المرجع الالكتروني للمعلوماتية
المرجع الألكتروني للمعلوماتية

الاعلام
عدد المواضيع في هذا القسم 6918 موضوعاً
اساسيات الاعلام
السمعية والمرئية
الصحافة
العلاقات العامة

Untitled Document
أبحث عن شيء أخر
مسائل في زكاة الفطرة
2024-11-06
شروط الزكاة وما تجب فيه
2024-11-06
آفاق المستقبل في ضوء التحديات
2024-11-06
الروايات الفقهيّة من كتاب علي (عليه السلام) / حرمة الربا.
2024-11-06
تربية الماشية في ألمانيا
2024-11-06
أنواع الشهادة
2024-11-06



المعلومات التي يجب ان يتضمنها تقرير تحليل المضمون  
  
1575   07:04 مساءً   التاريخ: 21-3-2022
المؤلف : د. طه عبد العاطي نجم
الكتاب أو المصدر : مناهج البحث الإعلامي
الجزء والصفحة : ص 223-224
القسم : الاعلام / اساسيات الاعلام / مناهج البحث الاعلامي /

- توضيح حجم والطريقة المستخدمة في تحديد نموذج الثبات، بالإضافة إلى تفسير هذه الطريقة.

- شرح العلاقة بين عينة الثبات والعينة الكلية.

- عدد رموز الثبات والتي يجب أن تكون أثنين أو أكثر.

- كمية الترميز المستخدمة في الثبات.

-  الفهرس أو المؤشرات القياسية المستخدمة في حساب الثبات وتفسير الاختيارات.

- مستوى ثبات كل فهرس ومتغير.

-  تحديد ما هي خلافات الثبات والترميز وحلها.

- تحديد أين ومتى يحصل القارئ على معلومات منفصلة بأداة الترميز واتباع التعليمات والإجراءات.

-  يقدم كرابيندوف تقنية أكثر شهرة وهي إحصاء الثبات.

وفقا لما ذكر (وبير 1990م) عند عمل استدلالات صالحة للنص، من المهم أن يكون التصنيف موثقاً وأن يكون متسقاً بمعنى أن مختلف الأفراد تقوم بتصنيف نفس النص ذاته بنفس الطريقة. كما لاحظ "وبير" أن هناك مشاكل تواجه الثبات والموثوقية مثل وجود غموض في معاني الكلمة، مثل تعريفات الفئة، أو قواعد الترميز الأخرى. وحتى الآن، يجب أن ندرك أن الأفراد الذين قاموا بتطوير نظام الترميز اكتشفوا وجود معاني مشتركة وخفية في الترميز وكان نتيجة ذلك أن تضخم معامل الثبات، ولتجنب حدوث هذا الأمر هناك أحد الخطوات الأكثر أهمية في تحليل المضمون، تشمل وضع مجموعة من الإرشادات الصحيحة تسمح للمبرمجين بتلبية مطالب الموثوقية.

ويمكن أن نناقش الثبات في عبارتين:

الثبات أو الموثوقية داخل التصنيفات، ويمكن لنفس المبرمج الحصول على نفس النتائج بعد المحاولة مرة أخرى قدرة مختلف الناس على مطابقة ترميز النص والوصول إلى نفس المعنى.




تتمثل في دراسة الجماهير والتعرف عليهم وعلى أفكارهم وآرائهم واتجاهاتهم نحو المنظمة أو الإدارة التي تتعامل معهم، ومن ثم نقل هذه الأفكار والآراء والمبادئ والاتجاهات إلى الإدارة ليصبح ذلك مستنداً لديها في تعديل سياستها وبرامجها بشكل يتناسب مع تلك الآراء والاتجاهات الجماهيرية، وهذا ما يجعلنا نقول بأن العلاقات العامة تقوم على تبادل الآراء وعرض الحقائق وتحليل الاتجاهات للرأي العام.


حرفة تقوم على جمع الأخبار و تحليلها و تحقيق مصداقيتها و تقديمها للجمهور، غالبا ما تكون هذه الأخبار ذات علاقة بما استجد من الأحداث سواء على الساحة السياسية أو المحلية أو الثقافية أو الرياضية أو الاجتماعية و غيرها.فالصحافة قديمة قدم الأزمنة بل يرجع تاريخها الى زمن الدولة البابلية، حيث كانوا قد استخدموا كاتبا لتسجيل أهم ما استجد من الأحداث اليومية لتتعرف الناس عليها .و في روما قد كانت القوانين و قرارات مجلس الشيوخ لعقود الأحكام القضائية و الأحداث ذات الأهمية التي تحدث فوق أراضي الإمبراطورية تسجل لتصل إلى الشعب ليطلع عليها .و في عام 1465م بدأ توزيع أولى الصحف المطبوعة، و عندما أصبحت تلك الأخبار تطبع بصفة دورية أمكن عندها التحدث عن الصحف بمعناها الحقيقي و كان ذلك في بدايات القرن السادس عشر، وفي القرن السابع عشر و الثامن عشر أخذت الصحافة الدورية بالانتشار في أوربا و أمريكا و أصبح هناك من يمتهن الصحافة كمهنة يرتزق منها و قد كانت الثورة الفرنسية حافزا لظهور الصحافة، كما كانت لندن مهداً لذلك.

يعد التلفزيون واحدا من أهم اختراعات القرن العشرين؛ إذ بدأت أولى التجارب على إرسال الصور الثابتة باللونين الاسود والابيض عن بعد في منتصف القرن التاسع عشر، وتطور هذا الاختراع حتى استطاع الألماني (دي كورن) من اختراع الفوتوتلغرافيا عام 1905,، وجاء بعده الفرنسي ( ادوارد بلين ) الذي طور الاختراع الاول واطلق عليه اسم البيلنوغراف عام 1907, واستمرت هذه التجارب بالتطور مستخدمة وسائل ميكانيكية اولاً ثم كهربائية ، حتى توصل كل من الانكليزي( جون بيارد) والامريكي ( س. ف. جنكيس) إلى وسيلة ارسال تستعمل فيها اسطوانة دورانية مثقوبة عام 1923.ويرتبط اختراع وظهور التلفزيون باسم العالم البريطاني ( جون بيرد) الذي استطاع عام 1924 من نقل صورة باهتة لصليب صغير عن طريق اجهزته التجريبية إلى شاشة صغيرة معلقة على الحائط.. وبعد ذلك بثلاث سنوات بدا هذا العالم تجاربه على التلفزيون الملون ، كما اجريت عدة تجارب لنقل الصور سلكياً ، نجح من خلالها الباحثون من ارسال صورة تلفزيونية عبر دائرة مغلقة من واشنطن إلى نيويورك عام 1927 ( ).وقد تكللت التجارب التي اجريت خلال الثلاثينات من القرن العشرين بالنجاح ، حتى بدأ مركز اليكساندر بلاس البريطاني بالبث التلفزيوني لمدة ساعتين يومياً عام 1936.