أقرأ أيضاً
التاريخ: 2023-08-08
1962
التاريخ: 2023-05-25
867
التاريخ: 25-11-2014
1957
التاريخ: 23-10-2014
2221
|
قال تعالى: { الَّذِينَ يَظُنُّونَ أَنَّهُمْ مُلَاقُو رَبِّهِمْ وَأَنَّهُمْ إِلَيْهِ رَاجِعُونَ } [البقرة: 46]
{ الَّذِينَ يَظُنُّونَ أَنَّهُمْ مُلَاقُو رَبِّهِمْ رَاجِعُونَ } في التوحيد والاحتجاج والعياشي عن أمير المؤمنين ( عليه السلام ) يوقنون أنهم يبعثون والظن منهم يقين وفيهما قال ( عليه السلام ) اللقاء البعث والظن هاهنا اليقين .
وفي تفسير الإمام ( عليه السلام ) يقدرون ويتوقعون أنهم يلقون ربهم اللقاء الذي هو أعظم كرامته لعباده وأنهم إليه راجعون إلى كراماته ونعيم جناته قال : وإنما قال يظنون لأنهم لا يدرون بماذا يختم لهم لأن العاقبة مستورة عنهم لا يعلمون ذلك يقينا لأنهم لا يأمنون أن يغيروا ويبدلوا . قال رسول الله ( صلى الله عليه وآله وسلم ) : لا يزال المؤمن خائفا، من سوء العاقبة ولا يتيقن الوصول إلى رضوان الله حتى يكون وقت نزع روحه وظهور ملك الموت له الحديث .
ويأتي تمامه في سورة حم السجدة إن شاء الله عند تفسير {إِنَّ الَّذِينَ قَالُوا رَبُّنَا اللَّهُ ثُمَّ اسْتَقَامُوا فَلَا خَوْفٌ عَلَيْهِمْ وَلَا هُمْ يَحْزَنُونَ} [الأحقاف: 13].
|
|
مخاطر عدم علاج ارتفاع ضغط الدم
|
|
|
|
|
اختراق جديد في علاج سرطان البروستات العدواني
|
|
|
|
|
مدرسة دار العلم.. صرح علميّ متميز في كربلاء لنشر علوم أهل البيت (عليهم السلام)
|
|
|