المرجع الالكتروني للمعلوماتية
المرجع الألكتروني للمعلوماتية

الادارة و الاقتصاد
عدد المواضيع في هذا القسم 7222 موضوعاً
المحاسبة
ادارة الاعمال
علوم مالية و مصرفية
الاقتصاد
الأحصاء

Untitled Document
أبحث عن شيء أخر المرجع الالكتروني للمعلوماتية
القيمة الغذائية للثوم Garlic
2024-11-20
العيوب الفسيولوجية التي تصيب الثوم
2024-11-20
التربة المناسبة لزراعة الثوم
2024-11-20
البنجر (الشوندر) Garden Beet (من الزراعة الى الحصاد)
2024-11-20
الصحافة العسكرية ووظائفها
2024-11-19
الصحافة العسكرية
2024-11-19

مورد سقوط ستر الرأس والرقبة للمرأة في الصلاة
22-8-2017
المكر و الحيل‏
5-10-2016
تصنيف الامراض - تصنيف إحصائي
17-10-2021
مواصفات مساعد المخرج
17-11-2021
معنى كلمة وَءل‌
11-2-2016
تسميد القطن
25-7-2017


العوامل المؤثرة في انتاجية العمل و فقا للتصنيف الذي جاء به مكتب العمل الدولي ILO  
  
15412   11:28 صباحاً   التاريخ: 6-6-2016
المؤلف : كمال طاطاى
الكتاب أو المصدر : دور التكويـن في رفـع إنتاجية المؤسسـات
الجزء والصفحة : ص97-98
القسم : الادارة و الاقتصاد / ادارة الاعمال / ادارة الانتاج / قياس تكاليف وكفاءة العمل والاداء والانتاج /

تعتبر العوامل المؤثرة في الإنتاجية كثيرة ومتعددة ويمكن القول إنه لا يوجد تصنيف موحد للعوامل من طرف المفكرين الاقتصاديين وهذا ناتج عن اختلاف نظراتهم أو في طبيعة الدراسات نفسها. وسوف نقوم خلال دراستنا هذه بعرض هذه العوامل حسب التصنيف الذي جاء به المكتب العالمي الدولي الذي صنفها إلى ثلاثة مجموعات رئيسية هي:

1-مجموعة العوامل العامة

2-مجموعة العوامل الفنية والتنظيمية

3-مجموعة العوامل البشرية

حيث توصل هؤلاء الأخصائيون إلى تحديد 37 عاملا مختلفا يؤثر على مستوى إنتاجية العمل وهي مفصلة كما يلي:

مجموعة العوامل العامة :

1-الطقس(الظروف الجوية والمناخية)

2-التوزيع الجغرافي للموارد والخامات الطبيعية

3-السياسات المالية والائتمانية التي تتبعها الدولة

4-التنظيم العام لسوق العمل في الدولة

5-نسبة القوى العاملة إلى مجموع السكان، نسبة البطالة، مقدار النقص في القوى العاملة معدل دوران العمل

6-توفر مراكز البحث العلمي والتكنولوجي

7-التنظيم التجاري وحجم السوق

8-نشر نتائج البحوث والدراسات العلمية والتكنولوجية

9-التغييرات في تركيبة أو بنية المنتجات

10- أثر المنشآت ذات الكفاءة المنخفضة ونسبة إنتاجها إلى الحجم الكلي للإنتاج

مجموعة العوامل الفنية والتكنولوجية:

1-درجة التكامل في الإنتاج

2-معدل استغلال الطاقة الإنتاجية في المؤسسات المختلفة

3-حجم الإنتاج ودرجة استقراره

4-جودة المواد الأولية (الخامات) التي تستخدمها المؤسسات الإنتاجية

5-درجة ملاءمة المواد الأولية وانتظام تدفقها

6-التقسيم الفرعي للعمليات الإنتاجية

7-توازن خط الإنتاج

8-تعدد أنظمة المكائن

9-الأجهزة والوسائل الرقابية

10-جودة المنتجات

11-ترشيد وتنميط عمل المواد

12-الترتيب الداخلي والموقع الجغرافي للمنشأة (أو المصنع)

13-الصيانة والخدمات الهندسية الخاصة بالأمان، الإضاءة، الصوت ،التهوية، تكيف الهواء، الهاتف ... إلخ

14-نوعية أدوات الإنتاج وسهولة الحصول عليها وتداولها بين العمال

15-درجة امتلاك المكائن والأدوات

16-كمية المكائن (أو القوى المحركة) المتاحة لكل عامل

17-التناسب بين القوى العاملة المتخصصة لأعمال الصيانة والقوى العاملة المخصصة للأعمال الإنتاجية المباشرة.

