النمو الاقتصادي أحد أسباب التوسع بالعلاقات العامة

1- الزيادة الأساسية بالمجتمعات المدنية.

2- زيادة المؤسسات غير الشخصية مثل المؤسسات الكبرى، والحكومة الكبرى.

3- التقدم العلمي والتكنولوجي والكمبيوتر.

4- ثورة الاتصالات بالنسبة لوسائل الإعلام.

5- اعتبارات مالية أساسية حلت محل القرارات الفردية السابقة.

شعر العديد من المواطنين بالارتباك من هذه التغيرات، وسعوا إلى السلطة من خلال عدد لا يحصى من جماعات الضغط التي تركز على أسباب مثل البيئة، ظروف العمل والحقوق المدنية.

توجهت الشركات الأمريكية بشكل متزايد إلى مخطي العلاقات العامة لتحليل الجمهور، التخطيط الاستراتيجي، المواضيع الإدارية وحتى خلق بينات داعمة لبيع المنتجات والخدمات. أصبحت وسائل الإعلام أكثر تعقيدا أيضا وزاد الطلب على المختصين بالعلاقات العامة الذين يفهموا كيف تعمل وسائل الإعلام.

ومع عام 1950، تم توظيف17000 رجلا و2000 امرأة كممارسين للعلاقات العامة. كان برنامج شركة الألمنيوم أحد برامج العلاقات العامة للشركات الكبرى بمنتصف القرن (ALCOA). وكان يرأس الشركة نائب رئيس مجلس الإدارة للعلاقات العامة، يساعده مدير العلاقات العامة ومدير الإعلان.

كانت مجلة Alcoa News تصدر لكافة الموظفين وكانت تنشر نشرات خاصة لكل من 20 مصنع بالولايات المتحدة.

ومع عام 1960، حسب تعداد السكان بالولايات المتحدة كان 23870 رجلا و7271 امرأة يعملون بالعلاقات العامة مع أن بعض المراقبين قالوا أن الرقم حوالي 35000 منذ عام 1960، زاد عدد العاملين بالعلاقات العامة إلى 200.000 على مستوى البلاد. ومنذ عام 2000 - 2010، سيكون هنالك طلبة على مختصين والمدراء بالعلاقات العامة.