المرجع الالكتروني للمعلوماتية
المرجع الألكتروني للمعلوماتية

علم الفيزياء
عدد المواضيع في هذا القسم 11580 موضوعاً
الفيزياء الكلاسيكية
الفيزياء الحديثة
الفيزياء والعلوم الأخرى
مواضيع عامة في الفيزياء

Untitled Document
أبحث عن شيء أخر المرجع الالكتروني للمعلوماتية
معنى قوله تعالى زين للناس حب الشهوات من النساء
2024-11-24
مسألتان في طلب المغفرة من الله
2024-11-24
من آداب التلاوة
2024-11-24
مواعيد زراعة الفجل
2024-11-24
أقسام الغنيمة
2024-11-24
سبب نزول قوله تعالى قل للذين كفروا ستغلبون وتحشرون الى جهنم
2024-11-24

2- سلالة بابل الاولى
17-9-2016
الفرقان من اسماء القران
4-05-2015
أطيب البيان في تفسير القرآن للسيد عبد الحسين الطيب
28-2-2016
السلالات البشرية الرئيسة - الأقزام الأفارقة
12-6-2022
Jean Marie Constant Duhamel
21-7-2016
الشباب والرغبات الآنية
2024-01-09


النيازك المريخية  
  
1140   01:27 صباحاً   التاريخ: 2023-06-13
المؤلف : علي عبد الله بركات
الكتاب أو المصدر : النيازك في التاريخ الإنساني
الجزء والصفحة : ص119–120
القسم : علم الفيزياء / الفيزياء الحديثة / علم الفلك / المجموعة الشمسية / كوكب المريخ /


أقرأ أيضاً
التاريخ: 15-2-2020 1650
التاريخ: 6-3-2022 1849
التاريخ: 7-3-2022 1182
التاريخ: 6-3-2022 1669

هناك طائفةٌ من النيازك الأكوندريتية التي يرى الباحثون أنها مشتقة من صخور سطح المريخ، وهذه النيازك يطلق عليها «إس. إن. سي» SNC، اختصارًا لأسماء ثلاث طوائف من النيازك الأكوندريتية هي: «الشبرجوتيت»، و«النخليت»، و«الكاسيجنيت». هذا وقد أضيفت في الفترة الأخيرة إلى النيازك المريخية مجموعة أخرى يطلق عليها طائفة «الأورثوبيروكسينيت»، يمثلها نيزك واحد فقط، هو نيزك تلال آلان 100 / 84، الذي ثبت أنه مشتق من قشرة المريخ، ولا ينتمي لأي من نيازك المجموعات الثلاث المعروفة.

ومع صعوبة التسليم والقبول بسهولة إمكانية أن يفلت جسم ما، من جاذبية المريخ القوية نسبيًّا، التي تتطلب أن يندفع الجسم بسرعة تعادل 5 كم/ثانية، لا توجد تفسيرات مقنعة، عن كيفية اندفاع هذه الأجسام، ولا عن العمليات الطبيعية، التي يمكن أن تدفع صخورًا من قشرة المريخ بهذه السرعة. فهل الانفجارات البركانية التي يمكن أن تحدث على سطح الكوكب قادرة على ذلك؟! لا أحد يعرف الإجابة عن هذا السؤال، وكل ما يثار بهذا الخصوص لا يعدو كونه تكهنات أقرب إلى الخيال ومن بين الطروحات الغريبة بهذا الخصوص، رأي يرى أن الغازات المتجمدة، هي من بين العوامل التي تدفع قطعًا من صخور المريخ، لتطير عاليًا ثم تندفع خارج نطاق الجاذبية؛ ومن ثم تترك مدار الكوكب إلى مدار الأرض؛ فالغازات المتجمدة تتخلل السطح وتصل لأعماق كبيرة نسبيا. ثم مع ارتفاع درجة الحرارة، تبدأ هذه الغازات في التبخّر، محدثة ما يمكن أن يطلق عليه انفجارات عنيفة، تقذف بالغطاء الصخري عاليًا في الجو. ورأي يرى أن الانفجارات البركانية، على سطح المريخ، هي العامل المحرك وراء اندفاع صخوره، لتنطلق خارج حدود جاذبيته؛ ومن ثم تترك الكوكب لتقع في مدارات كواكب أخرى، منها الأرض، فتسقط عليها على هيئة ما يعرف بالنيازك المريخية.