18-طول أو مدى ساعات العمل اليومي وكيفية توزعها.

19-طرق اختيار الأفراد

مجموعة العوامل البشرية:

1-العلاقة بين الإدارة والعاملين

2-الأحوال الاجتماعية والنفسية للعامل

3-الأجور التشجيعية (الحوافز المادية)

4-درجة التوافق أو التكيف للعمل، والارتباط به

5-التعب الجسماني أثناء العمل.

6-تركيب القوى العاملة من حيث (السن، الجنس، المهارة، الإعداد الفني).

7-تنظيم المباريات وروح التنافس (المحاكاة) في مجال الإنتاج.

8-دور التنظيمات العمالية.

 




علم قديم كقدم المجتمع البشري حيث ارتبط منذ نشأته بعمليات العد التي كانت تجريها الدولة في العصور الوسطى لحساب أعداد جيوشها والضرائب التي تجبى من المزارعين وجمع المعلومات عن الأراضي التي تسيطر عليها الدولة وغيرها. ثم تطور علم الإحصاء منذ القرن السابع عشر حيث شهد ولادة الإحصاء الحيوي vital statistic وكذلك تكونت أساسيات نظرية الاحتمالات probability theory والتي تعتبر العمود الفقري لعلم الإحصاء ثم نظرية المباريات game theory. فأصبح يهتم بالمعلومات والبيانات – ويهدف إلى تجميعها وتبويبها وتنظيمها وتحليلها واستخلاص النتائج منها بل وتعميم نتائجها – واستخدامها في اتخاذ القرارات ، وأدى التقدم المذهل في تكنولوجيا المعلومات واستخدام الحاسبات الآلية إلى مساعدة الدارسين والباحثين ومتخذي القرارات في الوصول إلى درجات عالية ومستويات متقدمة من التحليل ووصف الواقع ومتابعته ثم إلى التنبؤ بالمستقبل .





علم قديم كقدم المجتمع البشري حيث ارتبط منذ نشأته بعمليات العد التي كانت تجريها الدولة في العصور الوسطى لحساب أعداد جيوشها والضرائب التي تجبى من المزارعين وجمع المعلومات عن الأراضي التي تسيطر عليها الدولة وغيرها. ثم تطور علم الإحصاء منذ القرن السابع عشر حيث شهد ولادة الإحصاء الحيوي vital statistic وكذلك تكونت أساسيات نظرية الاحتمالات probability theory والتي تعتبر العمود الفقري لعلم الإحصاء ثم نظرية المباريات game theory. فأصبح يهتم بالمعلومات والبيانات – ويهدف إلى تجميعها وتبويبها وتنظيمها وتحليلها واستخلاص النتائج منها بل وتعميم نتائجها – واستخدامها في اتخاذ القرارات ، وأدى التقدم المذهل في تكنولوجيا المعلومات واستخدام الحاسبات الآلية إلى مساعدة الدارسين والباحثين ومتخذي القرارات في الوصول إلى درجات عالية ومستويات متقدمة من التحليل ووصف الواقع ومتابعته ثم إلى التنبؤ بالمستقبل .





لقد مرت الإدارة المالية بعدة تطورات حيث انتقلت من الدراسات الوصفية إلى الدراسات العملية التي تخضع لمعايير علمية دقيقة، ومن حقل كان يهتم بالبحث عن مصادر التمويل فقط إلى حقل يهتم بإدارة الأصول وتوجيه المصادر المالية المتاحة إلى مجالات الاستخدام الأفضل، ومن التحليل الخارجي للمؤسسة إلى التركيز على عملية اتخاذ القرار داخل المؤسسة ، فأصبح علم يدرس النفقات العامة والإيرادات العامة وتوجيهها من خلال برنامج معين يوضع لفترة محددة، بهدف تحقيق أغراض الدولة الاقتصادية و الاجتماعية والسياسية و تكمن أهمية المالية العامة في أنها تعد المرآة العاكسة لحالة الاقتصاد وظروفه في دولة ما .و اقامة المشاريع حيث يعتمد نجاح المشاريع الاقتصادية على إتباع الطرق العلمية في إدارتها. و تعد الإدارة المالية بمثابة وظيفة مالية مهمتها إدارة رأس المال المستثمر لتحقيق أقصى ربحية ممكنة، أي الاستخدام الأمثل للموارد المالية و إدارتها بغية تحقيق أهداف المشروع.