المرجع الالكتروني للمعلوماتية
المرجع الألكتروني للمعلوماتية

القرآن الكريم وعلومه
عدد المواضيع في هذا القسم 17738 موضوعاً
تأملات قرآنية
علوم القرآن
الإعجاز القرآني
قصص قرآنية
العقائد في القرآن
التفسير الجامع
آيات الأحكام

Untitled Document
أبحث عن شيء أخر المرجع الالكتروني للمعلوماتية
القيمة الغذائية للثوم Garlic
2024-11-20
العيوب الفسيولوجية التي تصيب الثوم
2024-11-20
التربة المناسبة لزراعة الثوم
2024-11-20
البنجر (الشوندر) Garden Beet (من الزراعة الى الحصاد)
2024-11-20
الصحافة العسكرية ووظائفها
2024-11-19
الصحافة العسكرية
2024-11-19

أجزاء المطياف Components of spectrophotometer
2023-09-24
الضمير والعقل
2024-01-15
تاريخ مصر القديم
10-1-2017
صفوان بن يحيى البَجَليّ
29-8-2016
مكيدة رفع المصاحف
16-10-2017
القابلية البارامغناطيسية والديا مغناطيسية للبلورات
2023-09-19


في ترتيب نزول سور القرآن  
  
2814   01:58 صباحاً   التاريخ: 20-6-2021
المؤلف : محمد علي أسدي نسب
الكتاب أو المصدر : جامع البيان في الاحاديث المشتركة حول القران.
الجزء والصفحة : ص29- 31.
القسم : القرآن الكريم وعلومه / علوم القرآن / أسباب النزول /

 

عن طريق اهل السنة:

1- الاتقان في علوم القران: عن ابن عباس، قال: كانت اذا انزلت فاتحة الكتاب بمكة كتبت بمكة، ثم يزيد الله فيها ما شاء، وكان اول ما انزل من القران {اقرأ باسم ربك} ثم {ن} ثم {يا ايها المزمل} ثم {يا ايها المدثر} ثم {تبت يدا ابي لهب} ثم {اذا الشمس كورت} ثم {سبح اسم ربك الاعلى} ثم {والليل اذا يغشى} ثم {والفجر} ثم {والضحى} ثم {ألم نشرح} ثم {والعصر} ثم {والعاديات} ثم {انا اعطيناك} ثم {الهاكم التكاثر} ثم {أرأيت الذي يكذب} ثم {قل يا ايها الكافرون} ثم {ألم تر كيف فعل ربك} ثم {قل اعوذ برب الفلق} ثم {قل اعوذ برب الناس} ثم {قل هو الله احد} ثم {والنجم} ثم {عبس} ثم {انا انزلناه في ليلة القدر} ثم {والشمس وضحاها} ثم {والسماء ذات البروج} ثم {والتين} ثم {لإيلاف قريش} ثم {القارعة} ثم {لا أقسم بيوم القيامة} ثم {ويل لكل همزة} ثم {والمرسلات} ثم {ق} ثم {لا اقسم بهذا البلد} ثم {والسماء والطارق} ثم {اقتربت الساعة} ثم {ص} ثم الاعراف، ثم {قل اوحي} ثم {يس} ثم الفرقان، ثم الملائكة، ثم {كهيعص} ثم الواقعة، ثم {طسم} الشعراء، ثم {طس} ثم القصص، ثم بني اسرائيل، ثم يونس، ثم هود، ثم يوسف، ثم الحجر، ثم الانعام، ثم الصافات، ثم لقمان، ثم سبأ، ثم الزمر، ثم {حم} المؤمن، ثم {حم} السجدة، ثم {حم عسق} ثم {حم} الزخرف، ثم الدخان، ثم الجاثية، ثم الاحقاف، ثم الذاريات، ثم الغاشية، ثم الكهف، ثم النحل، ثم {إنا أرسلنا نوحا} ثم سورة ابراهيم، ثم الأنبياء، ثم المؤمنون، ثم تنزيل السجدة، ثم الطور، ثم {تبارك} الملك، ثم الحاقة، ثم وسأل سائل تم وعم يتساءلون ثم النازعات، ثم {إذاً السماء انفطرت} ثم {إذا آلسماء انشقت} ثم الروم، ثم العنكبوت، ثم {ويل للمطففين} فهذا ما أنزل الله بمكة.

ثم أنزل بالمدينة: سورة البقرة، ثم الأنفال، ثم آل عمران، ثم الأحزاب، ثم الممتحنة، ثم النساء، ثم اذا زلزلت، ثم الحديد، ثم القتال، ثم الرعد، ثم الرحمن، ثم الانسان، ثم الطلاق، ثم {لم يكن} ثم الحشر، ثم {إذا جاء نضر الله} ثم النور، ثم الحج، ثم المنافقون، ثم المجادلة، ثم الحجرات، ثم التحريم، ثم الجمعة، ثم التغابن، ثم الصف، ثم الفتح، ثم المائدة، ثم براءة .(1)

عن طريق الإمامية :

