المرجع الالكتروني للمعلوماتية
المرجع الألكتروني للمعلوماتية


Untitled Document
أبحث عن شيء أخر المرجع الالكتروني للمعلوماتية
الشكر في سيرة المعصومين (عليهم ‌السلام)
2025-01-13
الشكر في مصادر الحديث
2025-01-13
فلسفة الشكر
2025-01-13
مـتطلبـات البنيـة التحـتية للتـجارة الإلكتـرونـيـة
2025-01-13
مـتطلبـات التـجـارة الإلكتـرونـيـة
2025-01-13
التـجارة الإلكترونـيـة وعـلاقـتها بالمـوضـوعات الأخـرى
2025-01-13

الاحتواء المغناطيسي Magnetic Confinement
2-1-2022
Keplers Laws
29-12-2016
الرسم البياني
10-2-2022
زراعة النباتات الطبية (خبز النحل) Borago officinalis Borage
26/9/2022
علي بن عبيدة الريحاني
28-06-2015
الأدلة على أن صفات اللّه تعالى عين ذاته
3-07-2015


دراسة علمية تتناول أسماء الله الحسنى في الآية (۲۳) من سورة الحشر  
  
1984   07:42 مساءً   التاريخ: 2023-11-18
المؤلف : alkafeel.net
الكتاب أو المصدر :
الجزء والصفحة :
القسم : الاخبار / اخبار الساحة الاسلامية / أخبار العتبة العباسية المقدسة /

قدّم الباحث الدكتور حسن عبد الغني الأسدي من كلية التربية للعلوم الإنسانية في جامعة كربلاء بحثًا بعنوان (صفَاتُ اللَّهِ أَسْمَاؤُهُ دِرَاسَة دلالِيةٌ مُوازِنَةٌ لأَسْمَاءِ اللهِ الحُسْنَى فِي الْآيَةِ 23 مِنْ سُورَة الْحَشر بَيْنَ الشيخ الكفعمي -ت: 905 هـ - فِي الْمَقَامِ الأسْنَى). جاء ذلك عبر مشاركته في مؤتمر حراك كربلاء الدولي الذي تقيمه العتبة العباسية المقدسة وينظمه قسم شؤون المعارف الإسلامية والإنسانية، تحت شعار (تراثنا هويتنا) وبعنوان (حراك كربلاء العلمي في القرن العاشر الهجري) يومي 17 – 18 من شهر تشرين الثاني الجاري. وقال الأسدي إنّ "الجهد العلمي للشيخ الكفعمي (ت 905 هـ) يرتبط في المقام الأسنى بسلسلة من المؤلفات والتفاسير التي اعتنت بدراسة أسماء الله الحسنى وتصنيفها".

وأضاف "بحثنا في دراسة مقاربة لما كتبه الكفعمي في كتابه المقام الأسنى في ظل بعض مؤلفات السابقين، ولاسيما كتابي الزَّجَاج (ت 311 هـ) وتلميذه الزَّجَاجي (ت 340 هـ) مع تأطير عملنا بالجوانب السياقية المتحصلة من موارد ذكر هذه الأسماء في القرآن الكريم مقتصرًا على أسماء الله التي ذكرتها الآية (23) من سورة الحشر المباركة، (هُوَ اللَّهُ الَّذِي لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ الْمَلِكُ الْقُدُّوسُ السَّلَامُ الْمُؤْمِنُ المُهَيْمِنُ الْعَزِيزُ الْجُبَّارُ المتكَبِّرُ سُبْحَانَ اللهِ عَمَّا يُشْرِكُونَ).