أقرأ أيضاً
التاريخ: 2024-07-12
354
التاريخ: 2-5-2016
2737
التاريخ: 2-5-2016
2441
التاريخ: 23-1-2019
2170
|
3- الحاضنات وريادة الأعمال.
1-3 مفهوم الحاضنة.
يستخدم إصطلاح الحاضنة للإشارة إلى مكان أو بيئة مجهزة كاملة لتلقي مشروع "وليد" جديد يقوم علي فكرة ريادية أو تقنية لتقوم برعايته وحمايته من المخاطر وإمداده بمتطلبات الاستقرار والبقاء والنمو.
3-2 خصائص الحاضنة التكنولوجية (التقنية).
الحاضنة التكنولوجية هي منظومة تم استحداثها في مجال المعرفة والاقتصاد لتبني الأفكار التكنولوجية الإبداعية، وتتسم هذه المنظومة بمجموعة من الخصائص منها.
(1) تمكين أصحاب المشروعات الصغيرة من الوصول إلى من يتبنى أفكارهم وتطويرها واستثمارها.
(2) توفير فرص تطوير القدرات والإمكانيات التكنولوجية المبتكرة.
(3) توفير أدوات فنية متخصصة لتسويق الأفكار التكنولوجية الابتكارية.
(4) تبنى ورعاية الأفكار التكنولوجية الابتكارية وتحويلها إلى منتجات تجارية قابلة للبيع.
(5) توفر الإمدادات الفنية والمهنية والمالية والإدارية للمشروعات الوليدة.
(6) تحويل الأفكار المجردة إلى منتجات ذات مزايا وجدوى تلبي حاجات فعلية في السوق.
(7) ترعى الفكرة التكنولوجية الابتكارية حتى تتمكن من الصمود والمنافسة.
(8) توفر خدمات الشراء والمحاسبة والمشورة القانونية وتساهم في عمليات الترويج والبيع.
(9) تعدد مجالات الحاضنات التكنولوجية، حيث تشمل صناعات هندسية وبتروكيماوية وعديد من مجالات البرمجيات.
(10) الحاضنات التكنولوجية منفذ هام لتحويل مخرجات البحث العلمي إلى منتجات اقتصادية تجارية.
(11) عادة ما تنشأ هذه الحاضنات داخل الجامعات ومؤسسات التعليم ومراكز الأبحاث أو بالإشتراك معها، لتيسير الاستفادة من الإمكانيات الفنية والبحثية لدى هذه المؤسسات.
(12) الحاضنات التكنولوجية هي أماكن يتم تجهيزها تجهيزاً نوعياً يتوافق مع طبيعة القطاع الذي ينتسب إليه النشاط للمشروع المطلوب إحتضانه.
(13) تتراوح فترة الاحتضان ما بين 6 أشهر وثلاث سنوات حسب خصائص ومتطلبات المشروع المحتضن.
(14) يتلقى المشروع حزمة متكاملة أو القدر الأكبر منها من الخدمات الفنية والإدارية والتسويقية والمالية.
(15) عادة ما يدفع المشروع قيمة إيجارية ليست كبيرة مقابل المكان الذي يشغله في الحاضنة.
|
|
علامات بسيطة في جسدك قد تنذر بمرض "قاتل"
|
|
|
|
|
أول صور ثلاثية الأبعاد للغدة الزعترية البشرية
|
|
|
|
|
مكتبة أمّ البنين النسويّة تصدر العدد 212 من مجلّة رياض الزهراء (عليها السلام)
|
|
|