أقرأ أيضاً
التاريخ: 2024-04-03
![]()
التاريخ: 2024-04-14
![]()
التاريخ: 4-05-2015
![]()
التاريخ: 4-05-2015
![]() |
قوله تعالى{ الم} [1] : هُوَ حَرْفٌ مِنْ حُرُوفِ اسْمِ اللَّهِ الْأَعْظَمِ الْمُقَطَّعِ فِي الْقُرْآنِ الَّذِي يُؤَلِّفُهُ النَّبِيُّ، وَ الْإِمَامُ، فَإِذَا دعي بِهِ أُجِيبَ [2] ، أواسم للسورة وكذلك سائر الحروف الهجائية في أوائل السور لتعرف كلّ سورة بما افتتحت به، أوقَسَمٌ أَقْسَمَ اللَّهُ تعالى بها لشرفها وفضلها، أو حروف مأخوذة من صفات الله تعالى [3] .
قوله تعالى:{الْكِتَابُ} [4] : الْقُرْآن [5] .
قوله تعالى:{ لَا رَيْبَ فِيهِ} [6] : لَا شَكّ [7] .
قوله تعالى:{هُدىً} [8] : بَيَانٌ مِنَ الضَّلَال [9] ،وصواب ،وعلم.
قوله تعالى:{الْمُفْلِحُونَ} [10] : الْفَائِزُون النَّاجُون [11] .
قوله تعالى :{خَتَمَ اللَّـهُ} [12] :الختم: هو الطّبع [13] ،والوسم [14] .
قوله تعالى:{غِشَاوَةٌ} [15] :وهي الغطاء [16] .
قوله تعالى:{يُخَادِعُونَ} [17] :الحيلة والرّياء [18] .
قوله تعالى:{آمَنَ النَّاسُ} [19] :هم الْأَرْكَانُ الْأَرْبَعَةُ: سَلْمَانُ، وَالْمِقْدَادُ، وَأَبُوذَرٍّ، وَعَمَّار [20] .
قوله تعالى:{هُمُ السُّفَهَاءُ} [21] :أَخِفَّاءُ الْعُقُولِ وَ الْآرَاءِ [22] .
قوله تعالى:{وَيَمُدُّهُمْ} [23] :يزيدهم [24] .
قوله تعالى:{ فِي طُغْيَانِهِمْ} [25] :تعديّهم عن حدّهم الّذي ينبغي أن يكونوا عليه [26] .
قوله تعالى:{يَعْمَهُونَ} [27] :يتّحيّرون ويتّردّدون [28] .
قوله تعالى:{صُمٌّ بُكْمٌ عُمْيٌ} [29] : الأَصَمِ من لايسمع [30] ،والمراد صُمّ عن استماع الحقّ، بُكْمٌ خرس عن النطق به، عُمْيٌ عن إبصاره لايرونه [31] .
قوله تعالى:{أَوْ كَصَيِّبٍ} [32] : المَطَرُ [33] .
قوله تعالى:{مِّنَ الصَّوَاعِقِ} [34] :نار تقع من السماء، أو صيحة تجيء منه، أو كلّ عذاب مهلك،أوقصفة رعد تنقض معها شقة من نار تنقدح من السحاب إذا اصطكَّت اجرامه وهي نار لطيفة حديدة لاتمرّ بشيء إلّا أتت عليه لكنها سريعة الخمود [35] .
قوله تعالى:{الْأَرْضَ فِرَاشًا} [36] : ذلّلها لكم للاستقرار عليها [37] ،أو بمعنى مبسوطة للانتفاع بها.
قوله تعالى:{وَالسَّمَاءَ بِنَاءً} [38] : سَقْفاً مِنْ فَوْقِكُمْ مَحْفُوظاً [39] .
قوله تعالى:{فَلَا تَجْعَلُوا لِلَّـهِ أَندَادًا} [40] : أَشْبَاهاً وَأَمْثَالًا مِنَ الْأَصْنَام [41] .
قوله تعالى:{شُهَدَاءَكُم} [42] : أَصْنَامَكُمُ وشَيَاطِينَكُمْ وقُرَنَاءَكُمْ [43] .
قوله تعالى:{وَقُودُهَا} [44] :حَطَبُهَا [45] .
قوله تعالى:{وَالْحِجَارَةُ} [46] : حِجَارَةُ الْكِبْرِيتِ [47] .
