المرجع الالكتروني للمعلوماتية
المرجع الألكتروني للمعلوماتية
آخر المواضيع المضافة
الاوكسادايازول Oxadiazole هل اللعن الوارد في زيارة الإمام الحسين عليه‌ السلام لبني أُمية قاطبة تشمل جيلهم إلى يومنا هذا ؟ وربما أنّ فيهم من تشيّع وليس له يد فيما حصل من هم الصحابة والخلفاء اللذين يستحقون فعلا اللعن ؟ الجهاز التناسلي الذكري في الدجاج الجهاز التنفسي للدجاج محاسبة المسؤولية في المصرف (الإدارة اللامركزية والعلاقات الإنسانية ـــ الإدارة اللامركزية في المصرف) أثر نظرية الظروف الاستثنائية على تحصيل أموال الدولة وتطبيقاتها في القانون المدني أثر نظرية الظروف الاستثنائية على تحصيل أموال الدولة وتطبيقاتها في القانون الإداري دور التشريعات والسلطات الرقابية في تسعير المنتجات والخدمات المصرفية موضوع الملاحظة في الاستنباط القضائي ملكة الاستنباط القضائي الجهاز الهضمي للدجاج إستراتيجيات تسعير المنتجات والخدمات المصرفية في الاطار الرقابي (انواع المنتجات والخدمات المصرفية) طـرق تـحديـد سعـر الفـائـدة علـى القـروض السـكـنـيـة (العـقاريـة) تـحليـل ربحيـة العميـل من القـروض الاستـهلاكيـة (الشخصيـة) المـقـسطـة

القرآن الكريم وعلومه
عدد المواضيع في هذا القسم 16365 موضوعاً
تأملات قرآنية
علوم القرآن
الإعجاز القرآني
قصص قرآنية
العقائد في القرآن
التفسير الجامع
آيات الأحكام

Untitled Document
أبحث عن شيء أخر

الأفعال التي تنصب مفعولين
23-12-2014
صيغ المبالغة
18-02-2015
الجملة الإنشائية وأقسامها
26-03-2015
اولاد الامام الحسين (عليه السلام)
3-04-2015
معاني صيغ الزيادة
17-02-2015
انواع التمور في العراق
27-5-2016


معنى كلمة خشي  
  
9437   03:33 مساءاً   التاريخ: 4-06-2015
المؤلف : حسن المصطفوي
الكتاب أو المصدر : تحقيق في كلمات القران الكريم
الجزء والصفحة : ج3 ، ص 72-74
القسم : القرآن الكريم وعلومه / تأملات قرآنية / مصطلحات قرآنية /


أقرأ أيضاً
التاريخ: 16-11-2015 2155
التاريخ: 4-7-2021 1746
التاريخ: 14-12-2015 6968
التاريخ: 13-11-2014 2049

مصبا- خشي خشية : خاف. فهو خشيان ، والمرأة خشيى ، مثل غضبان وغضبى . وربّما قيل خشيت بمعنى علمت .

مقا- خشي : يدلّ على خوف وذعر، ثمّ يحمل عليه المجاز. فالخشية : الخوف، ورجل خَشيان. وخاشانى فلان فخشيته، أي كنت أشدّ‌ خشية منه. والمجاز قولهم خشيت بمعنى علمت.

مفر- الخشية : خوف يشوبه تعظيم، وأكثر ما يكون ذلك عن علم بما يخشى منه. ولذلك خصّ العلماء بها- {إِنَّمَا يَخْشَى اللَّهَ مِنْ عِبَادِهِ الْعُلَمَاءُ} [فاطر : 28] وقال تعالى- { مَنْ خَشِيَ الرَّحْمَنَ بِالْغَيْبِ} [ق : 33] - أي لمن خاف خوفا اقتضاه معرفته- بذلك من نفسه.

والتحقيق

أنّ الأصل الواحد في هذه المادّة : هو المراقبة والوقاية مع الخوف، بأن يراقب أعماله ويتّقى نفسه مع الخوف والملاحظة.

