أقرأ أيضاً
التاريخ: 2023-07-19
![]()
التاريخ: 2023-07-19
![]()
التاريخ: 2023-07-10
![]()
التاريخ: 2023-07-10
![]() |
المساهمة الأكثر أهميةً لليونارد أويلر كانت في مقالته «التحقيق الفيزيائي في سبب مد وجز البحر» 47 حيث بين بأن المُركبة «الأفقية» وليس العمودية لمجال القوة هي التي تحدد الحركة المدية. فالمركبة الشاقولية هي التي توازن بواسطة الضغط على قاع البحر، لكن نسبة القوة الأفقية لكل وحدة كتلة إلى الجاذبية الشاقولية g يجب أن يوازنها ميل مقابل لسطح البحر، بالإضافة إلى فعل التغيرات الممكنة في قوة زخم التيار. في الواقع لم يُحلل أويلر ديناميكية الحركة الأفقية، بل حاول، وعلى نحو غير مناسب وفاشل، أن يُطوّر نظرية ديناميكية ترتكز على حركة الماء «الشاقولية». النظرية الصحيحة، كما وضحها لابلاس، تطور الحركة «الأفقية» ويستحضر السرعة الشاقولية خلال استمرارية كتلة الماء. 48
__________________________________________________
هوامش
(47) العنوان الأصلي: Inquisitio Physica Causam Fluxus et Refluxus Maris.
(48) Cartwright, David Edgar, Tides: A Scientific History, p. 46-45
|
|
التوتر والسرطان.. علماء يحذرون من "صلة خطيرة"
|
|
|
|
|
مرآة السيارة: مدى دقة عكسها للصورة الصحيحة
|
|
|
|
|
نحو شراكة وطنية متكاملة.. الأمين العام للعتبة الحسينية يبحث مع وكيل وزارة الخارجية آفاق التعاون المؤسسي
|
|
|