قوله تعالى:{وَأُتُوا بِهِ مُتَشَابِهًا} [48] : يُشْبِهُ بَعْضُهُ بَعْضاً [49] ،أي متساوٍ.
قوله تعالى:{أَزْوَاجٌ مُّطَهَّرَةٌ} [50] :حور خالية "من الحيض والنّفاس وسائر أنواع القذر" [51] .
قوله تعالى:{خَالِدُونَ} [52] :مقيمون للأبد.
قوله تعالى:{بَعُوضَةً} [53] :الصغيرة من البَقّ [54] .
قوله تعالى:{الْأَسْمَاءَ كُلَّهَا} [55] : أسماء المخلُوقات كلّها [56] ،أو أسماء الأنبياء وأوليائه وعتاة أعدائه [57] .
قوله تعالى:{أَبَىٰ وَاسْتَكْبَرَ} [58] :عصى وأظهر عدم الطاعة أنفة منه.
قوله تعالى:{رَغَدًا} [59] :واسعًا كثيرًا بلا عناء [60] .
قوله تعالى:{هَـٰذِهِ الشَّجَرَةَ} [61] :أي الحنَّطة [62] .
قوله تعالى:{فَأَزَلَّهُمَا} [63] :أخدعهما [64] ،أونحّاهم [65] ،أوحملهما على الزَّلل وهو الخطاء [66] .
قوله تعالى:{كَلِمَاتٍ} [67] :أسماء آل محمّد وأهل بيته عليها السلام [68] .
قوله تعالى:{أُوفِ بِعَهْدِكُمْ} [69] : العَهْدُ مايكون بينك وبين مخاطبك من الكلام على سبيل الإلزام به كالنذر، والحلف، واليمين.
قوله تعالى:{ بِالْبِرِّ} [70] :هو كلّ عمل يقصد به وجه الله كأداء الصدقات والأمانات [71] .
قوله تعالى:{وَاسْتَعِينُوا بِالصَّبْرِ} [72] :الصيام [73] ، والكفّ عن كلّ ما لايرضي الله.
قوله تعالى:{لَكَبِيرَةٌ} [74] /1/ :عظيمة [75] .
قوله تعالى:{الْخَاشِعِينَ} [76] :الخائفين [77] .
قوله تعالى:{يَسُومُونَكُمْ} [78] : يعذّبونكم [79] .
قوله تعالى:{سُوءَ الْعَذَابِ} [80] :الشدّيد منه [81] .
قوله تعالى:{وَيَسْتَحْيُونَ نِسَاءَكُمْ} [82] :يتخذونهّن إماءً [83] .
قوله تعالى:{آتَيْنَا مُوسَى الْكِتَابَ} [84] :التّوراة [85] .
قوله تعالى:{وَالْفُرْقَانَ} [86] : مايفرق به بين الحَقِّ و الباطِلِ [87] .
قوله تعالى:{بَارِئِكُمْ} [88] :مصوّركم وخالقكم [89] .
قوله تعالى:{الْمَنَّ} [90] : التَّرَنجبين [91] .
قوله تعالى:{السَّلْوَىٰ} [92] :السماني [93] ،أوطائر نحو الحمامة ،أو هو أطول ساقًا وعنقًا، أو العسل [94] .
[1] سورة البقرة، الآية :1.
[2] معاني الأخبار :23، و تفسير الصافي :1 /90.
[3] مجمع البحرين :6 /8.
[4] سورة البقرة، الآية :2.
[5] التفسير المنسوب إلى الإمام الحسن العسكري عليه السلام :62 ،و مجمع البيان في تفسير القرآن :1/ 118 ،و تفسير الصافي:1 /91.
[6] سورة البقرة، الآية :2.
[7] التفسير المنسوب إلى الإمام الحسن العسكري عليه السلام :62 ، و جمهرة اللغة :1 /332 ، وزاد: الرَّيب: التُّهمة ، وتهذيب اللغة :15 /182.
[8] سورة البقرة، الآية :2.
[9] التفسير المنسوب إلى الإمام الحسن العسكري عليه السلام :62 ، و تفسير الصافي:1 /91.
[10] سورة البقرة، الآية :5.
[11] التفسير المنسوب إلى الإمام الحسن العسكري عليه السلام :90 ، و تفسير الصافي:1 /93.