لكن ما هو مطروح بقوة الآن فرضية الصدمات النيزكية على سطح الكوكب، والتي يتولد عنها قوة هائلة، يمكن أن تسبب عملية اندفاع قوية لقطع من الصخور، ولكن في مقابل ذلك يجب أن تسبب صهر الصخور، كما هو الحال في حالات الصدمات النيزكية الأرضية. وهذا ما لم يثبت حتى الآن في النيازك المريخية. لا شك أن في وجود دلائل على تعرض بعض المعادن المكونة للصخور المريخية النيازك (المريخية) لصدمات قوية؛ فمعدن البلاجيزكليز الذي يعد مكوناً أساسيًا في مجموعة من هذه النيازك، هي مجموعة الشيرجوتيت تعرّض لدرجةٍ عالية من موجات الصدمة حولته إلى طور زجاجي، يُعرف بالماسكيلنيت، لكن بقية مكوناته في حالة عادية، لا تشير إلى وجود هذه الصدمات القوية. فلو كانت الصدمة التي تعرض لها لهذا المعدن، وقعت للصخر مكتملا، لكانت آثارها أو تأثيراتها، قد تندت على كل المكونات. ومن هنا يمكن القول إن هناك تأثيرات صدمات نيزكية على صخور سطح المريخ، لكن ليس بالضرورة أنها وراء اندفاع صخوره، كي تخرج عن نطاق جاذبيته.

لكن عدم معرفة العوامل وراء دفع صخور من سطح المريخ لتسقط على الأرض، لا يقف حائلا دون القول بوجود صخور مريخية ضمن النيازك التي تسقط على الأرض. ذلك أن بعض النيازك تمتاز بعددٍ من الخصائص تجعل الباحثين يضعونها ضمن النيازك المريخية. وعلى الجانب الآخر، هناك ظواهر محددة مستنبطة من دراسة النيازك، هي التي تدفع الباحثين للاعتقاد بأن بعضًا من نيازك الأكوندريت المعروفة مشتق من صخور المريخ.

 




هو مجموعة نظريات فيزيائية ظهرت في القرن العشرين، الهدف منها تفسير عدة ظواهر تختص بالجسيمات والذرة ، وقد قامت هذه النظريات بدمج الخاصية الموجية بالخاصية الجسيمية، مكونة ما يعرف بازدواجية الموجة والجسيم. ونظرا لأهميّة الكم في بناء ميكانيكا الكم ، يعود سبب تسميتها ، وهو ما يعرف بأنه مصطلح فيزيائي ، استخدم لوصف الكمية الأصغر من الطاقة التي يمكن أن يتم تبادلها فيما بين الجسيمات.



جاءت تسمية كلمة ليزر LASER من الأحرف الأولى لفكرة عمل الليزر والمتمثلة في الجملة التالية: Light Amplification by Stimulated Emission of Radiation وتعني تضخيم الضوء Light Amplification بواسطة الانبعاث المحفز Stimulated Emission للإشعاع الكهرومغناطيسي.Radiation وقد تنبأ بوجود الليزر العالم البرت انشتاين في 1917 حيث وضع الأساس النظري لعملية الانبعاث المحفز .stimulated emission



الفيزياء النووية هي أحد أقسام علم الفيزياء الذي يهتم بدراسة نواة الذرة التي تحوي البروتونات والنيوترونات والترابط فيما بينهما, بالإضافة إلى تفسير وتصنيف خصائص النواة.يظن الكثير أن الفيزياء النووية ظهرت مع بداية الفيزياء الحديثة ولكن في الحقيقة أنها ظهرت منذ اكتشاف الذرة و لكنها بدأت تتضح أكثر مع بداية ظهور عصر الفيزياء الحديثة. أصبحت الفيزياء النووية في هذه الأيام ضرورة من ضروريات العالم المتطور.