أقرأ أيضاً
التاريخ: 26-2-2022
1450
التاريخ: 25-10-2020
3207
التاريخ: 23-4-2022
1778
التاريخ: 12-2-2021
2047
|
قال (عليه السلام) : (إذا كانت لك إلى الله سبحانه حاجة فأبدأ بمسألة الصلاة على النبي (صلى الله عليه واله) ، ثم سل حاجتك ، فإن الله أكرم من ان يسأل حاجتين فيقضي إحداهما ويمنع الأخرى).
الدعوة إلى التوصل إلى قضاء الحاجة المرجو منه تعالى تيسيرها ، بأفضل ما يمكن ، ألا وهي ان يدعو تعالى بأن يرفع شأن نبيه وأفضل خلقه (صلى الله عليه واله) ، وهو دعاء مستجاب لا محالة ، ولما اقترن به دعاء وطلب آخر ، فسيأمر تعالى ملائكته بتيسيرها معا ، إذ ليس من صنع الكريم الجواد الفصل بينهما.
وهذا أمر مهم للغاية ، وقد لا يستشعر اهميته إلا متعسر الحاجة ، ممن اضناه طول الانتظام وآيسه ، فهو متلهف إلى ما ينفعه في نجح مطلبه.
كما انه مؤثر في انفتاح النفس على الدعاء ، وتوقع الإجابة ، بل تيقنها وهو ما يوجب انشراح الصدر ، المستلزم لعدم الانقباض والتشاؤم وتغير الوضع النفسي ، المؤدي إلى العديد من المضاعفات السيئة ، مما ينعكس على الفرد ، بل من حواليه ، فهو موجب لتوتر الوضع العام ، كون هذا الفرد من مكونات المجتمع ، ويؤثر فيه سلبا او ايجابا ، ولو بطريقة غير مباشرة ، إلا أنها تلقي بظلالها وتخيم عليه ، فيتشنج في تفاعله وتعامله ، كونه قد امتزج نفسيا بحاجته المتعسرة ، وعندها فتذكيره بفاعلية الصلاة عليه (صلى الله عليه واله) مما يخفف عنه العناء وعن المجتمع سلبيات التوترات التي لا تؤمن عند حدود معينة.
|
|
إجراء أول اختبار لدواء "ثوري" يتصدى لعدة أنواع من السرطان
|
|
|
|
|
دراسة تكشف "سببا غريبا" يعيق نمو الطيور
|
|
|
|
قسم الشؤون الفكريّة يقيم ورشتين عن نظم الفهرسة في جامعة البصرة
|
|
العتبة العباسية تكرّم المكتبات الفائزة بمسابقة أفضل مكتبة كلّيةٍ في جامعة البصرة
|
|
المجمع العلمي يقيم مسابقة قرآنية لطلبة جامعة كربلاء
|
|
قسم التربية والتعليم يكرّم الأقسام المساهمة بدعم مجموعة العميد التعليمية
|