وفي تفسير غريب القرآن: 41 :{ وَ أُولئِكَ هُمُ الْمُفْلِحُونَ}: من الفلاح، و أصله البقاء. و منه قول عبيد:
أفلح بما شئت، فقد يبلغ بالضعف، و قد يخدع الأريب
أي: ابق بما شئت من كيس أو غفلة ، فكأنه قيل للمؤمنين: مفلحون، لفوزهم بالبقاء في النعيم المقيم ، هذا هو الأصل. ثم قيل ذلك لكل من عقل و حزم، و تكاملت فيه خلال الخير.
[12] سورة البقرة، الآية :7.
[13] الجامع لأحكام القرآن للقرطبي ت671 : 1 / 187.
وفي معجم مقاييس اللغه :2 /245 : الخَتْم، و هو الطَّبع على الشَّىء، فذلك من الباب أيضاً؛ لأنّ الطَّبْع على الشىءِ لا يكون إلّا بعد بلوغ آخِرِه.
وجاء في الفروق في اللغة :64 : الفرقبين الختم و الطبع : أن الطبع أثر يثبت في المطبوع و يلزمه فهو يفيد من معنى الثبات و اللزوم ما لا يفيده الختم، و لهذا قيل طبع الدرهم طبعا و هو الاثر الذي يؤثره فيه فلا يزول عنه، كذلك أيضا قيل طبع الانسان لانه ثابت غير زائل، و قيل طبع فلان على هذا الخلق اذا كان لا يزول عنه، و قال بعضهم الطبع علامة تدل على كنه الشيء قال و قيل طبع الانسان لدلالته على حقيقة مزاجه من الحرارة و البرودة قال و طبع الدرهم علامة جوازه.
[14] الحجة للقراء السبعة:1/ 301 ، و مجمع البيان في تفسير القرآن:1 /130.
[15] سورة البقرة، الآية :7.
[16] تهذيب اللغة :8 /145.
[17] سورة البقرة، الآية :9.
[18] تفسير الصافي :1 /95 ، ومجمع البحرين :4 /319.
وفي مجاز القرآن:1 /31: معناها: يظهرون غير ما فى أنفسهم.
[19] سورة البقرة، الآية : 13.
[20] التفسير المنسوب إلى الإمام الحسن العسكري عليه السلام :119 ، وتفسير الصافي :1 /97.
وروى الحسكاني في شواهد التنزيل لقواعد التفضيل :1 /93 ، بإسناده عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ فِي قَوْلِهِ تَعَالَى:{آمِنُوا كَما آمَنَ النَّاسُ}، قَالَ: عَلِيُّ بْنُ أَبِي طَالِبٍ وَ جَعْفَرٌ الطَّيَّارُ، وَ حَمْزَةُ وَ سَلْمَانُ وَ أَبُو ذَرٍّ، وَ عَمَّارٌ، وَ مِقْدَادٌ، وَ حُذَيْفَةُ [بْنُ] الْيَمَانِ وَ غَيْرُهُمْ.
[21] سورة البقرة، الآية : 13.
[22] التفسير المنسوب إلى الإمام الحسن العسكري عليه السلام :119 ، و تفسير الصافي:1 /97.
[23] سورة البقرة، الآية : 15.
[24] مجمع البحرين :3 /144.
[25] سورة البقرة، الآية : 15.
[26] تفسير ابن عربى تأويلات عبد الرزاق :1 /17 ، وتفسير الصافي :1 /97.
[27] سورة البقرة، الآية : 15.
[28] مفردات ألفاظ القرآن :588 ، و مجمع البحرين :1 /275.
[29] سورة البقرة، الآية : 18.
[30]النهاية في غريب الحديث و الأثر :3 /53.
[31] مجمع البحرين :6 /18.
[32] سورة البقرة، الآية : 19.
[33] كتاب العين :7 /166.
وفي الصحاح :1 /164 : الصَّوْبُ: نزول المطر. و الصَّيِّبُ: السحاب دون الصَّوْبِ. و صاب، أي نزل.
[34] سورة البقرة، الآية : 19.
[35] الكشاف عن حقائق غوامض التنزيل:1/85 ،والقاموس المحيط :3 /344 ،و مجمع البحرين :5 /201.
[36] سورة البقرة، الآية : 22.
[37] مفردات ألفاظ القرآن :629 ، و مجمع البحرين :4 /148.
[38] سورة البقرة، الآية : 22.
