المرجع الالكتروني للمعلوماتية
المرجع الألكتروني للمعلوماتية


Untitled Document
أبحث عن شيء أخر المرجع الالكتروني للمعلوماتية
الشكر في سيرة المعصومين (عليهم ‌السلام)
2025-01-13
الشكر في مصادر الحديث
2025-01-13
فلسفة الشكر
2025-01-13
مـتطلبـات البنيـة التحـتية للتـجارة الإلكتـرونـيـة
2025-01-13
مـتطلبـات التـجـارة الإلكتـرونـيـة
2025-01-13
التـجارة الإلكترونـيـة وعـلاقـتها بالمـوضـوعات الأخـرى
2025-01-13

Edward Arthur Milne
17-8-2017
موقف عائشة من اخاها محمد
2-5-2016
الشوارد في الغلاف الجوي Ions in the atmosphere
2023-10-11
اللغة الإعلامية.. العربية الفصحى الميسرة
15/12/2022
طرق زراعة الفراولة
23-5-2016
الإنفاق على الأهل و العيال‏
19-7-2016


الأمينُ العام للعتبة المقدّسة: إنجاز ردهة علاج المصابين بكورونا يُعدّ تحدّياً في زمن الوباء  
  
2210   04:14 مساءً   التاريخ: 11-4-2020
المؤلف : alkafeel.net
الكتاب أو المصدر :
الجزء والصفحة :
القسم : الاخبار / اخبار الساحة الاسلامية / أخبار العتبة العباسية المقدسة /

أكّد الأمين العام للعتبة العبّاسية المقدّسة المهندس محمد الأشيقر(دام تأييده) أنّ إنجاز ردهة علاج وإنعاش المصابين بفايروس كورونا يُعدّ تحدّياً في زمن الوباء، جاء ذلك خلال افتتاح ردهة علاج وإنعاش المصابين بوباء كورونا (بناية الحياة الثانية) في مدينة الإمام الحسين(عليه السلام) الطبّية صباح اليوم الأربعاء، والمهداة من مستشفى الكفيل التخصصي.

وبيّن أمينُ عام العتبة المقدّسة لشبكة الكفيل العالميّة: "تعدّ هذه الردهة خطوةً استباقيّة من العتبة العبّاسية المقدّسة للتصدّي لفايروس كورونا المستجدّ والحدّ من انتشاره في كربلاء، خصوصاً مع تزايد أعداد المصابين في المدينة، كما يُعدّ هذا الإنجاز الكبير تحدّياً في زمن الوباء".
وأضاف: "ليس بغريبٍ على ملاكات العتبة العبّاسية المقدّسة أن يبذلوا ما بوسعهم من جهود، لإتمام مثل هكذا إنجاز في زمنٍ قياسيّ على الرغم من الصعوبات التي رافقته، خصوصاً أنّ الردهة الجديدة تقع الى جانب الردهة الرئيسيّة المخصّصة لعلاج المصابين بفايروس كورونا، فضلاً عن قلّة توفّر المواد الأوّلية في السوق المحلّية بسبب حظر التجوال في المدينة والبلاد بصورةٍ عامّة".
وتابع: "تحيّة كبيرة للملاكات الطبّية العاملة في مدينة الإمام الحسين(عليه السلام) الطبّية، وما هذه الخطوة وهذا الإنجاز إلّا لمساعدتهم في أداء عملهم لمكافحة هذا الوباء".
ويأتي إنجاز هذه الردهة كإجراءٍ احتياطي إذا استجدّ شيء -لا سمح الله-، وكاحتياطٍ لقاعات دار الحياة في المدينة المخصّصة لاستقبال أكبر عددٍ من حالات المصابين بفايروس كورونا المستجدّ.