ويقابل هذا المعنى : الإهمال والتغافل وعدم المبالاة وترك الاهتمام والملاحظة وعدم صيانة النفس من الخلاف.

وهذا المعنى من لوازم العلم واليقين، وقد ورد أنّ من فقد الخشية لا يكون عالما وان شقّ الشعر بمتشابهات العلم. وبهذه المناسبة قد يطلق ويراد منه العلم، كما في خشيت بمعنى علمت.

فهذه المادّة ليست بمعنى العلم ، ولا بمعنى الخوف : ويدلّ عليه قوله تعالى. {لَا تَخَافُ دَرَكًا وَلَا تَخْشَى} [طه : 77] - فانّ الخشية قد ذكر في مقابل الخوف.

وأي ضا مفهوم الخوف لا يستقيم في كثير من الموارد في الآيات الكريمة-. { وَتَخْشَى النَّاسَ وَاللَّهُ أَحَقُّ أَنْ تَخْشَاهُ } [الأحزاب : 37] - {فَقُولَا لَهُ قَوْلًا لَيِّنًا لَعَلَّهُ يَتَذَكَّرُ أَوْ يَخْشَى} [طه : 44] - {فَلَا تَخْشَوُا النَّاسَ وَاخْشَوْنِ} [المائدة : 44] - فلا معنى لخوف النبىّ عن الناس مع انّه رسول من اللّه تعالى اليهم، وكذلك لا معنى للخوف في اثر القول الليّن، وهكذا في الآية الثالثة فانّ الخطاب للأنبياء والربانيّين، بعد قوله تعالى-. {يَحْكُمُ بِهَا النَّبِيُّونَ} [المائدة : 44] - فلا اقتضاء لخوفهم المطلق.

وهكذا في أغلب استعمال المادّة في الآيات الكريمة.

وأمّا أية- { الَّذِينَ قَالَ لَهُمُ النَّاسُ إِنَّ النَّاسَ قَدْ جَمَعُوا لَكُمْ فَاخْشَوْهُمْ فَزَادَهُمْ إِيمَانًا....} [آل عمران : 173] {إِنَّمَا ذَلِكُمُ الشَّيْطَانُ يُخَوِّفُ أَوْلِيَاءَهُ} [آل عمران : 175] - {فَلَا تَخَافُوهُمْ وَخَافُونِ} [آل عمران : 175] - : فانّ الخشي خطاب على المؤمنين ، ولم يكن فيهم اقتضاء للخوف . والخوف خطاب لأولياء الشيطان من المستضعفين الخائفين لأنفسهم وأموالهم.

ويدلّ عليه أي ضا- {إِنَّمَا أَنْتَ مُنْذِرُ مَنْ يَخْشَاهَا} [النازعات : 45] - {إِنَّمَا تُنْذِرُ الَّذِينَ يَخْشَوْنَ رَبَّهُمْ بِالْغَيْبِ} [فاطر : 18] - فانّ إنذار من يخاف لا معنى له ، والمراد إنذار من يلاحظ الاعمال ويراقب الأمور والمصالح ويتّقى نفسه مع الخوف.

وأمّا قيد مفهوم التعظيم في معنى المادّة كما قال بعض : فليس بمستقيم ، ولا يصحّ قيده في- {وتَخْشَى النّٰاسَ...} ، {فَخَشِينَا أَنْ يُرْهِقَهُمَا طُغْيَانًا وَكُفْرًا...} [الكهف : 80] ،  {تَخْشَوْنَ كَسَادَهَا...} [التوبة : 24] ،  {ذَلِكَ لِمَنْ خَشِيَ الْعَنَتَ مِنْكُمْ...} [النساء : 25] ،  {خَشْيَةَ إِمْلَاقٍ...} [الإسراء : 31] ،  {خَشْيَةَ الْإِنْفَاقِ} [الإسراء : 100] - فانّه لا عظمة ولا قدر للناس والأمور المادّية، ولا سيّما في نظر الأنبياء والمقرّبين .

ولا يخفى انّ هذه المادّة قريبة من مادّة خشع- لفظا ومعنى .

