
التاريخ: 14-1-2016
763
|
يستحب أن يكون موضع جبهته مساويا لموقفه، لأنه أنسب بالاعتدال المطلوب في السجود، وأمكن للساجد، وقال الصادق عليه السلام وقد سأله أبو بصير عن الرجل يرفع جبهته في المسجد: " إني احب أن أضع وجهي في موضع قدمي " وكرهه(1).
فإن وقعت على المرتفع فإن كان بمقدار لبنة فما دون جاز، وإن كان أزيد رفع رأسه ثم وضعه على المعتدل، ولا تكون هنا زيادة سجود، لان الوضع الاول ليس بسجود.
أما لو وقعت على لبنة فإنه يستحب جر الجبهة إلى المعتدل، ولا يجوز رفعها حينئذ لئلا تزيد سجدة، ولو بقي على حاله جاز، وكذا التفصيل لو سجد على ما يكره السجود عليه أو يحرم.
______________
(1) التهذيب 2: 85 / 316.
|
|
علامات بسيطة في جسدك قد تنذر بمرض "قاتل"
|
|
|
|
|
أول صور ثلاثية الأبعاد للغدة الزعترية البشرية
|
|
|
|
|
مكتبة أمّ البنين النسويّة تصدر العدد 212 من مجلّة رياض الزهراء (عليها السلام)
|
|
|