أقرأ أيضاً
التاريخ: 13-1-2016
2702
التاريخ: 24-6-2020
1710
التاريخ: 10-1-2019
2069
التاريخ: 25-8-2018
1675
|
رسول الله (صلى الله عليه وآله): إن الرجل لَيُجامع أهله فيُكتَب له بجُماعه أجرُ ولدٍ ذكر قاتل في سبيل الله فقُتِل(1).
وعنه (صلى الله عليه وآله): إن المرأة إذا أقبلت أقبلت في صورة شيطان، فإذا رأى أحدكم امرأة فأعجبته فليأت أهله، فإن معها مثل الذي معها(2).
وعنه (صلى الله عليه وآله): من أراد البقاء ولابقاء فليباكر الغداء... إلى أن قال: وليُقِلَّ مجامعة النساء(3).
الإمام علي (عليه السلام): إذا رأى أحدكم امرأة تعجبه فليأت أهله، فإنّ عند أهله مِثْلَ ما رأى، ولا يجعلن للشيطان إلى قلبه سبيلاً(4).
وعنه (عليه السلام): إذا كان بأحدكم أوجاع في جسده وقد غلبته الحرارة فعليه بالفراش، قــيـل للباقر (عليه السلام): يا ابن رسول الله وما معنى الفراش؟ قال: غَشَيان النساء؛ فإنه يسكنه ويطفيه(5).
الإمام الباقر (عليه السلام) عن آبائه (عليهم السلام): إن رسول الله (صلى الله عليه وآله) قال الرجل من أصحابه يوم جمعة: هل صمت اليوم؟ قال: لا، قال له: هل تصدقت اليوم بشيء؟ قال: لا، قال له: قم فأصِب من أهلك؛ فإن ذلك صدقةً منك عليها(6).
الإمام الصادق (عليها السلام): قال رسول الله (صلى الله عليه وآله) الرجل: أصبحت صائماً؟ قال: لا، قال: فأطعمت مسكيناً؟ قال: لا، قال: فارجع إلى أهلك؛ فإنه منك عليهم صدقة(7).
وعنه (عليه السلام): رأى رسول الله (صلى الله عليه وآله) امرأة فأعجبته، فدخل على أُم سلمة وكان يومها فأصاب منها، و خرج إلى الناس و رأسه يقطر، فقال: أيها الناس، إنما النظر من الشيطان، فمن وجد من ذلك شيئاً فَلْيأتِ أهله(8).
وعنه (عليه السلام): جاءت إمرأة عثمان بن مظعون إلى النبي (صلى الله عليه وآله) فقالت: يا رسول الله، إن عثمان يصوم النهار ويقوم الليل. فخرج رسول الله (صلى الله عليه وآله) مغضباً يحمل نعليه حتى جاء إلى عثمان فوجده يصلي، فانصرف عثمان حين رأى رسول الله (صلى الله عليه وآله) فقال له: يا عثمان، لم يرسلني الله تعالى بالرهبانية، ولكن بعثني بالحنيفية السهلة السمحة، أصوم وأصلي وألمس أهلي، فمن أحب فطرتي فليستنَّ بسُنّتي، ومِن سُنّتي النكاح(9).
الإمام الرضا (عليه السلام): لا تجامع إلا من حاجة(10).
وعنه (عليه السلام): من أراد أن يأمن الحصاة وعسر البول، فلا يحبس المني عند نزول الشهوة، ولا يُطل المكث على النساء(11).
_____________________________
(1) المحجة البيضاء 114:3.
(2) سنن الترمذي 2: 222/1158، عنه في المحجة البيضاء 65:3.
(3) الفقيه 3: 555/14، عنه في الوسائل 13: 77/5 وانظر: عيون أخبار الرضا (عليه السلام) 2: 38/112، البحار 62: 262/19 و 103: 286/14؛ طب الأئمة (عليهم السلام) : 29.
(4) الخصال: 637، عنه في البحار 103: 287/19.
(5) طب الأئمة (عليهم السلام): 94، عنه في البحار 103: 291/34.
(6) قرب الإسناد: 67/213، عنه في البحار 89: 361/43.
(7) الكافي 5: 495/2، عنه في الوسائل 14: 75/1.
(8) الكافي 5: 494/1، عنه في البحار 14: 74:1.
(9) الكافي 5: 494/1، عنه في الوسائل 14: 74/1.
(10) فقه الرضا (عليه السلام): 340، عنه في المستدرك 1: 284/5.
(11) الرسالة الذهبية: 35، عنها في المستدرك 14: 308/19 باختلاف يسير.
|
|
مخاطر عدم علاج ارتفاع ضغط الدم
|
|
|
|
|
اختراق جديد في علاج سرطان البروستات العدواني
|
|
|
|
|
مدرسة دار العلم.. صرح علميّ متميز في كربلاء لنشر علوم أهل البيت (عليهم السلام)
|
|
|