أقرأ أيضاً
التاريخ: 25-01-2015
3413
التاريخ: 22-10-2015
3782
التاريخ: 2023-10-16
1093
التاريخ: 10-02-2015
3916
|
روى الخوارزمي باسناده عن عبد الله بن مسعود قال : قال رسول الله صلّى الله عليه وآله وسلّم : " أول من اتخذ علي بن أبي طالب أخاً من أهل السماء إسرافيل ثم ميكائيل ثم جبرئيل ، وأول من أحبه من أهل السماء حملة العرش ثم رضوان خازن الجنان ثم ملك الموت ، وإنّ ملك الموت ليترحم على محبي علي بن أبي طالب كما يترحم على الأنبياء "[1].
وباسناده عن أبي عبيد صاحب سليمان بن عبد الملك قال : " بلغ عمر بن عبد العزيز ، إن قوماً تنقصوا علي بن أبي طالب فصعد المنبر فحمد الله وأثنى عليه وصلّى على النبي صلّى الله عليه وآله وسلّم وذكر عليّاً عليه السّلام وفضله وسابقته ثم قال : حدثني عراك بن مالك الغفاري عن أم سلمة قالت : بينا رسول الله عندي إذ أتاه جبرئيل فناداه ، فتبسّم رسول الله صلّى الله عليه وآله وسلّم ضاحكاً ، فلما سرى عنه قلت : بأبي أنت وأمي يا رسول الله ، ما أضحكك ؟ فقال : أخبرني جبرئيل انه مر بعلي عليه السّلام وهو يرعى ذوداً له وهو نائم قد أبدى بعض جسده قال : فرددت عليه ثوبه فوجدت برد إيمانه قد وصل إلى قلبي "[2].
وباسناده عن علي بن أبي طالب عليه السّلام قال : " دخلت على نبي الله وهو مريض فإذا رأسه في حجر رجل أحسن ما رأيت من الخلق ، والنبي صلّى الله عليه وآله وسلّم نائم فلما دخلت عليه قال الرجل : ادن إلى ابن عمك فأنت أحق به مني ، فدنوت منه فقام الرجل وقعدت مكانه ، ووضعت رأس النبي صلّى الله عليه وآله وسلّم في حجري كما كان في حجر الرجل فمكثت ساعة ثم استيقظ النبي صلّى الله عليه وآله وسلّم فقال : أين الرجل الذي كان رأسي في حجره ؟ . فقلت : لما دخلت عليك دعاني ، ثم قال : أدن إلى ابن عمك فأنت أحق به مني ثم قام فجلست مكانه فقال النبي صلّى الله عليه وآله وسلّم : فهل تدري من الرجل ؟ فقلت : لا ، بأبي أنت وأمي ، فقال النبي صلّى الله عليه وآله وسلّم : ذاك جبرئيل كان يحدثني حتى خف عني وجعي ونمت ورأسي في حجره "[3].
وبإسناده عن جعفر بن محمّد عن أبيه عن علي بن الحسين عن الحسين بن علي بن أبي طالب عليه السلام قال : قال رسول الله صلّى الله عليه وآله وسلّم : " أتاني جبرئيل وقد نشر جناحيه فإذا في أحدهما مكتوب : لا إله إلاّ الله محمّد النبي ، ومكتوب على الآخر : لا إله إلاّ الله علي الوصي "[4].
