أقرأ أيضاً
التاريخ: 12-4-2017
1692
التاريخ: 2023-10-12
729
التاريخ: 18-4-2016
2272
التاريخ: 2023-03-30
917
|
من فوائد الانخراط في الوسط الاجتماعي والقيام بسفرات جماعية، إيجاد نوع من التغيير البيئي وهذا بحد ذاته من العوامل المهمة جداً في تأهيل الأطفال. إن قضاء لحظات وساعات في أجواء وبيئة أخرى ليس مفيداً فقط لمعالجة حالات الشغب والاضطراب، بل هو أحد السبل الناجعة والمؤثرة أيضاً في معالجة الاضطرابات النفسية والروحية.
فمن خلال هذا الأمر يحاول الأطفال إلى جانب إحساسهم بالأنس والالفة مع المربين وقربهم منهم ومشاهدة تصرفاتهم عن كثب الإنسجام مع الآخرين وتعلم شيء جديد وتكوين صورة أخرى للقدوة خاصة إذا ما عرفنا أن كل ما يشاهده الطفل حينما يكون في وسط اجتماعي يعد درساً في حياته.
ومن الناحية النفسية والأخلاقية ترى كثيراً من مشاكل الطفل التي يعاني منها يمكن حلها في بيئة غير البيئة التي اعتاد العيش فيها ونحن نلاحظ عملياً أن من يسافر ولو لمدة قصيرة يعود بسلوك يختلف عما كان عليه قبل السفر وكأنه إنسان جديد حيث يشاهد عليه تغيير في آدابه وأدائه.
إن السلوك العدائي والنزاعات واللجوء إلى الضرب والإصطدام مع الآخرين والإختصام وقلة الصبر يتم إصلاحها في السفر ولو بنسب مختلفة كما تضمحل كثير من حالات الأنانية والإصرار على الإستقلالية والعجب بالنفس من خلال هذه السفرات.
|
|
صحتك العقلية.. "حقيقة مدهشة" بشأن تأثير العمل
|
|
|
|
|
هل تنقل سماعات الأذن بياناتك الشخصية؟
|
|
|
|
قسم الشؤون الفكرية يصدر العدد الثامن والثلاثين من مجلة دراسات استشراقية
|
|
مجمع أبي الفضل العباس (عليه السلام) يستقبل الطلبة المشاركين في حفل التخرج المركزي
|
|
جامعة الكفيل تحيي ذكرى هدم مراقد أئمة البقيع (عليهم السلام)
|
|
الانتهاء من خياطة الأوشحة والأعلام الخاصة بالحفل المركزي لتخرج طلبة الجامعات
|