المرجع الالكتروني للمعلوماتية
المرجع الألكتروني للمعلوماتية

الجغرافية
عدد المواضيع في هذا القسم 12733 موضوعاً
الجغرافية الطبيعية
الجغرافية البشرية
الاتجاهات الحديثة في الجغرافية

Untitled Document
أبحث عن شيء أخر المرجع الالكتروني للمعلوماتية
عمليات خدمة الكرنب
2024-11-28
الأدعية الدينية وأثرها على الجنين
2024-11-28
التعريف بالتفكير الإبداعي / الدرس الثاني
2024-11-28
التعريف بالتفكير الإبداعي / الدرس الأول
2024-11-28
الكرنب (الملفوف) Cabbage (من الزراعة الى الحصاد)
2024-11-28
العلاقات مع أهل الكتاب
2024-11-28

عبد الله نديم
30-9-2019
عوامل ظهور العلاقات العامة الإلكترونية
14-8-2022
Modular Arithmetic
10-1-2020
العلاقة بين كلمة الإسلام، وكلمة الدين.
2023-04-15
فريندليخ ، هربرت
25-11-2015
موازين الحرارة Thermometers
8-12-2015


العوامل الخارجية المسببة للتغيرات المناخية - نظرية ميلانكوفيتش  
  
4392   05:54 مساءً   التاريخ: 2-2-2020
المؤلف : زهراء عدنان أحمد العطار
الكتاب أو المصدر : التغيرات المناخية في العالم و استخدامات الطاقة المتجددة للتقليل من تأثيراتها
الجزء والصفحة : ص45- 46
القسم : الجغرافية / الجغرافية الطبيعية / الجغرافية المناخية /

تتضمن العوامل الخارجية ما يقع منها خارج نطاق الكره الأرضية، الذي ينتج من خلال العلاقة بين الأرض والشمس وما يرافقها من تغيرات مناخيه، إذ إن التغير في قيم الطاقة الحرارية التي تصل إلى الأرض واختلافها  الذي ظهر بشكل واضح خلال العصور الجليدية التي مرت بها الأرض، إذ إن التغير في موقع الأرض بالنسبة للشمس يؤثر في طريقه استلام الطاقة الحرارية من قبل الأرض عن طريق تغير موقع الأرض بالنسبة للشمس، فضلا عن التغيرات التي تحدث بسبب تعرض النظام الشمسي لتغيرات تسبب اختلافا في الطاقة الحرارية التي تصدر عنه

وتشير الدراسات في هذا الجانب وجود عدد من الفرضيات والنظريات أوضحت تلك التغيرات المناخية ومنها :-

- نظرية ميلانكوفيتش (Milankovitch):- ظهرت نظرية ميلانكوفيتش في العشرينات من القرن الماضي، التي أشارت إلى علاقة الأرض بالشمس، بقوله( إن قيم الإشعاع الشمسي التي تصل إلى الأرض غير ثابتة) ،وحددت هذه النظرية العوامل المتعلقة بالهندسة الفلكية لكوكب الأرض وتأثيراتها المناخية، وقام اليوغسلافي ميلانكوفيتش بعدد من البحوث حول أسباب المدد الجليدية التي عرفتها الأرض خلال مدة البلايستوسين(Pleistocene)، ووجد ميلانكوفيتش علاقة بين هذه الدورات العصور الجليدية والدفيئة على سطح الأرض، وبين التغيرات المناخية الكبيرة التي مرت على الأرض، إذ وجد إن للدورة الأولى( شكل مدار الأرض)اكبر الأثر في ذلك، واختلاف شكل دورة الأرض حول الشمس من الشكل البيضوي إلى الشكل الدائري له أثره الكبير في التغيرات المناخية التي شهدها العالم، ويؤكد أيضا على إن الدورتين الأخيرتين وما لهما من الأثر في التذبذب الذي رافق مناخ العالم وخلال كل دورة وفترة من الدورات والمدد التي مرت بها الأرض، وتضمنت هذه النظرية ثلاث أسس أحدثت تلك التغيرات المناخية.