وبإسناده عن أنس بن مالك قال : " صلى بنا رسول الله صلّى الله عليه وآله وسلّم صلاة العصر وأبطأ في ركوعه حتى ظننا انه قد سها وغفل ثم رفع رأسه فقال : سمع الله لمن حمده ، ثم أوجز في صلاته وسلم ثم اقبل علينا بوجهه كأنه القمر ليلة البدر في وسط النجوم حتى جثا على ركبتيه ، وبسط قامته حتى تلألأ المسجد بنور وجهه ثم رمى بطرفه إلى الصف الأول يتفقد أصحابه رجلا رجلا ، ثم رمى بطرفه إلى الصف الثاني ، ثم رمى بطرفه إلى الصف الثالث يتفقدهم رجلا رجلا ثم كثرت الصفوف على رسول الله صلّى الله عليه وآله وسلّم ثم قال : ما لي لا أرى أبن عمي علي بن أبي طالب ؟ يا ابن عم . فأجابه علي من آخر الصفوف وهو يقول : لبيك لبيك يا رسول الله ، فنادى النبي بأعلى صوته : أدن مني يا علي ، فما زال علي يتخطى أعناق المهاجرين والأنصار ، حتى دنا من المصطفى فقال له النبي : يا علي ما الذي خلّفك عن الصف الأول ؟ قال : كنت على غير طهور فأتيت منزل فاطمة فناديت : يا حسن يا حسين يا فضة ، فلم يجبني أحد ، فإذا بهاتف يهتف بي من ورائي وهو ينادي : يا أبا الحسن ، يا ابن عم النبي ، فالتفت فإذا أنا بسطل من ذهب وفيه ماء وعليه منديل فأخذت المنديل ووضعته على منكبي الأيمن وأومأت إلى الماء فإذا الماء يفيض على كفي ، فتطهرت فأسبغت الطهر ، ولقد وجدته في لين الزبد وطعم الشهد ورائحة المسك ، ثم التفت ولا أدري من وضع السطل والمنديل ولا أدري من أخذه ، فتبسم رسول الله في وجهه وضمه إلى صدره فقبل ما بين عينيه ثم قال : يا أبا الحسن ، إلا أبشرك إن السطل من الجنة ، والماء والمنديل من الفردوس الأعلى ، والذي هيأك للصلاة جبرئيل ، والذي مندلك ميكائيل ، يا علي ، والذي نفس محمّد بيده ما زال إسرافيل قابضاً على منكبي بيده حتى لحقت معي الصلاة ، أفيلومني الناس على حبك ؟ والله تعالى وملائكة يحبونك من فوق السماء "[5].
وباسناده عن علي عليه السّلام ، قال : " لما كان ليلة بدر قال رسول الله صلّى الله عليه وآله وسلّم : من يستقي لنا من الماء ؟ فأحجم الناس عنه ، فقام علي فأحتضن القربة ثم أتى بئراً بعيدة القعر مظلمة فانحدر فيها ، فأوحى الله إلى جبرئيل وميكائيل وإسرافيل : تأهبوا لنصر محمّد وحزبه ، فهبطوا من السماء لهم لغط يذعر من سمعه ، فلما مروا بالبئر سلّموا عليه من أولهم إلى آخرهم اكراماً له وتبجيلا "[6].
وباسناده عن عبد الله بن مسعود ، قال : قال رسول الله صلّى الله عليه وآله وسلّم : " يا عبد الله ، أتاني ملك فقال : يا محمّد ، سل من أرسلنا من قبلك من رسلنا على ما بعثوا ؟ قال : قلت : على ما بعثوا ؟ قال : على ولايتك وولاية علي بن أبي طالب "[7].
وباسناده عن جعفر بن محمّد عن آبائه عن علي عليه السّلام : " إن النبي صلّى الله عليه وآله وسلّم قال له : إن في السماء حرساً وهم الملائكة ، وفي الأرض حرساً وهم شيعتك يا علي "[8].
وروى الحمويني باسناده عن أبي راشد الحراني عن علي بن أبي طالب قال : " عممني رسول الله صلّى الله عليه وآله يوم غدير خم بعمامة فسدل طرفها على منكبي وقال : إن الله أيدني يوم بدر وحنين بملائكة معتمين بهذه العمامة "[9].
وروى أحمد باسناده عن سعيد بن جبير عن ابن عباس قال : " ذكر عنده علي بن أبي طالب عليه السّلام فقال : إنكم لتذكرون رجلا كان يسمع وطء جبرئيل عليه السّلام فوق بيته "[10].
وروى ابن المغازلي باسناده عن أنس بن مالك قال : " قال رسول الله صلّى الله عليه وآله وسلّم لأبي بكر وعمر : امضيا إلى علي ، يحدثكما ما كان منه في ليلة وأنا على أثركما ، قال أنس : فمضيا ومضيت معهم فاستأذن أبو بكر وعمر على علي فخرج إليهما فقال : يا أبا بكر ، حدث شئ ؟ قال : لا ، وما حدث إلاّ خير ، قال لي النبي صلّى الله عليه وآله وسلّم ولعمر : امضيا إلى علي يحدثكما ما كان منه في ليلته .
