أقرأ أيضاً
التاريخ: 2024-10-17
586
التاريخ: 2024-03-31
861
التاريخ: 2024-05-29
676
التاريخ: 11-1-2017
1734
|
بعد أن أخذ «سيتي الأول» في إعادة جزء كبير من أملاك الإمبراطورية المصرية بحروبه المظفرة بدأ في الوقت نفسه، على ما يظهر، يفكر في إصلاح ما تخرب من معابد الآلهة على يد «إخناتون» وشيعته، وكذلك فكر في إقامة المعابد الجديدة للآلهة العظام الذين كانوا يمدونه بالنصر في ساحة القتال اعترافًا منه بحسن صنيعهم له، ولرفع شأنهم في أعين الشعب بعد أن ظلوا ردحًا من الزمن مكبوتين متروكين في زوايا النسيان، لا يجرؤ أحد على ذكر اسم واحد منهم، أو عبادته علانية. والمباني التي أقامها «سيتي الأول» وهي التي لم تزَل باقية حتى الآن عديدة، وعلى وجه عام جميلة الصنع لدرجة كبيرة، وتمتد بقاياها من شرقي نهر «الأردن»، وشبه جزيرة سيناء، مخترقة أرض الكنانة، ومصعدة حتى «سسبي» الواقعة خلف «سمنة» معقل الحدود المصرية القديمة في الجنوب، بل وجدت كذلك في «بركل» بالقرب من الشلال الرابع، وسنتحدث هنا عن عمائره على حسب أهميتها وضخامتها.
|
|
علامات بسيطة في جسدك قد تنذر بمرض "قاتل"
|
|
|
|
|
أول صور ثلاثية الأبعاد للغدة الزعترية البشرية
|
|
|
|
|
مدرسة دار العلم.. صرح علميّ متميز في كربلاء لنشر علوم أهل البيت (عليهم السلام)
|
|
|