أقرأ أيضاً
التاريخ: 26-6-2020
![]()
التاريخ: 7-8-2020
![]()
التاريخ: 26-6-2020
![]()
التاريخ: 12-7-2020
![]() |
أبو عثمان النهدي ( عبد الرحمن بن مَلّ )
في سير أعلام النبلاء : 4 / 177 : « عن أبي عثمان النهدي ، قال : أتيت عمر بالبشارة يوم نهاوند . . كان أبو عثمان النهدي يصلي حتى يغشى عليه » .
وقال ابن حبان في الثقات : 5 / 75 : « عبد الرحمن بن مَلّ ، أبو عثمان النهدي من قضاعة أدرك الجاهلية . . غزا في عهد عمر القادسية وجلولاء وتستر ونهاوند وأذربيجان، وقد قيل مات أبو عثمان النهدي سنة مائة وكان مقيماً بالكوفة، فلما قتل الحسين بن علي ( عليه السلام ) انتقل منها إلى البصرة وقال : لا أسكن بلد قتل فيها بن بنت النبي ( صلى الله عليه وآله ) ! وكان أبو عثمان يقول بلغت ثلاثين ومائة سنة ، كل شئ منى عرفت فيه النقص ، إلا أملى فإني أراه كما هو » . ومعارف ابن قتيبة / 426 .
« قال لي سلمان الفارسي : أتعرف رامهرمز ؟ قلت : نعم . قال : إني من أهلها . قلت : ما أشد حبك لعلي ! قال : كيف لا أحبه وقد سمعت رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) يقول : الناس من أشجار شتى ، وأنا وعلي من شجرة واحدة » . ( أربعون منتجب الدين / 35 ) .
وروى أن النبي ( صلى الله عليه وآله ) اعتنق علياً ( عليه السلام ) وأجهش بالبكاء : « قال قلت يا رسول الله ما يبكيك ؟ قال : ضغائن في صدور أقوام لا يبدونها لك إلا من بعدي ! قال قلت يا رسول الله في سلامة من ديني . قال : في سلامة من دينك » ( أبو يعلى : 1 / 427 ، وغيره ) .
|
|
التوتر والسرطان.. علماء يحذرون من "صلة خطيرة"
|
|
|
|
|
مرآة السيارة: مدى دقة عكسها للصورة الصحيحة
|
|
|
|
|
العتبة العباسية المقدسة تُطلق فعّاليات مؤتمر ذاكرة الألم في العراق
|
|
|