x

هدف البحث

بحث في العناوين

بحث في المحتوى

بحث في اسماء الكتب

بحث في اسماء المؤلفين

اختر القسم

القرآن الكريم
الفقه واصوله
العقائد الاسلامية
سيرة الرسول وآله
علم الرجال والحديث
الأخلاق والأدعية
اللغة العربية وعلومها
الأدب العربي
الأسرة والمجتمع
التاريخ
الجغرافية
الادارة والاقتصاد
القانون
الزراعة
علم الفيزياء
علم الكيمياء
علم الأحياء
الرياضيات
الهندسة المدنية
الأعلام
اللغة الأنكليزية

موافق

اساسيات الاعلام

الاعلام

اللغة الاعلامية

اخلاقيات الاعلام

اقتصاديات الاعلام

التربية الاعلامية

الادارة والتخطيط الاعلامي

الاعلام المتخصص

الاعلام الدولي

رأي عام

الدعاية والحرب النفسية

التصوير

المعلوماتية

الإخراج

الإخراج الاذاعي والتلفزيوني

الإخراج الصحفي

مناهج البحث الاعلامي

وسائل الاتصال الجماهيري

علم النفس الاعلامي

مصطلحات أعلامية

الإعلان

السمعية والمرئية

التلفزيون

الاذاعة

اعداد وتقديم البرامج

الاستديو

الدراما

صوت والقاء

تحرير اذاعي

تقنيات اذاعية وتلفزيونية

صحافة اذاعية

فن المقابلة

فن المراسلة

سيناريو

اعلام جديد

الخبر الاذاعي

الصحافة

الصحف

المجلات

وكالات الاخبار

التحرير الصحفي

فن الخبر

التقرير الصحفي

التحرير

تاريخ الصحافة

الصحافة الالكترونية

المقال الصحفي

التحقيقات الصحفية

صحافة عربية

العلاقات العامة

العلاقات العامة

استراتيجيات العلاقات العامة وبرامجها

التطبيقات الميدانية للعلاقات العامة

العلاقات العامة التسويقية

العلاقات العامة الدولية

العلاقات العامة النوعية

العلاقات العامة الرقمية

الكتابة للعلاقات العامة

حملات العلاقات العامة

ادارة العلاقات العامة

الاعلام : السمعية والمرئية : اعداد وتقديم البرامج :

الارتجال في البرنامج

المؤلف:  محمد الجفيري

المصدر:  إعداد وتقديم البرامج الإذاعية والتلفزيونية

الجزء والصفحة:  ص 119-121

12/9/2022

1110

الارتجال في البرنامج 

مهارة الارتجال، حتى وإن كان السيناريو أو الأسكربت مكتوبًا بالنص، فالنص لا يجب أن يقيدك بل يجب أن تتحرر من ورقتك.
وتعتمد على الارتجال أكثر حينما لا يكون بحوزتك أي نص مكتوب، أو عندما يكون أمامك بعض رؤوس الأقلام فقط، فيجب أن نعتمد على مخيلتنا، وساعتها وفي تلك الحالة قد يأتي إليك الخوف ليشل من قدراتك.
ولمحاربة هذا النوع من التشنج الفكري، عليك أن تعتاد على الوثوق بقدراتك في الارتجال والتقديم والتحدث أمام الميكروفون والكاميرات بقوة، ويجب أن تترك الحرية لأفكارك حتى ترسل لنا ما يمر بها من أراء وتوقعات بدون أية رقابة مسبقة.

حتى نولد هذه الثقة بيننا وبين مخيلتنا، بإمكاننا أن نتسلى بهذه التمارين:
- لعبة الكلمة اللذيذة:
انطلاقا من كلمة معينة، يجب أن نخلق نوعًا من ترابط الأفكار، فتترك حرية التعبير لمخيلتك وتترك الكلمات والصور تتدفق ولا تتوقف حتى لا ينقطع حبل الكلام.
هذا التمرين يكون أنجح إذا قام به عدة أشخاص بنفس الوقت، بأن يقوم أحد اللاعبين بالنظر في عيني شخص يختاره من المجموعة ويلفظ كلمة، ثم يأخذها المتلقي وينظر بدوره بعيني شخص آخر ويرد بالصورة التي أوحتها له بها هذه الكلمة، وهكذا... وكلما أسرعنا بهذه اللعبة، كلما أصبحت ممتعة وذات أهمية أكبر.
- لعبة حكاوي: واحد من المشاركين باللعبة يقرأ خبرًا بصوت عال، والباقون يسمعونه ويحاولون حفظ المعلومات الرئيسية التي يعطيها، ثم بعد ذلك، يقوم كل واحد من المشاركين بسرد الخبر بطريقته، ويسعى لأن يعرضه بأسلوبه ومن معلوماته الخاصة حول هذا الموضوع.
والهدف من ذلك التمرين هو التوصل إلى إثراء الخبر عند نقله إلى المستمع من 
خلال اللمسة الخاصة التي نعطيه إياها، دون المساس بالطبع بالمعلومات الرئيسية التي يجب أن يتلقاها المستمع.