وجاء النبي صلّى الله عليه وآله وسلّم وقال : يا علي حدّثهما ما كان منك في ليلتك ! فقال : أستحي يا رسول الله فقال : حدثهما إن الله لا يستحيي من الحق فقال علي : أردت الماء للطهارة وأصبحت وخفت أن تفوتني الصلاة فوجهت الحسن في طريق والحسين في طريق في طلب الماء فأبطئا عليّ فأحزنني ذلك ، فرأيت السقف قد انشق ونزل عليَّ منه سطل مغطى بمنديل فلما صار في الأرض ، نحيت المنديل عنه وإذا فيه ماء فتطهرت للصلاة واغتسلت وصليت ثم ارتفع السطل والمنديل ، والتأم السقف ، فقال النبي لعلي أما السطل فمن الجنة ، وأما الماء فمن نهر الكوثر ، وأما المنديل فمن إستبرق الجنة ، من مثلك يا علي في ليله وجبريل يخدمه "[11].
وروى الخطيب بإسناده عن عمار بن ياسر قال : " سمعت النبي صلّى الله عليه وآله وسلّم يقول : إن حافظي علي بن أبي طالب ليفتخران على جميع الحفظة ، بكينونتهما مع علي ، وذلك انهما لم يصعدا إلى الله تعالى بشئ منه يسخط الله تعالى "[12].
وروى ابن المغازلي باسناده عن زيد بن أرقم قال : " كنا جلوساً بين يدي النبي صلّى الله عليه وآله وسلّم فقال : ألا أدلكم على من إذا استرشدتموه لن تضلوا ولن تهلكوا ؟ قالوا : بلى يا رسول الله ، قال : هو هذا ، وأشار إلى علي بن أبي طالب ثم قال : وأخوه ووازروه وأصدقوه وانصحوه ، فان جبرئيل أخبرني بما قلت لكم "[13].
وروى الكنجي باسناده عن أنس قال : قال رسول الله صلّى الله عليه وآله وسلّم : " مررت ليلة أسرى بي إلى السماء فإذا أنا بملك جالس على منبر من نور والملائكة تحدق به ، فقلت : يا جبرئيل من هذا الملك ؟ قال : ادن منه وسلّم عليه ، فدنوت منه وسلمت عليه ، فإذا أنا بأخي وابن عمي علي بن أبي طالب ، فقلت : يا جبرئيل سبقني علي إلى السماء الرابعة فقال لي : يا محمّد ، لا ولكن الملائكة شكت حبها لعلي ، فخلق الله تعالى هذا الملك من نور على صورة علي ، فالملائكة تزوره في كلّ ليلة جمعة ويوم جمعة سبعين ألف مرة ، يسبحون الله ويقدسونه ويهدون ثوابه لمحب علي . قلت : هذا حديث حسن عال "[14].
وروى المتقي باسناده عن محمّد بن عبيد الله بن أبي رافع عن أبيه عن جده : " إن رسول الله بعث علياً مبعثاً فلما قدم قال له : الله ورسوله وجبريل عنك راضون "[15].
وروى محب الدين الطبري باسناده عن أبي أيوب قال : قال رسول الله صلّى الله عليه وآله وسلّم : " لقد صلت الملائكة علي وعلى علي ، لأنّا كنا نصلي ليس معنا أحد يصلي غيرنا "[16].
وباسناده عن أبي ذر رضي الله عنه ، قال : قال رسول الله صلّى الله عليه وآله وسلّم : " لما أسري بي مررت بملك جالس على سرير من نور ، وإحدى رجليه في المشرق والأخرى في المغرب ، وبين يديه لوح ينظر فيه ، والدنيا كلها بين عينيه ، والخلق بين ركبتيه ويده تبلغ المشرق والمغرب فقلت : يا جبرئيل من هذا ؟ فقال : هذا عزرائيل تقدم فسلم عليه فتقدّمت فسلمت عليه فقال : وعليك السلام يا أحمد ، ما فعل ابن عمك علي ؟ فقلت : وهل تعرف ابن عمي علياً ؟ قال : كيف لا أعرفه وقد وكلني الله بقبض أرواح الخلائق ما خلا روحك وروح ابن عمك علي ابن أبي طالب عليه السّلام فان الله يتوفاكما بمشيّته "[17].
