المرجع الالكتروني للمعلوماتية
المرجع الألكتروني للمعلوماتية

علم الفيزياء
عدد المواضيع في هذا القسم 11580 موضوعاً
الفيزياء الكلاسيكية
الفيزياء الحديثة
الفيزياء والعلوم الأخرى
مواضيع عامة في الفيزياء

Untitled Document
أبحث عن شيء أخر المرجع الالكتروني للمعلوماتية
وظـائـف اتـجاهـات المـستهـلك
2024-11-28
كيفيّة محاسبة النّفس واستنطاقها
2024-11-28
المحاسبة
2024-11-28
الحديث الموثّق
2024-11-28
الفرعون رعمسيس الثامن
2024-11-28
رعمسيس السابع
2024-11-28

Aromatization
23-7-2017
الدوائر المتكاملة المختلطة ذات الاغشية السميكة
13-10-2021
المصدر
20-10-2014
ما الفرق بين الأسماء والصفات ؟
16-12-2020
آلهة المياه.
2023-11-22
مبدأ اللايقين – مبدأ اللاتأكدية uncertainty principle
4-7-2017


ما الحد الأقصى للقُرب من الثقب الاسود؟  
  
600   01:30 صباحاً   التاريخ: 2023-04-03
المؤلف : كاثرين بلاندل
الكتاب أو المصدر : الثقوب السوداء
الجزء والصفحة : ص47 – ص48
القسم : علم الفيزياء / الفيزياء الحديثة / علم الفلك / الثقوب السوداء /


أقرأ أيضاً
التاريخ: 2023-04-01 754
التاريخ: 16-12-2015 1924
التاريخ: 14-12-2015 1467
التاريخ: 23-12-2015 1530

قبل أن يتسنى لنا التفكير بالتفصيل فيما سيحدث إذا قادك حظك العثر، أنت أو أحد متعلقاتك، إلى الوقوع داخل ثقب أسود، من المهم أن نفهم تأثير الموضع الذي ينظر منه الراصد، أو الإطار المرجعي. هذا يعني أنَّ الراصدين المختلفين يَرَيان أشياء مختلفةً تمامًا. فالماهية الدقيقة للموضع الذي تنظر منه إلى جسم يسقط في ثقب أسود تعتمد على مقدار بعدك عن هذا الجسم (وما إذا كنتَ أنت ذلك الجسم أصلا) تخيَّل جُسيمًا من الضوء، أي فوتونا، يقع خارج أفق الحدث المحيط بالثقب الأسود؛ نظرًا إلى أنه يقع خارج الأفق، فإنه يستطيع الهروب نظريًا. أما داخل أفق الحدث، فيكون الوضع مختلفا، إذ لا يستطيع الفوتون الهروب من مجال جاذبية الثقب الأسود. ولكن حتى خارج أُفق الحدث، فالفوتون الذي يتحرك بعيدًا عن الثقب الأسود لن يهرب منه سالمًا تمامًا. إذ يتعرض الفوتون لفقدان جزء من طاقته بسبب الشغل الذي يتعين عليه أن يبذله لمقاومة الجاذبية. وهذا مثال لبئر طاقة الوضع الناجمة عن قوى الجاذبية؛ فمثلما أنَّك تحتاج إلى طاقة لتسحب نفسك إلى الأعلى خارج بئر عميقة، يحتاج الفوتون إلى بذل طاقة ليسحب نفسه بعيدًا عن المنطقة القريبة من جسم ضخم. وقد قيس مقدار هذا التأثير حتى لدى فوتونات تتحرك في مجال جاذبية الأرض. إذ تتناسب طاقة الفوتون عكسيا مع طوله الموجي؛ أي إنَّ الفوتون العالي الطاقة له طول موجي قصير في حين أنَّ الفوتون المنخفض الطاقة له طول موجي طويل. ويفقد الفوتون طاقة بينما يُحاول التراجع مُبتعدا عن الثقب الأسود، لذا يزيد طوله الموجي. وهذا يُغيّر لون الضوء، إذ يبتعد عن اللون الأزرق (ذي الطول الموجي القصير) متجها نحو اللون الأحمر (ذي الطول الموجي الطويل) الذي يُمثل نهاية الطيف (يُسمى هذا التأثير بالانزياح نحو الأحمر). وهذا النوع من الانزياح نحو الأحمر، المعروف بالانزياح نحو الأحمر بفعل الجاذبية، ينشأ حيث يكون نسيج الزمكان نفسه ممطوطا، أو منحنيا، بفعل تأثير جسمٍ ذي كتلة هائلة كالثقب الأسود مثلًا. يُشار إلى أنَّ جون ميشيل، مع أنه كان يحمل أفكارًا مبتكرة مهمة عن النجوم المظلمة، فقد أخطأ حين ظنَّ أنَّ سرعة الضوء تقلُّ وهو يحاول الخروج من بئر طاقة الوضع. إذ صرنا نعرف الآن أن طول الضوء الموجي (وتردُّده بالتَّبعية) يتأثر بوجود نجم ضخم.

 




هو مجموعة نظريات فيزيائية ظهرت في القرن العشرين، الهدف منها تفسير عدة ظواهر تختص بالجسيمات والذرة ، وقد قامت هذه النظريات بدمج الخاصية الموجية بالخاصية الجسيمية، مكونة ما يعرف بازدواجية الموجة والجسيم. ونظرا لأهميّة الكم في بناء ميكانيكا الكم ، يعود سبب تسميتها ، وهو ما يعرف بأنه مصطلح فيزيائي ، استخدم لوصف الكمية الأصغر من الطاقة التي يمكن أن يتم تبادلها فيما بين الجسيمات.



جاءت تسمية كلمة ليزر LASER من الأحرف الأولى لفكرة عمل الليزر والمتمثلة في الجملة التالية: Light Amplification by Stimulated Emission of Radiation وتعني تضخيم الضوء Light Amplification بواسطة الانبعاث المحفز Stimulated Emission للإشعاع الكهرومغناطيسي.Radiation وقد تنبأ بوجود الليزر العالم البرت انشتاين في 1917 حيث وضع الأساس النظري لعملية الانبعاث المحفز .stimulated emission



الفيزياء النووية هي أحد أقسام علم الفيزياء الذي يهتم بدراسة نواة الذرة التي تحوي البروتونات والنيوترونات والترابط فيما بينهما, بالإضافة إلى تفسير وتصنيف خصائص النواة.يظن الكثير أن الفيزياء النووية ظهرت مع بداية الفيزياء الحديثة ولكن في الحقيقة أنها ظهرت منذ اكتشاف الذرة و لكنها بدأت تتضح أكثر مع بداية ظهور عصر الفيزياء الحديثة. أصبحت الفيزياء النووية في هذه الأيام ضرورة من ضروريات العالم المتطور.