أقرأ أيضاً
التاريخ: 2025-01-02
![]()
التاريخ: 2024-10-23
![]()
التاريخ: 2024-05-09
![]()
التاريخ: 2024-11-18
![]() |
وقد كان للمعبد مخابز خاصة لإطعام موظفيها (راجع: Pls. XXXVIII, XLI)، والمتن الذي فوق هذا المنظر يحدِّثنا عن المكان الذي كانت ترسل إليه هذه الأطعمة، وهاك نصه: «المشرف على مصانع آمون ومدير موائد القربان في الكرنك والعمدة والوزير «رخ مي رع» يحضر قربان الإله لمعبد آمون … وهي التي تُقدَّم له يوميًّا، وهي ما أراد هذا الإله الفخم … لأجل أن ترضى قريته (كا) بطعامه، ولأجل أن يستعطف بما يرغب فيه ويكافئ الملك الذي قدَّمها له، ملك الوجه القبلي والوجه البحري «منخبر رع» — العائش أبديًّا.» وفي هذا المنظر يُشاهَد نماذج من الفطائر والمشروبات كانت تُقدَّم لابن «رخ مي رع» المسمى «منخبر رع سنب» كاتب خراج معبد «آمون»، كما يُشاهَد في جزء آخَر من نفس المنظر صفان من حاملي القربان يحملون أطباقًا عليها أرغفة مفرطحة، وفي مقدمتهم رجل يحرق البخور، وقد كان الموظف المسئول مباشَرةً عن ذلك هو «مري» أحد أبناء «رخ مي رع»، وقد كان يُلقَّب (المشرف على مصانع «آمون»)، ويُشاهَد أيضًا رجل يحمل عبئًا يظهر أنه كان يحتوي عينات الشحم والدقيق والحب؛ لتكون ضمانًا على أنها هي المواد التي صُنِعت منها الفطائر والرغفان.
|
|
التوتر والسرطان.. علماء يحذرون من "صلة خطيرة"
|
|
|
|
|
مرآة السيارة: مدى دقة عكسها للصورة الصحيحة
|
|
|
|
|
نحو شراكة وطنية متكاملة.. الأمين العام للعتبة الحسينية يبحث مع وكيل وزارة الخارجية آفاق التعاون المؤسسي
|
|
|