أقرأ أيضاً
التاريخ: 3-10-2016
![]()
التاريخ: 3-10-2016
![]()
التاريخ: 3-10-2016
![]()
التاريخ: 2-2-2022
![]() |
المستفاد من الروايات أن الشخص المرائي مشرك ومنافق ومغضوب رب العالمين، ومن اهل العذاب، سواء الرياء في الواجبات ام المستحبات، وبنحو الاستقلال او بنحو التشريك، يعني ان العبادة التي يؤديها يريد منها تحصيل القرب والمنزلة والكرامة عند الخلق فقط ، او يريد منها امتثال الامر الالهي، وتحصيل رضاه وقربه، وكذلك تحصيل الكرامة والمنزلة عند الخلق.
ولأجل مزيد الاطلاع نشير الى بعض الآيات الواردة : من جملتها قوله تعالى في سورة النساء: {إِنَّ الْمُنَافِقِينَ يُخَادِعُونَ اللَّهَ وَهُوَ خَادِعُهُمْ وَإِذَا قَامُوا إِلَى الصَّلَاةِ قَامُوا كُسَالَى يُرَاءُونَ النَّاسَ وَلَا يَذْكُرُونَ اللَّهَ إِلَّا قَلِيلًا * مُذَبْذَبِينَ بَيْنَ ذَلِكَ لَا إِلَى هَؤُلَاءِ وَلَا إِلَى هَؤُلَاءِ} [النساء : 142، 143].
وقال تعالى في سورة الماعون : {فَوَيْلٌ لِلْمُصَلِّينَ * الَّذِينَ هُمْ عَنْ صَلَاتِهِمْ سَاهُونَ * الَّذِينَ هُمْ يُرَاءُونَ} [الماعون: 4 - 6].
|
|
التوتر والسرطان.. علماء يحذرون من "صلة خطيرة"
|
|
|
|
|
مرآة السيارة: مدى دقة عكسها للصورة الصحيحة
|
|
|
|
|
نحو شراكة وطنية متكاملة.. الأمين العام للعتبة الحسينية يبحث مع وكيل وزارة الخارجية آفاق التعاون المؤسسي
|
|
|