المرجع الالكتروني للمعلوماتية
المرجع الألكتروني للمعلوماتية

الادارة و الاقتصاد
عدد المواضيع في هذا القسم 7232 موضوعاً
المحاسبة
ادارة الاعمال
علوم مالية و مصرفية
الاقتصاد
الأحصاء

Untitled Document
أبحث عن شيء أخر المرجع الالكتروني للمعلوماتية
من هم المحسنين؟
2024-11-23
ما هي المغفرة؟
2024-11-23
{ليس لك من الامر شيء}
2024-11-23
سبب غزوة أحد
2024-11-23
خير أئمة
2024-11-23
يجوز ان يشترك في الاضحية اكثر من واحد
2024-11-23

ماهي المسيرات أو المواكب الحشرية؟
19-2-2021
معركة نهاوند
7-8-2020
الإمام علي (عليه السلام) يعطي لجويريه الأمان من الأسد
7-01-2015
مجال مغناطيسي حَافِي fringe magnetic field
26-6-2019
INDUCTORS IN SERIES
12-10-2020
الحسنة المرأة الصالحة
2024-09-22


عيوب دراسات الدوافع او الحوافز ومفهوم الحاجات لدى المـستهلـك  
  
49   01:00 صباحاً   التاريخ: 2024-11-23
المؤلف : د . محمد منصور ابو جليل د . ابراهيم سعيد عقل د. ايهاب كمال هيكل د . خالد عطا الله الطراونة
الكتاب أو المصدر : سلوك المستهلك واتخاذ القرارات الشرائية (مدخل متكامل)
الجزء والصفحة : ص168 - 169
القسم : الادارة و الاقتصاد / ادارة الاعمال / ادارة التسويق / استراتيجية التسويق والمزيج التسويقي /

عيوب دراسات الدوافع او الحوافز

هناك بعض العيوب لدراسات الدوافع او الحوافز هي : 

1- كثافة المعلومات التي تتطلبها.

2- لا يمكن استخدام إلا عينات صغيرة العدد ومعه لا يستطيع الباحثون تعميم النتائج .

3- ان تحليل الاختبارات الاسقاطية او المقابلات المعمقة يخضع في كثير من الاحيان الى اعتبارات شخصية غير موضوعية وقد تكون نابعة من تفسيرات محللي تلك المعلومات.

4- التكلفة العالية والوقت الطويل الذي تتطلبه.

 

مفهوم الحاجات

اهتم علماء النفس منذ فترة طويلة بدراسة الحاجات ومدى تأثيرها في السلوك الإنساني، وقد أوردوا في بحوثهم وكتاباتهم تعريفات مختلفة للحاجات؛ وتعرف الحاجات على أنها "حالة داخلية تجعل مخرجات معينة تبدو أكثر جاذبية " فالحاجات غير المشبعة تحدث توتراً للفرد مما يدفعه نحو البحث عن أهداف معينة يؤدي تحقيقها إلى تخفيض مستوى هذا التوتر.

وتعبّر الحاجة عن شعور المستهلك بنقص يقوده للتفكير ويساعده في اتخاذ القرار لإشباع هذا النقص ، وإتباع طرق محددة للتصرف والتحرك نحو الهدف، ويضيف أيضاً أن الهدف غالباً ما يكون على شكل شيء يحصل عليه المستهلك ويمكن أن يكون شيئاً داخلياً ينبع مباشرة من تصرف المستهلك، أو شيئا خارجياً يقدمه الآخرين للفرد.

والحاجة هي عبارة عن نقص، ويمكن أن تكون فسيولوجية أو نفسية وتنشأ الحاجة حينما يكون هناك عدم توازن فسيولوجي أو نفسي، وأن هذه الحاجة تعمل على تنشيط المستهلك ومن ثم توجيهه نحو هدف معين يعبر عن الحافز، وإذا ما حصل عليه المستهلك فسوف يؤدي به إلى التخفيف من حدة هذا النقص.

والحاجة هو الشعور بحاجة شيء ما وتفسر على أنها الافتقار لشيء مفيد وتشكل حالة عدم التوازن ما بين الحالة الفعلية للمستهلك والحالة المرغوبة، ويمكن ان تكون هذه الحاجات :

1-  حاجات فطرية (فسيولوجية) : وهي تلك الحاجات النفسية التي تحتوي الحاجة للطعام والشراب ، الماء والهواء، واللباس ،والجنس ، والحياة الانسانية لا تستقيم من دون تحقيق ادنى حد من الاشباع لهذه الحاجات الاساسية، وهناك قسم كبير من الناس في العالم لا يشبعون هذا الحد الادنى من الحاجات.