2- مجمع البيان: عن ابن عباس أنه قال: أول ما أنزل بمكة: اقرأ باسم ربك، ثم (س 68): نون والقلم، ثم (س 73): بيا أيها المزمل، ثم (س 74): يا أيها المدثر، ثم (س 111): تبت، ثم (س 81): أذا الشمس، ثم (س 87): ستح اسم ربك، ثم (س 92): والليل، ثم (س 89): والفجر، ثم (س 93): والضحى، ثم (س 94): ألم نشرح، ثم (ص 103): والعصر، ثم (س 100): والعاديات، ثم (س 108): الكوثر، ثم (س 2 . 1): ألهاكم، ثم دس 7 . 1): أرأيت، ثم (س 9 . 1): الكافرون، ثم دس 105): ألم تر، ثم (س 113): الفلق، ثم (س 114): الناس، ثم (س 112): الإخلاص، ثم (س 53): والنجم، ثم (س 80: عبس، ثم (س 97): إنا أنزلناه، ثم (س 91): والشمس، ثم (س 85): البروج، ثم (س 95): والتين، ثم (س 106): لإيلاف، ثم (س 101): القارعة، ثم (س 75): القيامة، ثم (س 104): الهمزة، ثم (ص 77): المرسلات، ثم (س 50): ق، ثم (س 90): البلد، ثم (س 86): الطارق، ثم (س 54):

اقتربت الساعة، ثم (س  38): ص، ثم (س 7): الأعراف. ثم (س 72): قل اوحي. م (س 36): يس، ثم (س 25): الفرقان، ثم (س  35): الملائكة، ثم (س  19): كهيعص، ثم (س  20): طه، ثم (س  56): الواقعة، ثم (س 26): الشعراء، ثم 1- 27): النمل، (س  28): القصص، ثم (س  17): الإسراء، ثم (س  10): يونس، ثم 1- 11): هود، ثم (س 12): يوسف، ثم (س 15): الحجر، ثم (س 6): الأنعام، ثم 1- 37): الصافات، ثم (ص 31): لقمان، ثم (ص 54): القمر، ثم (س  34): سبأ، ثم (س 39): الزمر، ثم (سى 40): حم المؤمن، ثم (س 41): حم السجدة، ثم (س  42): حمعسق، ثم (س 43): الزخرف، ثم (س 44): الدخان، ثم (س 45): الجاثية، ثم 1س 46): الأحقاف، ثم (س  51): وا لذا ريات، ثم (س  88): الغاشية، ثم (س  18): الكهف، ثم (س 16): النحل، ثم (س 71): نوح، ثم (س 14): ابراهيم، ثم (س 21): الأنبياء، ثم (س  23): المؤمنون، ثم (س  32): ألم تنزيل، ثم (س  52): والطور، ثم 1س 67): الملك، ثم (سى 69): الحاقة، ثم (س  70): ذو المعارج، ثم (س  78): عم يتسائلون، ثم (س 79): النازعات، ثم (س 82: انفطرت، ثم (س 84): انشقت، ثم 1س 30): الروم، ثم (س  29): العنكبوت، ثم (س  83): المطففين.

وما أنزل بالمدينة: أول سورة (س 2): البقرة، ثم (س 8: الأنفال، ثم (س  3): آل عمران، ثم (س 33): الأحزاب، ثم (س 60): الممتحنة، ثم (س 4): النساء، ثم (س 99): اذا زلزلت، ثم (س  57): الحديد، ثم لى 47): سورة محمد ه ثم (ص 13): الرعد، ثم (س 55): الرحمن، ثم (س 76): هل أتى، ثم (ص 65): الطلاق، ثم (س 98): لم يكن، ثم (سى 59): الحشر، ثم (س 110): اذا جاء نصر الله، ثم (س  24): النور، ثم (س  22): الحجر، ثم (س 63): المنافقون، ثم (س 58): المجادلة، ثم (س 49): الحجرات، ثم (س  66): التحريم، ثم (س  62): الجمعة، ثم (س  64): التغابن، ثم (س 48): الفتح، ثم (س 5): المائدة، ثم (س 9): التوبة (2).

ــــــــــــــــــــــــ

1. الإتقان في علوم القران 1: 42 (النوع الاول) وعزاه إلى ابن الضريس في فضائل القران.

2. تفسير مجمع البيان 10، ذيل سورة هل أتى

 




وهو تفسير الآيات القرآنية على أساس الترتيب الزماني للآيات ، واعتبار الهجرة حدّاً زمنيّاً فاصلاً بين مرحلتين ، فكلُّ آيةٍ نزلت قبل الهجرة تُعتبر مكّيّة ، وكلّ آيةٍ نزلت بعد الهجرة فهي مدنيّة وإن كان مكان نزولها (مكّة) ، كالآيات التي نزلت على النبي حين كان في مكّة وقت الفتح ، فالمقياس هو الناحية الزمنيّة لا المكانيّة .

- المحكم هو الآيات التي معناها المقصود واضح لا يشتبه بالمعنى غير المقصود ، فيجب الايمان بمثل هذه الآيات والعمل بها.
- المتشابه هو الآيات التي لا تقصد ظواهرها ، ومعناها الحقيقي الذي يعبر عنه بـ«التأويل» لا يعلمه الا الله تعالى فيجب الايمان بمثل هذه الآيات ولكن لا يعمل بها.

النسخ في اللغة والقاموس هو بمعنى الإزالة والتغيير والتبديل والتحوير وابطال الشي‏ء ورفعه واقامة شي‏ء مقام شي‏ء، فيقال نسخت الشمس الظل : أي ازالته.
وتعريفه هو رفع حكم شرعي سابق بنص شرعي لا حق مع التراخي والزمان بينهما ، أي يكون بين الناسخ والمنسوخ زمن يكون المنسوخ ثابتا وملزما بحيث لو لم يكن النص الناسخ لاستمر العمل بالسابق وكان حكمه قائما .
وباختصار النسخ هو رفع الحكم الشرعي بخطاب قطعي للدلالة ومتأخر عنه أو هو بيان انتهاء امده والنسخ «جائز عقلا وواقع سمعا في شرائع ينسخ اللاحق منها السابق وفي شريعة واحدة» .