أقرأ أيضاً
التاريخ: 3-10-2014
5992
التاريخ: 9-11-2014
4756
التاريخ: 9-10-2015
5788
التاريخ: 26-09-2014
5184
|
قال تعالى : {وَإِذْ قُلْنَا لِلْمَلَائِكَةِ اسْجُدُوا لِآدَمَ فَسَجَدُوا إِلَّا إِبْلِيسَ أَبَى وَاسْتَكْبَرَ وَكَانَ مِنَ الْكَافِرِينَ} [البقرة : 34] لما في صلبه من نور محمد (صلى الله عليه واله وسلم) واهل بيته (عليهم السلام) وهذا السجود كان لهم تعظيما وإكراما وللّه سبحانه عبودية، ولآدم طاعة، وقيل جعل قبلة لهم تعظيما لشأنه، وفيه دلالة على ان الأنبياء أفضل من الملائكة.
قوله تعالى : { فَسَجَدُوا إِلَّا إِبْلِيسَ } انما دخل في الأمر لكونه منهم بالولاء ولم يكن من جنسهم، او أنه دخل تغليبا، او ان الجن كانوا مأمورين معهم، فاستغنى بذكر الأكابر عن الأصاغر، لقوله تعالى، الا إبليس كان من الجن، فالقول بانه من الملائكة باطل، الا ان يقال ان جنسا من الملائكة سموا بالجن لاجتنانهم واستتارهم بشهادة {وَجَعَلُوا بَيْنَهُ وَبَيْنَ الْجِنَّةِ نَسَبًا } [الصافات : 158] لقولهم: الملائكة بنات اللّه.
قوله تعالى : {أَبى } امتنع عما أمر به.
قوله تعالى : {وَ اسْتَكْبَر }َ ترفع، وانما يستعمل الاستكبار حيث لا استحقاق بخلاف التكبر.
|
|
"عادة ليلية" قد تكون المفتاح للوقاية من الخرف
|
|
|
|
|
ممتص الصدمات: طريقة عمله وأهميته وأبرز علامات تلفه
|
|
|
|
|
ضمن أسبوع الإرشاد النفسي.. جامعة العميد تُقيم أنشطةً ثقافية وتطويرية لطلبتها
|
|
|