أقرأ أيضاً
التاريخ: 2024-04-02
707
التاريخ: 5-05-2015
2951
التاريخ: 27-02-2015
6945
التاريخ: 2-03-2015
4944
|
سورة الحجر[1]
قوله تعالى:{فِي شِيَعِ}[2]:فِرقهم وطوائفهم[3].
قوله تعالى:{نَسْلُكُهُ}[4]: ندخله وننظمه[5].
قوله تعالى:{يَعْرُجُونَ}[6]:يصعدون[7].
قوله تعالى:{سُكِّرَتْ أَبْصَارُنَا}[8]: سُدَّتْ، وخيّل عليها[9].
قوله تعالى:{بُرُوجًا}[10]:كواكبًا اثْنَا عَشَرَ[11].
قوله تعالى:{مَنِ اسْتَرَقَ}[12]:اختلسه سرّاً[13].
قوله تعالى:{ مَّوْزُونٍ}[14]: مقدّر، أو يوزن[15].
قوله تعالى:{لَوَاقِحَ}[16]:تلقح الأشجار[17].
قوله تعالى:{صَلْصَالٍ}[18]:الماء المتصَلْصِل بالطين[19]، أو طين يابس[20].
قوله تعالى:{حَمَإٍ مَّسْنُونٍ}[21]:طين أسود متغيِّر مَصْبوب[22].
قوله تعالى:{نَّارِ السَّمُومِ}[23]:الحِّر الشّديد النافذ في المسامّ[24].
قوله تعالى:{سَوَّيْتُهُ}[25]: عدّلت وخلقته[26].
قوله تعالى:{لَعَمْرُكَ}[27]:وحياتك[28].
قوله تعالى:{مُشْرِقِينَ}[29]:وقت طلوع الشّمس[30].
قوله تعالى:{لِّلْمُتَوَسِّمِينَ}[31]: المُتفرِّسِيْن[32] أهل الحدس الصائب.
قوله تعالى:{الْأَيْكَةِ}[33]:الشّجرة المتكاثفة[34].
قوله تعالى:{لَبِإِمَامٍ مُّبِينٍ}[35]: طريق واضح[36].
قوله تعالى:{أَصْحَابُ الْحِجْرِ}[37]:وادٍ بين المدينة والشّام[38].
قوله تعالى:{سَبْعًا مِّنَ الْمَثَانِي}[39]:سورة الفاتحة[40]، أو الأئمة(عليهم السلام)[41].
قوله تعالى:{اخْفِضْ}[42]:تواضع وأرفق[43].
قوله تعالى:{عِضِينَ}[44]:أجزاء[45] متفرّقة، أو قطعًا قطعًا[46].
[1] سورة الحجر مكّيّة، و هي تسع و تسعون آية بلا خلاف، و ألفان و سبعمائة و ستّون حرفا، و ستّمائة و أربع و خمسون كلمة ، راجع : التفسير الكبير: تفسير القرآن العظيم الطبرانى:4 /40.
[2] سورة الحجر، الآية : 10.
[3] الكشاف عن حقائق غوامض التنزيل:2/572.
وفي التفسير الكبير: تفسير القرآن العظيم الطبراني:4/42 : الشّيعة: الأمّة و الفرقة.
[4] سورة الحجر، الآية : 12.
[5] تفسير الصافي :3 /102.
[6] سورة الحجر، الآية : 14.
[7] تفسير غريب القرآن:201 ، و مجاز القرآن:1/ 347.
[8] سورة الحجر، الآية : 15.
[9] تفسير الصافي :3 /102 ، وفيه : خيّل إلينا.
وفي الصحاح :2 /688 : قوله تعالى:{سُكِّرَتْ أَبْصارُنا}، أى حُبِسَتْ عن النظَر و حُيِّرَتْ.
و قال أبو عمرو بن العلاء: معناها غُطِّيَتْ و غُشَّيَتْ. و قرأها الحَسنُ مخفَّفةً. و فسرها سُحِرَتْ.
[10] سورة الحجر، الآية : 15.
[11] تفسير القمي :2 /115.
[12] سورة الحجر، الآية : 18.
[13] تفسير الصافي :3 /103.
وفي شمس العلوم :5 /3067 : [الاستراق]: استرق السمعَ: إِذا تسمع مستخفياً.
[14] سورة الحجر، الآية : 19.
[15] تفسير غريب القرآن :202.
[16] سورة الحجر، الآية : 22.
[17] تفسير القمي :1 /375.
[18] سورة الحجر، الآية : 26.
[19] تفسير القمي :1 /375.
[20] تهذيب اللغة :12 /79.
وفي معانى القرآن:2/88: الصلصال طين حرّ خلط برمل فصار يصلصل كالفخّار.
[21] سورة الحجر، الآية : 26.
[22] تهذيب اللغة :12 /211 ، و الصحاح :1 /45.
وفي معانى القرآن:2/88 : المسنون: المتغيّر و اللّه أعلم أخذ من سننت الحجر على الحجر، و الذي يخرج مما بينهما يقال له: السّنين.
[23] سورة الحجر، الآية : 27.
[24] الكشاف عن حقائق غوامض التنزيل :2/576.
[25] سورة الحجر، الآية : 29.
