المرجع الالكتروني للمعلوماتية
المرجع الألكتروني للمعلوماتية


Untitled Document
أبحث عن شيء أخر المرجع الالكتروني للمعلوماتية
الشكر في سيرة المعصومين (عليهم ‌السلام)
2025-01-13
الشكر في مصادر الحديث
2025-01-13
فلسفة الشكر
2025-01-13
مـتطلبـات البنيـة التحـتية للتـجارة الإلكتـرونـيـة
2025-01-13
مـتطلبـات التـجـارة الإلكتـرونـيـة
2025-01-13
التـجارة الإلكترونـيـة وعـلاقـتها بالمـوضـوعات الأخـرى
2025-01-13

أنواع البيانات المكانية - الأهداف المنفصلة والمجالات المتصلة
3-9-2021
تنصري بقايا الصقليين.
2023-08-18
كميات النيتروجين المطلوبة للمحاصيل
14-6-2019
عدم الغيرة والحميّة وعلاجه.
2024-01-28
Split projections
31-1-2023
Young,s Integral
17-9-2018


العتبة العباسية: مسابقة معارف التراث تعزز من تمسّك الشباب بهويتهم الثقافية  
  
1155   02:38 صباحاً   التاريخ: 2023-10-27
المؤلف : alkafeel.net
الكتاب أو المصدر :
الجزء والصفحة :
القسم : الاخبار / اخبار الساحة الاسلامية / أخبار العتبة العباسية المقدسة /

أكد عضو مجلس إدارة العتبة العباسية المقدسة الدكتور عباس الدده الموسوي، أن مسابقة معارف التراث الفرقية الثالثة تعزّز من تمسّك الشباب بهويتهم الثقافية. جاء ذلك خلال حفل تكريم الجامعات الفائزة والمشارِكة في مسابقة معارف التراث الفرقيّة الرمضانيّة التلفزيونيّة الثالثة، لطلبة الجامعات العراقيّة التي نظّمها قسم شؤون المعارف الإسلامية والإنسانية في العتبة العباسية المقدسة. وقال الموسوي إن "العتبة العباسية دأبت منذ بداية تأسيسها على الاهتمام في بناء الفكر الإنساني، ودعم الساحة العلمية والمشتغلين فيها دعماً مادياً ومعنوياً، والوقوف مع المؤسّسات العلمية والثقافية والمعرفية، وذلك إيماناً منها بأهمّية العلم ودوره في بناء المجتمعات الإنسانية وتقويم سلوك أفرادها". وأضاف "تمثّل اهتمام العتبة العباسية في الجانب الفكري من خلال تنظيم المؤتمرات العلمية، وعقد الندوات البحثية والمسابقات الثقافية كمسابقة معارف التراث الفرقية الرمضانية الثالثة، التي تعتبر من المسابقات التي تعزّز من تمسّك الشباب بهويّتهم الثقافية".

وتابع أن "المسابقة هي مسابقة تراثية معرفية تهدف إلى إحياء التراث الإسلامي ونشره، ولفت أنظار الشباب إليه، إذ اشتركت فيها 12 جامعة حكومية وأهلية من مختلف المحافظات العراقية". وأشار الموسوي إلى أن "العتبة العباسية تسعى دائماً إلى تقديم يد العون لمختلف المؤسسات التي تُعنى بالعلم والمعرفة، إضافةً إلى افتتاح عدد من المراكز المتخصّصة في المجالات العلمية كافة، إذ تمكّنت من تحقيق منجزات كثيرة وفريدة من نوعها في المجالات الفكرية والثقافية، ومجالات إحياء التراث الإسلامي فضلاً عن المجالات الأُخَر".