وروى الخوارزمي باسناده عن أنس ، قال : قال رسول الله صلّى الله عليه وآله وسلّم : " خلق الله من نور وجه علي بن أبي طالب سبعين ألف ملك يستغفرون له ولمحبيه إلى يوم القيامة "[18].
وروى الحضرمي باسناده عن أبي ذر رضي الله عنه قال : " بعثني رسول الله صلّى الله عليه وآله وسلّم أدعو علياً ، فأتيت اليه فناديته فلم يجبني ، فغدوت فأخبرت رسول الله صلّى الله عليه وآله وسلّم فقال لي : عد اليه وادعه فإنه في البيت قال : فعدت اليه أناديه ، فسمعت صوت الرحى فتشارفت فإذا الرحى تطحن ليس معها أحد فناديته فخرج إلي منشرحاً ، قلت له : إن رسول الله صلّى الله عليه وآله وسلّم يدعوك فجاء ، فلم أزل انظر إلى رسول الله صلّى الله عليه وآله وسلّم وينظر إلي ، ثم قال : يا أبا ذر ، ما شأنك ؟ فقلت : يا رسول الله عجبت من العجب ، رأيت رحاً تطحن في بين علي ليس معها أحد يديرها فقال : يا أبا ذر ، أما علمت إن لله ملائكة سياحين في الأرض وقد وكلوا بمعونة آل محمّد "[19].
وروى الهيثمي باسناده عن الضحاك الأنصاري قال : " لما سار النبي صلّى الله عليه وآله وسلّم إلى خيبر جعل علياً على مقدّمته فقال : من دخل النخل فهو آمن فلما تكلم بها النبي صلّى الله عليه وآله وسلّم نادى بها علي ، فنظر النبي صلّى الله عليه وآله وسلّم إلى جبرئيل عليه السّلام يضحك ! فقال رسول الله صلّى الله عليه وآله وسلّم : ما يضحكك ؟ قال : إني أحبه فقال النبي صلّى الله عليه وآله وسلّم لعلي : إن جبريل يقول : إني أحبك فقال : وبلغت إن يحبني جبريل ؟ قال : نعم ، ومن هو خير من جبرئيل ، الله تبارك وتعالى "[20].
وروى محب الدين الطبري باسناده عن ابن عباس رضي الله عنهما ، قال : قال رسول الله صلّى الله عليه وآله وسلّم : " ما مررت بسماء إلا وأهلها يشتاقون إلى علي بن أبي طالب ، وما في الجنة نبي إلا وهو يشتاق إلى علي بن أبي طالب "[21].
وروى الخوارزمي باسناده عن جعفر بن محمّد عن أبيه عن علي بن الحسين عن أبيه قال : قال رسول الله صلّى الله عليه وآله وسلّم : " نزل علي جبرئيل عليه السّلام صبيحة يوم فرحاً مسروراً مستبشراً فقلت : حبيبي ما لي أراك فرحاً مستبشراً ؟ فقال : يا محمّد ، وكيف لا أكون فرحاً مستبشراً وقد قرت عيني بما أكرم الله أخاك ووصيك وإمام أمتك علي بن أبي طالب فقلت : وبم أكرم الله أخي ووصيي وإمام أمتي ؟ قال : باهى الله بعبادته البارحة ملائكته وحملة عرشه ، وقال : ملائكتي انظروا إلى حجتي في أرضي على عبادي بعد نبيي محمّد فقد عفر خده في التراب تواضعاً لعظمتي ، أشهدكم انه إمام خلقي ومولى بريتي "[22].
وباسناده عن سلمان الفارسي ، إن النبي صلّى الله عليه وآله وسلّم قال لعلي عليه السّلام : " يا علي تختم باليمين تكن من المقربين ، قال : يا رسول الله ومن المقربون ؟ قال : جبرئيل وميكائيل ، قال : فبم أتختم يا رسول الله قال : بالعقيق الأحمر ، فإنه جبل أقر لله بالعبودية وَليَ بالنبوة ولك بالوصية ولولدك بالإمامة ولمحبيك بالجنة ولشيعة ولدك بالفردوس "[23].