ويدلّ على الأصل الّذى أصّلناه : ما يذكر في الآيات الشريفة ملازما للمادّة مقدّما أو مؤخّرا- {وَأَهْدِيَكَ إِلَى رَبِّكَ فَتَخْشَى... } [النازعات : 19], {سَيَذَّكَّرُ مَنْ يَخْشَى...} [الأعلى : 10], {إِنَّ فِي ذَلِكَ لَعِبْرَةً لِمَنْ يَخْشَى...} [النازعات : 26] ، {إِلَّا تَذْكِرَةً لِمَنْ يَخْشَى ...} [طه : 3] ،  {مِنْ خَشْيَةِ رَبِّهِمْ مُشْفِقُونَ...} [المؤمنون : 57] ، {خَاشِعًا مُتَصَدِّعًا مِنْ خَشْيَةِ} [الحشر : 21] - فان الخشية بمعنى اللحاظ والمراقبة والتوجّه مع الخوف : هي الّتي توجب التذكّر والعبرة والإشفاق والخشوع.

ثمّ انّ الخشية في الجبل في اثر انزال القرآن عليه، بمعناها المذكور، فانّ ملاحظة القرآن والتوجّه اليه مع حالة الخوف والمراقبة انّما يحصل في نتيجة‌ انزال القرآن وبمناسبته، ولا يلائم معنى الخوف : حيث انّ اثر نزول القرآن هو الملاحظة والمراقبة والاتّقاء مع خوف، ومن هذا المعنى يحصل الخشوع والتصدّع، لا من الخوف.




وهو تفسير الآيات القرآنية على أساس الترتيب الزماني للآيات ، واعتبار الهجرة حدّاً زمنيّاً فاصلاً بين مرحلتين ، فكلُّ آيةٍ نزلت قبل الهجرة تُعتبر مكّيّة ، وكلّ آيةٍ نزلت بعد الهجرة فهي مدنيّة وإن كان مكان نزولها (مكّة) ، كالآيات التي نزلت على النبي حين كان في مكّة وقت الفتح ، فالمقياس هو الناحية الزمنيّة لا المكانيّة .

- المحكم هو الآيات التي معناها المقصود واضح لا يشتبه بالمعنى غير المقصود ، فيجب الايمان بمثل هذه الآيات والعمل بها.
- المتشابه هو الآيات التي لا تقصد ظواهرها ، ومعناها الحقيقي الذي يعبر عنه بـ«التأويل» لا يعلمه الا الله تعالى فيجب الايمان بمثل هذه الآيات ولكن لا يعمل بها.

النسخ في اللغة والقاموس هو بمعنى الإزالة والتغيير والتبديل والتحوير وابطال الشي‏ء ورفعه واقامة شي‏ء مقام شي‏ء، فيقال نسخت الشمس الظل : أي ازالته.
وتعريفه هو رفع حكم شرعي سابق بنص شرعي لا حق مع التراخي والزمان بينهما ، أي يكون بين الناسخ والمنسوخ زمن يكون المنسوخ ثابتا وملزما بحيث لو لم يكن النص الناسخ لاستمر العمل بالسابق وكان حكمه قائما .
وباختصار النسخ هو رفع الحكم الشرعي بخطاب قطعي للدلالة ومتأخر عنه أو هو بيان انتهاء امده والنسخ «جائز عقلا وواقع سمعا في شرائع ينسخ اللاحق منها السابق وفي شريعة واحدة» .



العتبة العباسية تطلق مسابقة فن التصوير الفوتوغرافي الثانية للهواة ضمن فعاليات أسبوع الإمامة الدولي
لجنة البرامج المركزيّة تختتم فعاليّات الأسبوع الرابع من البرنامج المركزي لمنتسبي العتبة العباسيّة
قسم المعارف: عمل مستمر في تحقيق مجموعة من المخطوطات ستسهم بإثراء المكتبة الدينية
متحف الكفيل يشارك في المؤتمر الدولي الثالث لكلية الآثار بجامعة الكوفة