[1]سورة الطّور مكّيّة، و هي ألف و خمسمائة حرف، و ثلاثمائة و اثنتي عشرة كلمة، و تسع و أربعون آية، قال صلّى اللّه عليه و سلّم: [من قرأ سورة الطّور كان حقّا على اللّه أن يؤمّنه من عذابه و أن ينعّمه من جنّته] ، راجع : التفسير الكبير: تفسير القرآن العظيم الطبرانى:6 /121.
[2]سُورَة الطُّور، الآية : 1.
[4]التفسير الكبير: تفسير القرآن العظيم الطبرانى:6 / 121 ، وزاد : بالأرض المقدّسة، و اسمه زبير، و كلّ جبل فهو طور بالسّريانية، قال أبو عبيدة: الطّور الجبل بالعربيّة؛ لأنّ اللّه تعالى قال: {وَ رَفَعْنا فَوْقَهُمُ الطُّورَ} ، و الكتاب المسطور: هو اللّوح المحفوظ المتضمّن كلّ الأمور.
[5]سُورَة الطُّور، الآية : 3.
[6] الصحاح :4 / 1483 ، والكشاف عن حقائق غوامض التنزيل:4/ 408 ، وزاد : الرق: الصحيفة.
وفي كتاب العين :5 /24 : الرَّقّ: الصحيفة البيضاء.
[7]سُورَة الطُّور، الآية : 4.
[8]الضُّرَاحُ، بيْتٌ فى السماءِ مقابِلٌ للكَعْبةِ ، راجع : المحكم و المحيط الأعظم:3 /127.
[10]سُورَة الطُّور، الآية : 6.
[11]أنوار التنزيل و أسرار التأويل:5 /152.
وفي تهذيب اللغة :10 /304 : كان عليُّ بنُ أبي طالبٍ رضيَ اللَّه عنه يقولُ: مَسْجُورٌ بالنّارِ أَيْ مَمْلُوءٌ، و قال الفراء: المَسْجُورُ في كلامِ العَرَبِ: المَمْلُوءُ.
[12]سُورَة الطُّور، الآية : 9.
[13]أنوار التنزيل و أسرار التأويل :5 /152.
وفي تهذيب اللغة :15 /213 : قال مجاهد: تَدور دَوْراً ، و قال غيره: أي تَجيء و تَذْهب.
وفي الصحاح :2 /820: قال الضحاك: تموج موجاً. و قال أبو عبيدة: تَكَفَّأُ، و الأخفش مثلَه.
[14]سُورَة الطُّور، الآية : 13.
[15]الوجيز فى تفسير الكتاب العزيز:2/1034.
[16]سُورَة الطُّور، الآية : 20.
[17]التبيان في تفسير القرآن:9 /406.
[18]سُورَة الطُّور، الآية : 21.
[20]سُورَة الطُّور، الآية : 23.
[22]سُورَة الطُّور، الآية : 23.
[23]الواضح فى تفسير القرآن الكريم:2 / 349 ، و الكشاف عن حقائق غوامض التنزيل :4 /411.
[24]سُورَة الطُّور، الآية : 23.
[25]سُورَة الطُّور، الآية : 24.
[26]أنوار التنزيل و أسرار التأويل :5 /154.
[27]سُورَة الطُّور، الآية : 30.
[29]سُورَة الطُّور، الآية : 32.
[30]الكشف و البيان تفسير الثعلبى:9 / 131 ، و الوجيز فى تفسير الكتاب العزيز :2/1036 ، و الكشاف عن حقائق غوامض التنزيل :4/413 ، وزاد : و ألبابهم.
[31]سُورَة الطُّور، الآية : 33.
[32]يقصد +: القرآن الكريم.
[33]الوجيز فى تفسير الكتاب العزيز:2 /1036.
[34]سُورَة الطُّور، الآية : 37.
[35]أنوار التنزيل و أسرار التأويل :5 /155.
وفي الطراز الأول :8 /104 : المُسَلَّطُونَ على النَّاسِ المالِكُونَ لَهُم الغالِبُون على أَمرِهِم حتِّى يُدَبِّروا أَمرَ العالَم.
[36]سُورَة الطُّور، الآية : 40.
[37]جاء في كتاب العين :4 /418 : الغُرْمُ: أداء شيء لزم من قبل كفالة أو لزوم نائبة في ماله من غير جناية، غُرِمْتُهُ أُغْرَمُهُ. و التَّغْرِيمُ: مجاوز. و الغَرِيمُ: الملزوم ذلك. و الغَرِيمَانِ سواء الغَارِمُ و المُغَرَّمُ. و الغَرَامُ: العذاب أو العشق أو الشر، و حب غَرَامٌ أي لازم. و قوله تعالى: إِنَّ عَذابَها كانَ غَراماً أي لازما. و المَغْرَمُ: الغُرْمُ، قال تعالى:{ فَهُمْ مِنْ مَغْرَمٍ مُثْقَلُونَ} ، أي من غُرْمٍ.
[38]سُورَة الطُّور، الآية : 40.
[39]أنوار التنزيل و أسرار التأويل:5 / 155.
[40]سُورَة الطُّور، الآية : 44.
[41]جمهرة اللغة :2 /798.
[42]سُورَة الطُّور، الآية : 49.
[43]تفسير الصافي :5 /83.
وفي تهذيب اللغة :14 /78 : روي ذلك عن عليّ بن أبي طالب[عليه السلام] قال و أما قوله: {وَ إِدْبارَ النُّجُومِ} [الطور: 49] في سورة الطور فهما الركعتان قبل الفجر، قال: و تكسران جميعا و تنصبان جائزان.