وروى القندوزي باسناده عن سعيد بن جبير قال : " قلت لابن عباس رضي الله عنهما : أسألك عن اختلاف الناس في علي رضي الله عنه قال : يا ابن جبير ، تسألني عن رجل كانت له ثلاثة آلاف منقبة في ليلة واحدة وهي ليلة القربة في قليب بدر ، سلم عليه ثلاثة آلاف من الملائكة من عند ربهم . وتسألني عن وصي رسول الله صلّى الله عليه وآله وسلّم وصاحب حوضه وصاحب لوائه في المحشر ، والذي نفس عبد الله بن العباس بيده لو كانت بحار الدنيا مداداً وأشجارها أقلاماً وأهلها كتّاباً فكتبوا مناقب علي بن أبي طالب وفضائله ما أحصوها .
وفي ( جمع الفوائد ) قال علي : " كنت على قليب بدر أميح وأمتح منه ماء جاءت ريح شديدة ، ثم جاءت ريح شديدة ، ثم جاءت ريح شديدة ، فكانت الأولى ميكائيل ، والثانية إسرافيل ، الثالثة جبرائيل ، مع كل واحد منهم ألف من الملائكة فسلموا علي "[24].
وروى الذهبي باسناده عن جابر ، قال النبي صلّى الله عليه وآله وسلّم لعلي : " هذا أخي وصاحبي ومن باهى الله به ملائكته "[25].
وروى القندوزي الحنفي باسناده عن أنس ، رفعه ، حدثني جبرائيل وقال : " إن الله يحب علياً لا يحب الملائكة مثل حب علي ، وما من تسبيحة تسبح لله إلا ويخلق الله ملكاً يستغفر لمحبه وشيعته إلى يوم القيامة "[26].
[1] المناقب الفصل السادس ص 31 .
[2] المصدر الفصل الثالث عشر ص 77 .
[3] المناقب الفصل الرابع عشر ص 83 ، ورواه محب الدين الطبري في الرياض النضرة ج 3 ص 250 ومحمّد صدر العالم في معارج العلى في مناقب المرتضى ص 98 ، والوصابي في أسنى المطالب في الباب السادس ص 30 .
[4] المناقب الفصل الرابع عشر ص 90 .
[5] المناقب الفصل التاسع عشر ص 216 ، ورواه الكنجي في كفاية الطالب ص 290 مع فرق .
[6] المناقب الفصل التاسع ص 218 ، ورواه سبط ابن الجوزي في تذكرة الخواص ص 46 مع فرق .
[7] المصدر ص 221 .
[8] المصدر ص 235 .
[9] فرائد السمطين ج 1 ص 76 رقم 43 .
[10] الفضائل ج 1 الحديث 223 .
[11] المناقب ص 95 الحديث 139 .
[12] تاريخ بغداد ج 14 ص 50 ، رقم 7391 ، ورواه محمّد بن رستم في تحفة المحبين بمناقب الخلفاء الراشدين ص 183 ، والخوارزمي في المناقب ص 225 مع فرق يسير .
[14] كفاية الطالب ص 132 .
[15] كنز العمال ج 11 ص 621 طبع حلب .
[16] ذخائر العقبى ص 64 ، ورواه الحضرمي في وسيلة المآل ص 219 ، وصدر العالم في معارج العلى ص 99 .
[17] ذخائر العقبى ص 64 ، ورواه الحضرمي في وسيلة المآل ص 219 ، ومحمّد صدر العالم في معارج العلى .
[18] مقتل الحسين عليه السّلام ج 1 ص 39 .
[19] وسيلة المآل ص 264 .
[20] مجمع الزوائد ج 9 ص 126 ورواه المتقي في كنز العمال ج 11 ص 621 وغيره .
[21] ذخائر العقبى ص 95 .
[22] المناقب الفصل التاسع عشر ص 228 .
[23] المناقب ، الفصل التاسع عشر ص 234 .
[24] ينابيع المودة ص 122 ، الباب الحادي والأربعون .
[25] ميزان الاعتدال ج 1 ص 550 رقم 2068 ، ورواه ابن حجر في لسان الميزان ج 2 ص 318 رقم 1296 .
[26] ينابيع المودة الباب الأربعون ص 256 .
|
|
دراسة يابانية لتقليل مخاطر أمراض المواليد منخفضي الوزن
|
|
|
|
|
اكتشاف أكبر مرجان في العالم قبالة سواحل جزر سليمان
|
|
|
|
|
اتحاد كليات الطب الملكية البريطانية يشيد بالمستوى العلمي لطلبة جامعة العميد وبيئتها التعليمية
|
|
|