[26] الكشاف عن حقائق غوامض التنزيل :2/577.
[27] سورة الحجر، الآية : 72.
[28] تهذيب اللغة :2 /231 ، ومجمع البيان في تفسير القرآن :6 /524.
[29] سورة الحجر، الآية : 73.
[30] كتاب العين :5 /39.
[31] سورة الحجر، الآية : 75.
[32] تهذيب اللغة :13 /78.
وفي معانى القرآن :2 / 91: يقال: للمتفكرين. و يقال للناظرين المتفرسين.
وفي مجاز القرآن :1/354: أي المتبصرين المتثبّتين.
وفي معجم مقاييس اللغه :6 /111: قوله تعالى: {إِنَّ فِي ذلِكَ لَآياتٍ لِلْمُتَوَسِّمِينَ}: النَّاظرين فى السِّمَة الدَّالَّة.
وفي مفردات ألفاظ القرآن :871 : قوله:{ إِنَّ فِي ذلِكَ لَآياتٍ لِلْمُتَوَسِّمِينَ} [الحجر/ 75]، أي: للمعتبرين العارفين المتّعظين، و هذا التَّوَسُّمُ هو الذي سمّاه قوم الزَّكانةَ، و قوم الفراسة، و قوم الفطنة.
[33] سورة الحجر، الآية : 78.
[34] أنوار التنزيل و أسرار التأويل:3/216.
أقولُ : قال الخليل (رحمه الله) في كتاب العين :5 /423: الأَيْكَةُ: غيظة تنبت السدر و الأراك و نحوهما من ناعم الشجر. يقال أَيْكَةٌ أَيِّكَةٌ، أي: مثمرة.
وهنا أراد الأجمةُ ، إذ جاء في الصحاح :3 / 1097 : الغَيْضَةُ: الأجمةُ، و هى مَغِيضُ ماءٍ يجتمع فينبت فيه الشجر، و الجمع غِياضٌ و أَغياضٌ.
أي الأجمة التي يسكنون فيها قوم شعيب(عليه السلام) ،وهي مجمع الشجر الملتفُّ، والمتكاثف .
وجاء معنى آخر في الصحاح :4 /1574 ،قال : من قرأ{ أَصْحابُ الْأَيْكَةِ}، فهى الغَيْضَةُ، و من قرأ لَيْكَة فهى اسم القرية.
[35] سورة الحجر، الآية : 79.
[36] تهذيب اللغة :15 /459 ، وتفسير غريب القرآن :204.
وفي معانى القرآن:2 /91 : يقول: بطريق لهم يمرون عليها فى أسفارهم. فجعل الطريق إماما لأنه يؤمّ و يتّبع.
[37] سورة الحجر، الآية : 80.
[38] الكشاف عن حقائق غوامض التنزيل:2/ 586.
وفي الصحاح :2 /624 : الحِجْرُ: منازل ثَمودَ ناحية الشام، عندَ وادى القُرى. قال اللَّه تعالى: {كَذَّبَ أَصْحابُ الْحِجْرِ الْمُرْسَلِينَ}.
[39] سورة الحجر، الآية : 87.
[40] تهذيب اللغة :15 /100 ، وعيون أخبار الرضا (عليه السلام):1 /302 ، عن أَمِيرُ الْمُؤْمِنِين(عليه السلام).
[41] تفسير القمي :1 /377 ، عَنْ أَبِي جَعْفَرٍ(عليه السلام).
وفي تفسير الصافي:3/ 121 : أقول: لعلهم ^ إنّما عدّوا سبعاً باعتبار أسمائهم فانّها سبعة و على هذا فيجوز أن يجعل المثاني من الثّناءِ و أن يجعل من التّثنية باعتبار تثنيتهم مع القرآن و أن يجعل كناية عن عددهم الأربعة عشر بأن يجعل نفسه واحداً منهم بالتغاير الاعتباريّ بين المعطى و المعطى له.
[42] سورة الحجر، الآية : 88.
[43] زبدة التفاسير::3 / 537.
[44] سورة الحجر، الآية : 91.
[45] أنوار التنزيل و أسرار التأويل :3 /217.
[46] المحكم و المحيط الأعظم :2 /291.
وفي كتاب العين :2 /193: قوله تعالى:{جَعَلُوا الْقُرْآنَ عِضِينَ} ، أي: عِضَةً عِضَةً تفرقوا فيه فآمنوا ببعضه و كفروا ببعضه.
وفي معانى القرآن:2/ 92: قوله:{الَّذِينَ جَعَلُوا الْقُرْآنَ عِضِينَ} [91] يقول: فرّقوه إذ جعلوه سحرا و كذبا و أساطير الأولين. و العضون فى كلام العرب: السحر بعينه. و يقال: عضّوه أي فرّقوه كما تعضّى الشاة و الجزور.
|
|
دراسة يابانية لتقليل مخاطر أمراض المواليد منخفضي الوزن
|
|
|
|
|
اكتشاف أكبر مرجان في العالم قبالة سواحل جزر سليمان
|
|
|
|
|
اتحاد كليات الطب الملكية البريطانية يشيد بالمستوى العلمي لطلبة جامعة العميد وبيئتها التعليمية
|
|
|