2- حاجات مكتسبة (سيكولوجية): وهي التي نتعلمها من خلال رحلة الحياة وتجاربها المختلفة وقد تشمل الحاجة للاحترام والتقدير، حب السيطرة، التعلم ، والسلطة والحاجات المكتسبة غالباً ما تكون نفسية، حيث تنتج عن حالة الشخص النفسية وعلاقته بالأخريين فمثلاً امتلاك بيت يلبي الحاجة الاساسية ولكن البحث عن بيت بمواصفات اخرى فهي حاجة ثانوية وتعني التفوق والتفاخر والمكانة الاجتماعية.  




علم قديم كقدم المجتمع البشري حيث ارتبط منذ نشأته بعمليات العد التي كانت تجريها الدولة في العصور الوسطى لحساب أعداد جيوشها والضرائب التي تجبى من المزارعين وجمع المعلومات عن الأراضي التي تسيطر عليها الدولة وغيرها. ثم تطور علم الإحصاء منذ القرن السابع عشر حيث شهد ولادة الإحصاء الحيوي vital statistic وكذلك تكونت أساسيات نظرية الاحتمالات probability theory والتي تعتبر العمود الفقري لعلم الإحصاء ثم نظرية المباريات game theory. فأصبح يهتم بالمعلومات والبيانات – ويهدف إلى تجميعها وتبويبها وتنظيمها وتحليلها واستخلاص النتائج منها بل وتعميم نتائجها – واستخدامها في اتخاذ القرارات ، وأدى التقدم المذهل في تكنولوجيا المعلومات واستخدام الحاسبات الآلية إلى مساعدة الدارسين والباحثين ومتخذي القرارات في الوصول إلى درجات عالية ومستويات متقدمة من التحليل ووصف الواقع ومتابعته ثم إلى التنبؤ بالمستقبل .





علم قديم كقدم المجتمع البشري حيث ارتبط منذ نشأته بعمليات العد التي كانت تجريها الدولة في العصور الوسطى لحساب أعداد جيوشها والضرائب التي تجبى من المزارعين وجمع المعلومات عن الأراضي التي تسيطر عليها الدولة وغيرها. ثم تطور علم الإحصاء منذ القرن السابع عشر حيث شهد ولادة الإحصاء الحيوي vital statistic وكذلك تكونت أساسيات نظرية الاحتمالات probability theory والتي تعتبر العمود الفقري لعلم الإحصاء ثم نظرية المباريات game theory. فأصبح يهتم بالمعلومات والبيانات – ويهدف إلى تجميعها وتبويبها وتنظيمها وتحليلها واستخلاص النتائج منها بل وتعميم نتائجها – واستخدامها في اتخاذ القرارات ، وأدى التقدم المذهل في تكنولوجيا المعلومات واستخدام الحاسبات الآلية إلى مساعدة الدارسين والباحثين ومتخذي القرارات في الوصول إلى درجات عالية ومستويات متقدمة من التحليل ووصف الواقع ومتابعته ثم إلى التنبؤ بالمستقبل .





لقد مرت الإدارة المالية بعدة تطورات حيث انتقلت من الدراسات الوصفية إلى الدراسات العملية التي تخضع لمعايير علمية دقيقة، ومن حقل كان يهتم بالبحث عن مصادر التمويل فقط إلى حقل يهتم بإدارة الأصول وتوجيه المصادر المالية المتاحة إلى مجالات الاستخدام الأفضل، ومن التحليل الخارجي للمؤسسة إلى التركيز على عملية اتخاذ القرار داخل المؤسسة ، فأصبح علم يدرس النفقات العامة والإيرادات العامة وتوجيهها من خلال برنامج معين يوضع لفترة محددة، بهدف تحقيق أغراض الدولة الاقتصادية و الاجتماعية والسياسية و تكمن أهمية المالية العامة في أنها تعد المرآة العاكسة لحالة الاقتصاد وظروفه في دولة ما .و اقامة المشاريع حيث يعتمد نجاح المشاريع الاقتصادية على إتباع الطرق العلمية في إدارتها. و تعد الإدارة المالية بمثابة وظيفة مالية مهمتها إدارة رأس المال المستثمر لتحقيق أقصى ربحية ممكنة، أي الاستخدام الأمثل للموارد المالية و إدارتها بغية تحقيق أهداف المشروع.