المرجع الالكتروني للمعلوماتية
المرجع الألكتروني للمعلوماتية

علم الفيزياء
عدد المواضيع في هذا القسم 11580 موضوعاً
الفيزياء الكلاسيكية
الفيزياء الحديثة
الفيزياء والعلوم الأخرى
مواضيع عامة في الفيزياء

Untitled Document
أبحث عن شيء أخر
{ان أولى الناس بإبراهيم للذين اتبعوه}
2024-10-31
{ما كان إبراهيم يهوديا ولا نصرانيا}
2024-10-31
أكان إبراهيم يهوديا او نصرانيا
2024-10-31
{ قل يا اهل الكتاب تعالوا الى كلمة سواء بيننا وبينكم الا نعبد الا الله}
2024-10-31
المباهلة
2024-10-31
التضاريس في الوطن العربي
2024-10-31

البيئة التسويقية الخارجية الكلية
13-9-2016
العدل اساس المُلك
22-11-2017
Optical activity
2024-03-24
مسائل في احكام الوضوء
2023-05-04
فن تحرير رسالة الإعلان
7-7-2022
تفسير الآيات [63-66] من سورة البقرة
12-06-2015


وسائل الإنتاج المواد النانوية  
  
777   12:59 صباحاً   التاريخ: 2023-11-23
المؤلف : أ. د. محمد شريف الاسكندراني
الكتاب أو المصدر : تكنولوجيا النانو من أجل غدٍ أفضل
الجزء والصفحة : ص87–88
القسم : علم الفيزياء / الفيزياء الحديثة / الفيزياء الجزيئية /

على الرغم من وجود العديد من الأدوات والطرق المستخدمة في إنتاج وتخليق المواد النانوية بمختلف فئاتها وبدرجات متفاوتة من الجودة، السرعة والتكلفة، فإن كل هذه الطرق يمكن إدراجها تحت اثنين من الأساليب التقنية يعرفان باسم (1) تصغير حبيبات المادة – النزول بمقاييس أبعادها من الأعلى إلى الأسفل Top–Down Approach أو من القمة إلى القاع، (2) تجميع ذرات وجزيئات المادة – الصعود بمقاييس الأبعاد من القاع إلى القمة Bottom–Up Approach أو من الأسفل إلى الأعلى. وبينما يُقصد بمصطلح «القمة» – المستخدم هنا في كلتا الحالتين – الأجسام الكبيرة، فإن: مصطلـح «القاع» يرمز إلى مكونات المادة الأساسية من الذرات والجزيئات أو الحبيبات فائقة النعومة. ومن التسمية، يتضح لنا أن الأسلوبين المتبعين يعملان في اتجاهين متعاكسين، حيث تتبع استراتيجية الأسلوب الأول في تحضير المواد النانوية سياسة تصغير أبعاد الأجسام أو الحبيبات الضخمة التي تبلغ مقاييس أبعادها عدة مئات أو عشرات الآلاف من النانومترات، والوصول بها إلى حبيبات فائقة النعومة لا تتعدى أبعادها بضعة نانومترات تقل عن 100 نانومتر. هذا في الحين الذي يسير فيه أسلوب إنتاج المواد النانوية في الطريقة الثانية على التعامل منذ البداية مع الجسيمات نانوية الأبعاد من ذرات المادة أو جزيئاتها، ثم ترتيبها وتجميعها على الشكل المطلوب الحصول عليه.

وبطبيعة الحال، يتمتع كل أسلوب من الأسلوبين بعدد من المزايا الخاصة، وفي الوقت نفسه به عديد من العيوب ونقاط الضعف، الأمر الذي لا يمكن فيه اتباع أسلوب واحد فقط في تحضير كل فئات المواد والمنتجات النانوية. ويعتمد اختيار أسلوب وطريقة التحضير على ماهية الخواص المطلوب توافرها في المنتج النهائي للمادة، وهوية المجال التطبيقي الذي سوف يتم توظيف المنتج به. وبوجه عام، فإن الطرق الأكثر شيوعا واستخداما لإنتاج المواد النانوية على المستوى الصناعي والتطبيقي، يمكن حصرها في خمس طرق عامة، تندرج تحتها طرق أخرى فرعية:

– طريقة الطحن الميكانيكي Mechanical Milling.

– طريقة ترسيب الأبخرة الكيميائية Chemical Vapor Deposition (CVD)

– طريقة تكثيف الذرات أو الجزيئات Atomic or Molecular Condensation

– طريقة الترسيب الكهربي Electrodeposition.

– طريقة الهلام – الغرواني Sol–gel




هو مجموعة نظريات فيزيائية ظهرت في القرن العشرين، الهدف منها تفسير عدة ظواهر تختص بالجسيمات والذرة ، وقد قامت هذه النظريات بدمج الخاصية الموجية بالخاصية الجسيمية، مكونة ما يعرف بازدواجية الموجة والجسيم. ونظرا لأهميّة الكم في بناء ميكانيكا الكم ، يعود سبب تسميتها ، وهو ما يعرف بأنه مصطلح فيزيائي ، استخدم لوصف الكمية الأصغر من الطاقة التي يمكن أن يتم تبادلها فيما بين الجسيمات.



جاءت تسمية كلمة ليزر LASER من الأحرف الأولى لفكرة عمل الليزر والمتمثلة في الجملة التالية: Light Amplification by Stimulated Emission of Radiation وتعني تضخيم الضوء Light Amplification بواسطة الانبعاث المحفز Stimulated Emission للإشعاع الكهرومغناطيسي.Radiation وقد تنبأ بوجود الليزر العالم البرت انشتاين في 1917 حيث وضع الأساس النظري لعملية الانبعاث المحفز .stimulated emission



الفيزياء النووية هي أحد أقسام علم الفيزياء الذي يهتم بدراسة نواة الذرة التي تحوي البروتونات والنيوترونات والترابط فيما بينهما, بالإضافة إلى تفسير وتصنيف خصائص النواة.يظن الكثير أن الفيزياء النووية ظهرت مع بداية الفيزياء الحديثة ولكن في الحقيقة أنها ظهرت منذ اكتشاف الذرة و لكنها بدأت تتضح أكثر مع بداية ظهور عصر الفيزياء الحديثة. أصبحت الفيزياء النووية في هذه الأيام ضرورة من ضروريات العالم المتطور.