المرجع الالكتروني للمعلوماتية
المرجع الألكتروني للمعلوماتية


Untitled Document
أبحث عن شيء أخر المرجع الالكتروني للمعلوماتية
Subunit vaccines
2025-01-14
صلاة الميت
2025-01-14
صلاة النذر
2025-01-14
فصول الأذان
2025-01-14
قضاء الصلاة
2025-01-14
قضاء النوافل المرتبة
2025-01-14

Majorization
1-11-2020
تحليل التأخيرات باستخدام الجدولة الزمنية (المخططات الشريطية)
2023-04-15
لسع النحل
28/10/2022
دلالة الجملة الخبرية على الوجوب
31-8-2016
مـزايـا الـرقابـة الـداخـليـة
2023-03-06
مشهود بني إسرائيل بعد الهلاك الجزائي
2023-05-16


(عليٌّ إمامُ البَرَرة) محورٌ لمحاضراتٍ يوميّة في العتبة العبّاسية المقدّسة  
  
2633   01:44 صباحاً   التاريخ: 11-5-2021
المؤلف : alkafeel.net
الكتاب أو المصدر :
الجزء والصفحة :
القسم : الاخبار / اخبار الساحة الاسلامية / أخبار العتبة العباسية المقدسة /

يحتضن الصحنُ العبّاسي الطاهر يوميّاً محاضراتٍ دينيّة اتّخذت من ذكر فضائل الإمام عليّ(عليه السلام) منطلقاً لها، في ضوء أرجوزة السيّد أبي القاسم الموسويّ الخوئيّ(قدّس اللهُ سرَّه) الموسومة بـ (عليٌّ إمامُ البَرَرة).
المحاضراتُ هي جزءٌ من برنامج قسم الشؤون الدينيّة في العتبة العبّاسية المقدّسة، لإحياء أيّام وليالي هذا الشهر المبارك، إذ يحوي البرنامج ويضمّ العديد من الفقرات التي تتناسب وقدسيّة هذا الشهر والعمل على الاستفادة منه قدر الإمكان، ومن تلكم الفقرات هي إقامة محاضراتٍ دينيّة ذات مواضيع ومحاور مختلفة، تستمرّ طيلة أيّام الشهر الفضيل.
المحاضراتُ يُلقيها الشيخ علي موحان من قسم الشؤون الدينيّة، الذي بيّن لشبكة الكفيل قائلاً: "إنّ محورنا لمحاضرات هذا العام يختلف عن باقي الأعوام الأُخَر، فالمحور الأساس وعنوانه الرئيسيّ هو أرجوزة للسيّد أبي القاسم الخوئيّ(قدّس اللهُ سرَّه)، التي نظمها في مدح أمير المؤمنين(عليه السلام) وبيان فضائله، والعمل على ذكرها وشرحها لكون أنّ هذا الذكر كما قال الإمام الصادق عن آبائه الصادقين(عليهم السلام): قال رسول الله(صلّى الله عليه وآله): (إنّ الله تبارك وتعالى جعل لأخي عليّ بن أبي طالب فضائل لا يُحصي عددَها غيره، فمَنْ ذكر فضيلةً من فضائِلِه مُقرّاً بها، غفَرَ اللهُ له ما تقدّم من ذنبه وما تأخّر، ولو وافى القيامة بذنوب الثقلين....)، هذا في سائر الأيّام فما بالُك في هذه الأيّام المباركة التي يُضاعَفُ فيها العملُ والأجر".
وأوضح موحان: "أنّ شهر رمضان المبارك هو ربيعُ القرآن، بمعنى أنّ قراءة القرآن وختمه وتلاوته في هذا الشهر له من الفضل ما لا يُحصى، وهناك نقطةٌ ينبغي الالتفات إليها وهي إضافةً إلى ضرورة ختم القرآن الكريم، فهناك قرآنٌ آخر هو عِدْلٌ له بل بعبارته (عليه السلام): (أنا القرآن الناطق)، فالمفروض كما يكون لدينا اهتمامٌ بهذا القرآن الكريم الذي بين أيدينا في هذا الشهر، لابُدّ أن يكون لدينا اهتمامٌ وربيعٌ لذكر أمير المؤمنين(عليه السلام) وبيان فضائله".