تاريخ الفيزياء
علماء الفيزياء
الفيزياء الكلاسيكية
الميكانيك
الديناميكا الحرارية
الكهربائية والمغناطيسية
الكهربائية
المغناطيسية
الكهرومغناطيسية
علم البصريات
تاريخ علم البصريات
الضوء
مواضيع عامة في علم البصريات
الصوت
الفيزياء الحديثة
النظرية النسبية
النظرية النسبية الخاصة
النظرية النسبية العامة
مواضيع عامة في النظرية النسبية
ميكانيكا الكم
الفيزياء الذرية
الفيزياء الجزيئية
الفيزياء النووية
مواضيع عامة في الفيزياء النووية
النشاط الاشعاعي
فيزياء الحالة الصلبة
الموصلات
أشباه الموصلات
العوازل
مواضيع عامة في الفيزياء الصلبة
فيزياء الجوامد
الليزر
أنواع الليزر
بعض تطبيقات الليزر
مواضيع عامة في الليزر
علم الفلك
تاريخ وعلماء علم الفلك
الثقوب السوداء
المجموعة الشمسية
الشمس
كوكب عطارد
كوكب الزهرة
كوكب الأرض
كوكب المريخ
كوكب المشتري
كوكب زحل
كوكب أورانوس
كوكب نبتون
كوكب بلوتو
القمر
كواكب ومواضيع اخرى
مواضيع عامة في علم الفلك
النجوم
البلازما
الألكترونيات
خواص المادة
الطاقة البديلة
الطاقة الشمسية
مواضيع عامة في الطاقة البديلة
المد والجزر
فيزياء الجسيمات
الفيزياء والعلوم الأخرى
الفيزياء الكيميائية
الفيزياء الرياضية
الفيزياء الحيوية
الفيزياء العامة
مواضيع عامة في الفيزياء
تجارب فيزيائية
مصطلحات وتعاريف فيزيائية
وحدات القياس الفيزيائية
طرائف الفيزياء
مواضيع اخرى
الكوسمولوجيا ونظرية الأوتار الفائقة
المؤلف:
برايان غرين
المصدر:
الكون الأنيق
الجزء والصفحة:
ص398
2025-06-24
26
ما زالت هناك شريحة صغيرة في الشكل رقم (14-1) بين الانفجار الهائل وزمن بلانك لم نتعرض إليها بعد. وبالتطبيق الحرفي لمعادلات النسبية العامة على هذه الشريحة، وجد الفيزيائيون أن الكون يستمر حجمه في التناقص ويستمر في السخونة وزيادة الكثافة كلما تحركنا خلال الزمن في اتجاه الانفجار الهائل. وفي لحظة الصفر من الزمن وعندما يتلاشى حجم الكون، تندفع درجة الحرارة والكثافة إلى ما لا نهاية لتعطينا إشارة في غاية القوة عن أن هذا النموذج النظري للكون، الذي هو جزء لا يتجزأ من الإطار الكلاسيكي للجاذبية في النسبية العامة قد تحطم تماماً.
وتدلنا الطبيعة بشكل مؤكد أنه تحت مثل هذه الظروف علينا أن ندمج النسبية العامة وميكانيكا الكم وبتعبير آخر لا بد من الاستفادة من نظرية الأوتار. وتعد الأبحاث التي تطبق نظرية الأوتار في علم الكون في مرحلة مبكرة من تطورها الآن. وتستطيع الطرق الاضطرابية في أحسن الأحوال أن تقدم بصيرة هيكلية، لأن الطاقة ودرجة الحرارة والكثافة الهائلة تتطلب جميعها تحليلاً دقيقاً. وبالرغم من أن ثورة الأوتار الفائقة الثانية قد قدمت بعض التقنيات اللا اضطرابية، إلا أنه سیمر بعض الوقت قبل أن نتمكن من استخدامها في أنواع من الحسابات تتطلبها العمليات الكوسمولوجيا (علم الكون). إلا أنه وكما نعرف الآن، فإن الفيزيائيين خلال العقد الأخير قد اتخذوا الخطوات الأولى نحو فهم الكوسمولوجيا الوترية
(علم الكون الوتري String Cosmology)، وسنعرض فيما يلي ما توصلوا إليه. يبدو أن هناك ثلاث طرق أساسية تعدل بها نظرية الأوتار من النموذج الكوني القياسي في الطريقة الأولى يتم ذلك بشكل يجعل البحوث الحالية تزداد وضوحاً، فنظرية الأوتار تعني أن الكون به ما يمكن أن يصل إلى أصغر حجم ممكن. الأمر الذي له نتائج مدوية لفهمنا للكون منذ لحظة الانفجار نفسه، عندما تزعم النظرية القياسية أن حجمه قد تقلص تماماً إلى الصفر. والطريقة الثانية أن لنظرية الأوتار ثنائية نصف القطر الصغير / نصف القطر الكبير يرتبط ذلك ارتباطاً وثيقاً بكونه يملك أصغر حجم محتمل، الأمر الذي له أهمية كونية عميقة، كما حالاً. ستری وأخيراً الطريقة الثالثة، حيث لنظرية الأوتار أكثر من ثلاثة أبعاد زمكانية، ومن وجهة نظر الكوسمولوجيا، لا بد أن نتعامل مع تطورها جميعاً. ولنناقش الآن هذه النقاط بتفصيل أكثر.
الاكثر قراءة في ميكانيكا الكم
اخر الاخبار
اخبار العتبة العباسية المقدسة

الآخبار الصحية
