فضل الاستغفار 

روي عن رسول الله (صلى الله عليه وآله) أنّه قال:

1. «خَيْرُ الدُّعَاءِ الِاسْتِغْفَارُ»[1].

وروي عنه (صلى الله عليه وآله) -أيضاً أنّه قال:

1. «خَيْرُ الدُّعَاءِ الِاسْتِغْفَارُ ثُمَّ تَلَا النَّبِيُّ (صلى الله عليه وآله) فَاعْلَمْ أَنَّهُ لا إِلهَ إِلَّا اللَّهُ واسْتَغْفِرْ لِذَنْبِكَ»»[2].

 آثار الاستغفار 

روي عن رسول الله (صلى الله عليه وآله) أنّه قال:

1. «أَلَا أُخْبِرُكُمْ بِدَائِكُمْ مِنْ دَوَائِكُمْ قُلْنَا: بَلَى يَا رَسُولَ اللَّهِ، قَالَ: دَاؤُكُمُ الذُّنُوبُ ودَوَاؤُكُمُ الِاسْتِغْفَارُ»[3].

وروي عنه (صلى الله عليه وآله) -أيضاً أنّه قال:

1. «لِكُلِّ دَاءٍ دَوَاءٌ ودَوَاءُ الذُّنُوبِ الِاسْتِغْفَارُ؛ فإنّها الممحاة»[4].

وروي عنه (صلى الله عليه وآله) -أيضاً أنّه قال:

1. «أَكْثِرُوا الِاسْتِغْفَارَ فَإِنَّهُ يَجْلِبُ الرِّزْق»[5].

وروي عنه (صلى الله عليه وآله) -أيضاً أنّه قال:

1. «طُوبَى لِمَنْ وُجِدَ فِي صَحِيفَةِ عَمَلِهِ يَوْمَ الْقِيَامَةِ تَحْتَ كُلِّ ذَنْبٍ أَسْتَغْفِرُ اللَّه»[6].

وروي عنه (صلى الله عليه وآله) -أيضاً أنّه قال:

1. «... لَا كَبِيرَةَ مَعَ الِاسْتِغْفَارِ ولَا صَغِيرَةَ مَعَ الْإِصْرَارِ...»[7].