أقرأ أيضاً
التاريخ: 18-4-2016
1854
التاريخ: 8-6-2017
2135
التاريخ: 16-12-2021
2798
التاريخ: 8-6-2017
1845
|
"إن الطفل الأبله والجبان والكسول لا يمكننا أن نجعل منه بفضل التربية رجلا نشيطاً ومقتدراً وجسوراً ، لأن هناك بعض الصفات كالنشاط والجسارة والاقتدار ليست وليدة البيئة وربما لم تتأثر بالبيئة أدنى أثر، فالتربية والتعليم لم تكن مؤثرة إلا في إطار الصفات الوراثية والطبيعية للإنسان"(1).
قال السيد المسيح (عليه السلام) : عالجت الأحمق فلم اقدر على إصلاحه(2) .
إن المصاب بداء الكذب يمكن معالجته بالتربية الصحيحة ، كما أن المصاب بداء الثرثرة والهذيان يمكن معالجته بالأسلوب نفسه أي بالتربية وخلاصة القول: إن جميع الأمراض الأخلاقية قابلة للعلاج ، لكن داء الحمق له دواء ، والمساعي والجهود التربوية لا يمكنها أن تعوض نقصان العقل وضعفه .
عن الرضا (عليه السلام) قال: العقل حباء من الله والأدب كلفة، فمن تكلف الأدب قدر عليه ومن تكلف العقل لم يزدد بذلك إلا جهلا(3).
قال علي (عليه السلام) : العقول مواهب والآداب مكاسب(4) .
______________________________
(1) إنسان ناشناخته (الإنسان المجهول) ، ص 246.
(2) سفينة «الحمق» ، ص 341.
(3) الكافي ج1، ص24.
(4) بحار الأنوار ج 1 ، ص 53.
|
|
إجراء أول اختبار لدواء "ثوري" يتصدى لعدة أنواع من السرطان
|
|
|
|
|
دراسة تكشف "سببا غريبا" يعيق نمو الطيور
|
|
|
|
خلال استقباله رئيس المجلس الإسلامي الجعفري في سوريا السيد الصافي يؤكد على أهمية ترسيخ مبدأ التعايش السلمي بين الطوائف
|
|
المجمَع العلميّ يُصدر كتابًا جديدًا ضمن مشروع سلسلة الرّسائل الجامعيّة القرآنيّة
|
|
رئيس جامعة الشهيد بهشتي الإيرانية يطّلع على مقتنيات متحف الكفيل للنفائس والمخطوطات
|
|
ندوة ثقافية حول آفة المخدرات وطرق مكافحتها
|