[39] التفسير المنسوب إلى الإمام الحسن العسكري عليه السلام :143، و تفسير الصافي:1 /101.
[40] سورة البقرة، الآية : 22.
[41] التفسير المنسوب إلى الإمام الحسن العسكري عليه السلام :143، و تفسير الصافي:1 /101.
وفي غريب القرآن فى شعر العرب لابن عباس & : 63 : قال: الأنداد: الأشباه و الأمثال.
وفي مجاز القرآن:1/34 : واحدها ندّ، معناها: أضداد.
وفي بحر العلوم:1 / 34 : شركاء.
[42] سورة البقرة، الآية : 23.
[43] التفسير المنسوب إلى الإمام الحسن العسكري عليه السلام :154، و تفسير الصافي:1 /102.
وفي بحر العلوم :1 / 34 : أي استعينوا بأحباركم و رهبانكم، يعني عبّادكم.
[44] سورة البقرة، الآية : 24.
[45] التفسير المنسوب إلى الإمام الحسن العسكري عليه السلام :154،و الصحاح :2 / 553،و مفردات ألفاظ القرآن: 879 ،و تفسير الصافي:1 /102.
[46] سورة البقرة، الآية : 24.
[47] التفسير المنسوب إلى الإمام الحسن العسكري عليه السلام :202،وشرح نهج البلاغة لابن أبي الحديد :10 / 121،و تفسير الصافي:1 /102.
وفي بحر العلوم :1/ 35 : الحجارة، أي حجارة الكبريت، و إنما جعل حطبها من حجارة الكبريت لأن لها خمسة أشياء ليست لغيرها: أحدها: أنها أسرع وقودا، و الثاني: أنها أبطأ خمودا، و الثالث: أنها أنتن رائحة، و الرابع: أنها أشد حرا، و الخامس: أنها ألصق بالبدن.
[48] سورة البقرة، الآية : 25.
[49] التفسير المنسوب إلى الإمام الحسن العسكري عليه السلام :203، و تفسير الصافي:1 /103.
[50] سورة البقرة، الآية : 25.
[51] تفسير الصافي :1 /104.
[52] سورة البقرة، الآية : 25.
[53] سورة البقرة، الآية : 26.
[54] الصحاح :3 /1066 ، ومجمع البحرين :4 /194.
[55] سورة البقرة، الآية : 31.
[56] المحكم و المحيط الأعظم :8 /624.
وفي التفسير الكبير: تفسير القرآن العظيم الطبرانى :1/ 146 : الأسماء كلّها، و هي أسماء الملائكة؛ و قيل: أسماء ذرّيّته؛ و قال ابن عبّاس: [أسماء كلّ شيء من الدّواب و الطّيور و الأمتعة حتّى الشّاة و البقر و البعير و حتى القصعة و السّكرّجة ] . و قيل: أسماء كلّ شيء من الحيوان و الجمادات و غيرها؛ فقيل: هذا فرس و هذا حمار و هذا بغل حتى أتى على آخرها.
[57] تفسير الصافي :1 /110 ، عن السجّاد عليه السلام .
[58] سورة البقرة، الآية : 34.
[59] سورة البقرة، الآية : 35.
[60] مجمع البحرين :3 /53.
[61] سورة البقرة، الآية : 35.
[62] أنوار التنزيل و أسرار التأويل: 1/72 ، وزاد : أو الكرمة، أو التينة، أو شجرة من أكل منها أحدث.
وفي الكشف و البيان تفسير الثعلبى :1/ 182 : هي شجرة الكافور ،عن عليّ كرم الله وجهه ، شجرة العلم و فيها من كلّ شيء، السنبلة، هي الحبلة و هي الأصلة من أصول الكرم، أنها شجرة التين.
وفي مجمع البيان في تفسير القرآن :1/195 : قيل هي شجرة الخلد التي كانت تأكل منها الملائكة عن ابن جذعان.
[63] سورة البقرة، الآية : 36.
[64] تفسير الصافي :1 /118.
[65] تاج العروس من جواهر القاموس :14 /310.
[66] مجمع البحرين :5 /387.
[67] سورة البقرة، الآية : 37.
[68] تفسير الصافي :1 /120.
[69] سورة البقرة، الآية : 40.
[70] سورة البقرة، الآية : 44.
[71] تفسير الصافي :1 /125.
[72] سورة البقرة، الآية : 45.