نظام المعلومات الجغرافية هو نظام ذو مرجعية مجالية ويضم الأجهزة ("Materielles Hardware)" والبرامج ("Logiciels Software)" التي تسمح للمستعمل بتفنيد مجموعة من المهام كإدخال المعطيات انطلاقا من مصادر مختلفة.
اذا هو عبارة عن علم لجمع, وإدخال, ومعالجة, وتحليل, وعرض, وإخراج المعلومات الجغرافية والوصفية لأهداف محددة . وهذا التعريف يتضمن مقدرة النظم على إدخال المعلومات الجغرافية (خرائط, صور جوية, مرئيات فضائية) والوصفية (أسماء, جداول), معالجتها (تنقيحها من الأخطاء), تخزينها, استرجاعها, استفسارها, تحليلها (تحليل مكاني وإحصائي), وعرضها على شاشة الحاسوب أو على ورق في شكل خرائط, تقارير, ورسومات بيانية.





هو دراسة وممارسة فن رسم الخرائط. يستخدم لرسم الخرائط تقليدياً القلم والورق، ولكن انتشار الحواسب الآلية طور هذا الفن. أغلب الخرائط التجارية ذات الجودة العالية الحالية ترسم بواسطة برامج كمبيوترية, تطور علم الخرائط تطورا مستمرا بفعل ظهور عدد من البرامج التي نساعد على معالجة الخرائط بشكل دقيق و فعال معتمدة على ما يسمى ب"نظم المعلومات الجغرافية" و من أهم هذه البرامج نذكر MapInfo و ArcGis اللذان يعتبران الرائدان في هذا المجال .
اي انه علم وفن وتقنية صنع الخرائط. العلم في الخرائط ليس علماً تجريبياً كالفيزياء والكيمياء، وإنما علم يستخدم الطرق العلمية في تحليل البيانات والمعطيات الجغرافية من جهة، وقوانين وطرق تمثيل سطح الأرض من جهة أخرى. الفن في الخرائط يعتمد على اختيار الرموز المناسبة لكل ظاهرة، ثم تمثيل المظاهر (رسمها) على شكل رموز، إضافة إلى اختيار الألوان المناسبة أيضاً. أما التقنية في الخرائط، يُقصد بها الوسائل والأجهزة المختلفة كافة والتي تُستخدم في إنشاء الخرائط وإخراجها.





هي علم جغرافي يتكون من الجغرافيا البشرية والجغرافية الطبيعية يدرس مناطق العالم على أشكال مقسمة حسب خصائص معينة.تشمل دراستها كل الظاهرات الجغرافيّة الطبيعية والبشرية معاً في إطار مساحة معينة من سطح الأرض أو وحدة مكانية واحدة من الإقليم.تدرس الجغرافيا الإقليمية الإقليم كجزء من سطح الأرض يتميز بظاهرات مشتركة وبتجانس داخلي يميزه عن باقي الأقاليم، ويتناول الجغرافي المختص -حينذاك- كل الظاهرات الطبيعية والبشرية في هذا الإقليم بقصد فهم شخصيته وعلاقاته مع باقي الأقاليم، والخطوة الأولى لدراسة ذلك هي تحديد الإقليم على أسس واضحة، وقد يكون ذلك على مستوى القارة الواحدة أو الدولة الواحدة أو على مستوى كيان إداري واحد، ويتم تحديد ذلك على أساس عوامل مشتركة في منطقة تلم شمل الإقليم، مثل العوامل الطبيعية المناخية والسكانية والحضارية.وتهدف الجغرافية الإقليمية إلى العديد من الأهداف لأجل تكامل البحث في إقليم ما، ويُظهر ذلك مدى اعتماد الجغرافيا الإقليمية على الجغرافيا الأصولية اعتماداً جوهرياً في الوصول إلى فهم أبعاد كل إقليم ومظاهره، لذلك فمن أهم تلك الأهداف هدفين رئيسيين:
اولا :الربط بين الظاهرات الجغرافية المختلفة لإبراز العلاقات التبادلية بين السكان والطبيعة في إقليم واحد.
وثانيا :وتحديد شخصية الإقليم تهدف كذلك إلى تحديد شخصية الإقليم لإبراز التباين الإقليمي في الوحدة المكانية المختارة، مثال ذلك إقليم البحر المتوسط أو إقليم العالم الإسلامي أو الوطن العربي .