[73] تفسير القمي :1 / 46 ، وتفسير العياشي :1 /43 ، و من لا يحضره الفقيه:2 / 74.
[74] سورة البقرة، الآية : 45.
[75] تفسير الصافي :1 /126.
[76] سورة البقرة، الآية : 45.
[77] تفسير الصافي :1 /126.
[78] سورة البقرة، الآية : 49.
[79] الواضح فى تفسير القرآن الكريم:1/ 26.
وفي مجاز القرآن :1 /40 : يولونكم أشدّ العذاب.
وفي التفسير الكبير: تفسير القرآن العظيم الطبرانى :1/ 162 : أي يكلّفونكم و يذيقونكم أشدّ العذاب و أسوأه
[80] سورة البقرة، الآية : 49.
[81] تهذيب اللغة :13/75 ، وتفسير الصافي :1 /128.
[82] سورة البقرة، الآية : 49.
[83] تفسير الصافي :1 /128.
[84] سورة البقرة، الآية : 53.
[85] مفردات ألفاظ القرآن :701، وتفسير الصافي :1 /131.
[86] سورة البقرة، الآية : 53.
[87] القاموس المحيط :3 /373 ، و تفسير الصافي :1 /132.
وفي تهذيب اللغة :9 /97 : يجوز أن يكون الفرقان الكتابَ بعينه، و هما معاً التوراة، إلّا أنّه أعيد ذِكره باسمٍ غير الأوّل، و عنى به أنّه يفرّق بين الحقّ و الباطل،و قد ذكر اللَّه الفرقانَ لموسى في غير هذا الموضع ،فقال: {وَ لَقَدْ آتَيْنا مُوسى وَ هارُونَ الْفُرْقانَ وَ ضِياءً} [الأنبياء: 48]، أراد التوراة، فسمَّى اللَّه جلّ و عزّ الكتابَ المنزَل على محمّدٍ صلّى اللَّه عليه و سلّم فُرقاناً، و سَمَّى الكتابَ المنزَل على موسى فُرقاناً.
[88] سورة البقرة، الآية : 54.
[89] تفسير الصافي :1 /132.
وفي الهامش: يعني من خلقكم بريئاً من التفاوت مميزاً بعضكم من بعض بصورة و هيئة مختلفة واصله تركيب بري لخلوص الشيء من غيره. منه +.
[90] سورة البقرة، الآية : 57.
[91] تهذيب اللغة :13 /49 ،وتفسير الصافي :1 /135.
وفي كتاب الماء :1 /280 : التّرنجين و التّرنجبين و التّرنجان، و بادرنجبويه، نبات طبىّ ينبت برّيّا فى الأراضى الرّطبة، و لمائه المستقطر رائحة تشبه رائحة اللّيمون. تنظر حواشى أجص .
وجاء في ج3 :1217: المَنّ: كلُّ طَلٍّ ينزل من السّماء على شَجَر أو حَجَر و يَصير كالعسل ثمّ يجفّ و ينعقد كالصّمغ. و منه الشِّيْرَخِشْت و التّرنْجبين قال الزَّجّاج: و جُمْلَة المَنّ فى اللُّغة: ما يَمنّ الله، عزّ و جَلّ، به على عباده ممّا لا تَعب فيه و لا نَصَب.
[92] سورة البقرة، الآية : 57.
[93] السُّمانَى: طائر في ريشه الظّاهرة شَبَهٌ منه، و له أرجل أطول منه، و يهوَى المياه. و هو حارّ المزاج يابسه، و حرّه أكثر. سريع الانحدار من المعدة، و يحرّك الباه إلّا أنّه يعطِّش و يُوَلّد الحكّة و البُثور، و ربما أكرب إذا أُكثر من أكله، و يصلحه طبخه بالحُمُوضات و الأدهان و شيُّه رديء يُظْهِر فيه سُهوكَة. و نزوله بطيء، و هو اجود من سائر لحوم طيور الماء. ينظر : كتاب الماء :2 /661.
[94] مجمع البحرين :1 /222.
|
|
التوتر والسرطان.. علماء يحذرون من "صلة خطيرة"
|
|
|
|
|
مرآة السيارة: مدى دقة عكسها للصورة الصحيحة
|
|
|
|
|
نحو شراكة وطنية متكاملة.. الأمين العام للعتبة الحسينية يبحث مع وكيل وزارة الخارجية آفاق التعاون المؤسسي
|
|
|